๑۩ ســـــؤال بين ... آدم و حـــواء ... ۩๑

ســـؤالي : س / تشكوا حـواء دائمـآ من أن أدم لآيـجيد الأنصـآت لـهآ . وأنهآ حين تريد الحـديث كـ صفه فيهـآ والتخفيف من أتعآبهآ بــ ( الفضفضه ) لـ شريكهآ .. يبـادرهـآ هو بحل المشكـله , ويرتدي قبعـه الخبير لحل مشكـلاتهآ..!! بـرأيك مـآهو السبب في ذلك , ولمآذا الرجـآل تشغلهم الحلول ؟ ولا تطرء على أذهـآنهم أن حواء فقط ( تتحدث لــ تريح نفسهآ من أعبـاء الحيآهـ ) ؟؟

يختلف الرجالُ عن بعضهم ولكنهم قد يتفقون فيما سألتيهُ بشأن الحلول وطريقة إستعراضهم لهاُ
حواءُ تتحدث عن مشكلهُ .. آدم هنا يبادر بالحلُ .. لايحبذا الفضفضه اللتي فقط للتنفيُس في هذا الموضعُ .. هذا الموضع خصيصُا هو الإستنجاد عند قاموس الرجالُ وليُس تسليُه وحديُث
بمنى او بآخرُ .. التشكيُ مكروهـ لدينُا .. لإننا سنقول .. أين ذهبنُا يادرة الاعينُ ..
وهذا مآأراهـ ضروريُ وأنه علينا المشاركهُ ولوُ لمجردُ تخفيُف





سؤآليُ ؟
إذا وصل إليك نبأ بأن ذلك الشاب الفلاني يبتغي الإرتباط ويتمنىُ قربكُ .. وعلمتي انه يعمل جاهدا ليجمع ماتيسر من المال .. هو الآن يعيُش هذا الأملُ .. أنتيُ قد تتعآيشينُ محاولاتهُ بشكل قصصيُ من صاحبة المعلوماتُ .. إلا أن شيئأ يعكرُ صفوء آمآلكُ .. الأب والأم .. أخبريني كيفُ يمكن لك ان تأثري فيهمُ بأن في ذلك خيرا لكُ ولهمُ ؟
والمسأله هنا مسأله تأثيُر ليُس إلا .. أي ماذا يمكن ان تفعليه من أجل آدمُ اللذي لم يرتبط بك حتى الآنُ ؟