(( ,, فـلـسـفـه ,, ))

إعلم أن حياتك ليست ملكا لغيرك كي تستسُلم وتقبع في زاويه مظلمه

تحـوفهـآ غيـوم سودآء وتعبث بهـآ الريـُـح .. مسلِماُ أسلحتك بكل برودهـ

للظروف .. فأنت إنسآن منحك الله الحيـُـآهـ

لتتصـرف بهـآ شأنـك شأن الاخريـن .. وبمقدورك من ان تسيرها

نحو ماتراهـ مناسبآ لها وجعلها تتكيف بإرادتهآ لابمحآوله إجبارها

فكلمـآ أحسست بفقـدآن شيئ مآ وأصبحت تآئـه التفكيـُر توقـٌف قليلآ مغمضـآ

عينـآك .. مترقبـآ عمـآ يدور حوآليـُـك وأعد النظر .. بشي من الزحـف للخلف ..

والنظر بعمق .. ومآفي جوفـك .. من تضارب للأفكآر وبحثا عن حلول ..

تحُرر ممآ أصآبك لوهلـه ومن ثم التقدم بترقب عما يحدث

وماتصدرهـ نوآة مطآلبك بالتأني وعما كانت تريدهـ نفسك .. محآفظـآ

على هدوئـك بخطىآ ثآبتـه لآتعرف الكـلل عنوآنهـآ الثقـُـه ..

وأهـدآفهـآ النجـآح ..

التحدث الى النفس ومحاكاتها بــود وتأنـي بمآتريـد وماذا تفعـل ومقآضآتهـآ

بكـل عقلآنيـُـه عن مايصآحبها من ردود فعل لم تأتي بفآئدهـ تكسبك أشيآء

عظيمـه جدآ لن تتخيلهـآ في القـدرهـ على فهم نهج حياتك بإنتظـآم

ومآتتطلبـه وماعليك بفعلـه كي يتسنى لك الخيـآر في تصريف حيآتك

كمآ أردت وكمـآ توقعـت حيث أن الامور ستصبح لديـك أكثر وضوحـآ

تشعرك بأن الحياه ليست إلآ مركبـه لآيقودهـآ غيـرك وانك المسؤول

الاول والاخيـر عـن تخبطآتهـآ ومالظروف إلآ بمحآولآت خآرجيـه

لعرقلـه مسيرك نحو مآتسعىآ إليـُـه وعليك جآهدآ

تخليصهآ من ذلك بكل قـُوهـ

[align=center][tabletext="width:100%;background-color:black;"][cell="filter:;"][align=center]

الحساد .. كمآ الشمس

:
:
عبآرهـ أستوقفتني كثيراا
...
.. فهم يشعروننا بالدفى الذي يدفعنا للأمام .. وهم يعمون أعيننا من شده تآثيرهم فينا ..
.
.. فلنحمي أعيوننا منهم نحتاج أرتدى نظآره من أيآت خالق الشمس ليحمينا من ظررهآ ..
.. فحينهــا .. نتزود منهم بفيتامين الثقه والنظر للأعلى دون خوف ..
..مدركيين أن الله لا يخلق شي إلى فيه منفعه نحتاج فقط لنتمعن فيه قليلا ..




[/align][/cell][/tabletext][/align]

الإعتــــذار ...لُغة في حدِ ذاته ، فمن يُتقنَ لغةُ الإِعتذار فقد أجادَ العزفُ على أوتارَ
الحياةِ ، بخفةٍ وأناملَ ذهبية
من ملكَ فنِ الإِعتذار فقد اِستحوذَ على روحِ مخملية ونفسٌ راقية
وعقلٌ مُتفتح
ـــــــــــــــــــــــــــ

أعجبتني هذه العبارة لأن ما كتب فيها شيء كبير ومهم
وهو الإعتذار ,,,
فإن الآعتذار شيء جميل ويعبر عن صفاء الروح وجميل من المرء كل ما أخطأ
أن يبادر في الإعتذار لمن أخطأ عليه ليلغي كل الحواجز التي تكونت ويذوبها كما يذوب الجليد,
وبالتالي تزيد محبته في عين من أخطأ عليه ويكبر في نظره ,
وأعتقد أننا نفقد مثل هذا الشيء في حياتنا فقد نتكابر أحيانآ ونقول ما يحتاج الإعتذار ,
أنا أقول لمن يقول هذا الكلام , لم تصدق !
فإن للإعتذار شيء كبير ومن يشك فلـيجرب ويذوق لذته حينما يرى نظرة من أعتذر اليه قد تغيرت نحوه
وقد أدخل البهجة والسرور إليه بإعتذاره وحسسه بإن المخطئ هو أنا وعليك أن تعذرني وتسامحني
آآآه ما أجمل لغة الإعتذار
حينما نسهر الليل لهموم قد ملئت قلوبنا فنقول للنوم إعذرنا فأننا لم نعطيك حقك ,
ونعتذر أيضآ لقلوبنا لما سببناه لها من الآم ,
حينما يحصل لنا أمر مفرح ولا نفرح , حينها نعتذر لفرحنا لأننا حقآ ظلمناه ,
حينما نتعب أعيننا من كثرة الدموع فإننا نعتذر منها وبشدة لأننا فعلآ أتعبناها معنا طوال حياتنا بكثرة البكاء

هذا كلام نابع من قلبي وأتمنى تتفهمو ا الإعتذار وما له من قيمة عظيمة وفعالة بيننا كأخوة

أتمنى أن تكون صياغتي لكلامي جيده فقد لا أحسن صياغة الكلام
والعذر منكم فإن هذه أول محاولة لي في عالم الفلسفة وأتمنى أن تنال آستحسانكم وأن تستفيدوا منها

حمل ثقيل وأجر عظيم لمن يخافون الله ويتقونه حق التقوى ويخلصون لوجهه

كل عمل دارج تحت المسؤوليه الملقاهـ على عاتقهم يسهرون ويتحملون

ماهو فوق طاقتهم عاده ويحرصون على ان تكون الامور في أحسن حال

وقد تجدهم يتكبدون الخسائر اللتي تصل الى غطائهم المادي أحيآنآ وكل ذلك

من أجل أن يقابلون خالقهم ورازقهم السمع والبصر وقد أوفوا بماتعهدوا به أمامه عز وجل

بخدمه الإسلآم والمسلميُن وإقامه العدل والإنصآف وعدم التخآذل في سبيل إرضآء

وراحه كل نفس كانت لحاجتها سبب وبين أيآديهم إستخلآصهآ بكل حـُق !


وشتآن بين من يسعى الى إحقاق الحق وماينحر به لمصلحته الخاصُه

مستخدما صلآحيات عمله الدنيوي ونفوذ منصبه الحكومي في صالحه !!


هؤلآء الطغآء الفجرهـ والذين إستغلوا نفوذهم أبشع إستغلآل فيما يتعلق

بتصريف أمور النآس وإداره مايتعلق بأعمالهم وشؤونهم الإجتماعيُه فلهم عند الله

حسآب عسيُر يوم لآظل إلآ ظله ولآوجهآ سوى وجهة وإليُه تصرف الأمُور