الشدة والرخاء عندما تصبح مديرا

بسم الله الرحمن الرحيم


بصراحه انا عندي موضوع في غاية الأهمية بالنسبةلي



عندما تصبح مديرا بعدما كنت موظفا مع زملائك بماذا تعاملهم


بالشدة ام باللين ؟؟؟




أذا عاملتهم بالشدة قالو لك وين ايام زمان يوم كنا زملاء


وبهذي الحالة لاتستطيع التحكم بالإدارة (الرئاسة)



وإذا عاملتهم باللين طاحت هيبتك بالارض




أعطوني الحل في رايكم





لأني انا بصراحه عن قريب سأترشح لرئاسة الإدارة



بعد مايتقاعد مديرنا المباشر...




ارجو التفاعل ياحبـــــــــــــــايبي،،،،





وتقبلو تحياتي،،،،

اخي الكريم... اولاً جعل الله النجاح والتوفيق حليفاً لك بحياتك دوماً

ودائماً لكل مجتهد نصيب من التقدير ..

إن المدير أولاً وأخيراً إنسان يبهجه مشاركات الآخرين في مناسباته سواء الأحزان أو الأفراح سواء اصدقائه او غيرهم ممن يعملون معه ، وهذا من أساليب التعامل الإنساني الراقي الذي يقرب النفوس إلى بعضها البعض.

اخي عامل الجميع بما يرضي الله واعمل من اجل ربك وتحليل راتبك ولا تظلم و كُن دائماً واضح الاسباب باي امر تتخذه لكي لا يفسر ضدك او يفهم خطء.

هذا ما في جعبتي لكَ... تقبل مروري بتواضعه
لك الود وتمنياتي لك بالتوفيق

لآ ازيد من كلام الاخت عبير سوى دعائي لك بالتوفيق


ودي وسلآمي

انا من رآآيي لآ في الشدة ولا اللين ..

يعني وقت الجد جد ووقت المزح مزح ..


لآتكلمهم باسلوب انك شفت نفسك عليهم ..


كلمهم عادي مثل ماكنت تكلمهم وانت موظف بس اذا اخظئوآ لآتتوآنى عن الشدة والحزم حتى لو كان اقرب الناس لكـ

لاتكن قويا فتكسر ولا تكن لينا فتقطع ..



سئل احد السلف كيف نجح في الولاية ..

قال جعلت بيني وبين شعبي شعره اذا شدوا ارخيت واذا ارخوا شديت ..

اتمنى لك التوفيق..

دمتم بود ..