..ّّفلسفه بِوَرَقّ الّوَرّدْْ وَ حِبَرُ الّمَطّرَ مَشَغُولـةّ...ّّ{

عَلىَ ؛ مَكَتَبِيَّ وَ أَمَامْ أَوَرَقِيَّ المُكَدَسّة ..!؟
اتأمل فِنْجَانْيّ الْصَبّاحِيَّ مِنْ القَهَّوَةّ الْمُحَضَّرِه بِأَطَّهَرِ الأَنْامِلَّ
وَأَصَفَىّ القُلُوَبْ..؛\
وَرَشَقَاتْ بِلوَرَات ٍ سُكَرِيَّه بِهَا..‘’
مَعَ انْنّيَّ اعَتَدّتُ قهَوَتْيَّ كَـ قهَوةِ الأَمْوَآتْ.... لِمْآ بِهَا سُكَرَ يّاَ أُخَتاَهَّ..\؟!
{}

ضِحَكَهَّ بَرِيَّئَهَ\؛...
بِالنْفَيَّ يَا أَمْوَاتْ..؟!
{}

أَيّقَنْتُ هَذّا الصَبَآحَّ..؟!
أَنْ السُكَرَ يَتْشَكَلّ بِأَفّوَاهِ الطَآهِرَيْنْ وَالعُقَلاءَ\؛...
آهِ يَا عبَيّريَّ كَمْ أَعّشَقُ مُحَاوَرَتَكِ...؟!!
{}

لاَ تَقّرَأُوَا الْنَاسَ دَوْمَاً مِنَ عَنَاوِيِنِهَمْ الّظَاهِرَةَّ؛...
فَالَّكَثِيَرُ مِنْهُمْ ...لاَ يَصَدُقَّوَنْ عَنْاوِيَّنْهمْ..؟!
بِمْعَنْىَ ؛ مَاهُمْ إِلا مِانْشِيّتْاتْ إعَلانِيّه تَخَلُوَا مِنْ صِدَّقِ الْوَصّفَ..\!!
{}

مُتَدَثِريَّنْ ..؛ خَلَّفَ كَذِّبْهَ؟!
مِنْ طَّيّبَهَّ ؛ عِلّمْ ؛ ذَّوَقْ ؛ أُخَوَةَّ ؛ نْصِيّحَة
تَدَيُنْ وَ ِمَشَاعِرمُنْسَلَهَّ..؟!
خَدَعَتّنِيْ الكِثِيِرْ مِنَ الْعَنَاوِيِنْ بِالسَابِقَّ...
وأَدَرَكَتْ بِوَجَوَبْ التَأَكّدْ جَيِدَاً مِنْ صِحَّةْ الْعِنّوَانْ..\‘’
وَقِرآءَةِ الّرِوَايَّة البَشَرِيَّة بِدَقَه\..!!
وَ إصَلاحِ عَدَسَة نْظَآرتْيَ ...‘’ههه
{}

صَهَّ ... يَا قَلَّمِي مَا بِكَّ...؟!
أأَنتْ مُدَرِكَّ حَجَمْ هَذَّيَآنْكَ أَمْ مَابِكَّ..؟!
{}