::روابط مهمة:: : استرجاع كلمة المرور| طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية | تسجيل عضويه جديده
العياده الطبيه و فكـر الأطبـآء .. سُبْحَانَكَ لَا عِلْمَ لَنَا إِلَّا مَا عَلَّمْتَنَا .. كل مـآيتعلق بالصحه والطب |
الإهداءات |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
06-24-2008, 01:51 AM | #1 |
:+:هيبة ذهبي:+:
|
السـرقة عـند الطـفـلـ ... داوفـعة وعــلاجة
السرقة عند الطفل دوافع وعلاج
ا -------------------------------------------------------------------------------- دوافع وعلاج السرقة عند الطفل السرقة عند الطفل دوافع وعلاج كيف نفهم إقدام الطفل على السرقة؟ • الأطفال لا يسرقون و إنما يستجيبون لحاجات نفسية؟! • سرقة الطفل رسالة مهمة للأبوين • السرقة قد تكون طريقاً لتنمية حاجات معينة لدى الطفل (كالشعور بالملكية الفردية) إذا لم يشبعها الأبوان.. ثمانية دوافع للسرقة لدى الطفل: 1) عدم وضوح مفهوم الملكية الفردية لدى الطفل: حينما يجد الطفل نفسه في محيط كل ما فيه ملك للكبار، أو ملك مشترك مع غيره... يجد نفسه يسير في اتجاه معاكس وذلك لشعوره بالحاجة إلى التملك، وهو شعور تفرضه طبيعة النمو النفسي لدى الطفل منذ الفترة الأخيرة من السنة الأولى. 2) الحرمان: كلما شعر الطفل بحرمانه من متطلبات حياته الشخصية، كلما وجد دافعاً قوياً للّجوء إلى السرقة، و لاسيما إذا كان الحرمان سلوكاً أبوياً مفروضاً دون عملية إقناع.. فلو حرمنا الطفل من تناول أنواع الحلوى و الشوكولاتة دون أن نقنعه مثلاً أن الإكثار منها يسبب تسوس الأسنان و غيرها.. فإنه قد يفهم أن الحرمان مجرد حب انتقام أو بغض أو تفريق بينه و بين إخوته. 3) إشباع هواية و حاجة ذاتية: أحياناً تكون لدى الطفل هوايات وميول ذاتية، وقدرات معينة ككثرة الحركة.. و لا يجد وسيلة لإشباعها فيما هو متاح له فيلجأ بدافع و قوة الغرائز إلى سرقة أشياء تتيح له تلبية هذه الحاجيات كلعبة أو كرة أو دراجة أو غيرها. 4) إثارة انتباه الأبوين و اهتمامهما: حينما يشعر الطفل بأنه غير محبوب أو أنه لا يحظى باهتمام كافٍ من الأبوين فقد يلجأ إلى السرقة كرسالة لإثارة اهتمامهما. 5) دوافع انتقامية: حينما يمارس نوع من الاضطهاد و التعدي و الظلم على الطفل، فإنه قد لا يملك القدرة على الدفاع عن نفسه فيلجأ للسرقة كأسلوب انتقامي... و كرد فعل على ما يتعرض له من اضطهاد. 6) تحقيق الذات: و هي حاجة نفسية لدى الإنسان تنمو مع نمو حاجاته... و قد تقوى لدى الطفل في أجواء المنافسة و التحدي و كثرة الاختلاط بالأطفال... وقد يلجأ الطفل للسرقة (سرقة أشياء كالمال و الساعة الثمينة و غيرها) كوسيلة للتميز و إثبات الذات وسط أقرانه. 7) الدلال الزائد: كثرة الاستجابة لطلبات الطفل و إعطاؤه ما يريد و ما لا يريد يشعر الطفل أن كل شيء له و أنه لا حدود لرغباته و حاجاته... فيلجأ إلى السرقة كحق من حقوقه في امتلاك كل ما يريد. 8) الخوف من العقاب: يلجأ الطفل للسرقة هروباً من العقاب، وخوفاً من مصارحة الأبوين لاسيما إذا كان يعامل بقسوة... فيسرق أدوات غيره من الأطفال في المدرسة إذا ضيع أغراضه خوفاً من معاقبته على إضاعتها. لكل سلوك دافع و تلك حقيقة أساسية في التعامل مع سلوكيات أبنائنا، يترتب عليها موقفان إيجابيان من طرف الوالدين: 1) تجاوز التفكير السطحي، و الأحكام الجاهزة، والتفسير السريع لكل سلوك غير لائق يصدر عن الطفل. 2) محاولة فهم دوافع السلوك، والتعمق في دراسة نفسية الطفل، وبذل الجهد لفهمها، وفهم الأسباب النفسية و غيرها. مالا ينبغي فعله لو لاحظت سرقة الطفل؟ • العقاب و التدخل العنيف و السخرية من الطفل. • نعت الطفل باللص أو السارق لأن وصفه وإطلاق هذه الألقاب عليه تثبت الصفة لديه. • التدخل السريع أثناء القيام بالسرقة وصدمة الطفل التي قد تكون مضاعفاتها أكبر عند وقوعها أو مستقبلاً واجتناب أسلوب المفاجأة و الترصد لتصيد أخطاء الطفل. • فضح الطفل بنعته باللص أمام غيره من إخوانه أو الضيوف، مما قد يسبب له انطواء على الذات، و هروباً من الناس، و الميل للعزلة و قد يعزز لديه سلوك الإجرام و الانتقام و ردود الأفعال. عشرون خطوة لإبعاد الطفل عن السرقة: 1) خذ وقتاً لفهم أصل المشكلة و دوافع السرقة. 2) تحرّ كل ما يحيط بالسلوك من ظروف و علاقات و أقران و أجواء التحدي و المنافسة. 3) إلزم الهدوء و كن ليناً حتى تحسن التصرف، و لا تتخذ موقفاً عن غضب فتندم عليه. 4) تذكر أنك مرب طبيب هدفك أن تصلح السلوك و تعدله. 5) لا تتصرف بعقلية القاضي الذي يثبت التهمة و يصدر الحكم. 6) لا تمارس عمل السجان الذي يلحق العقاب و يقتص من الجاني. 7) حاور الطفل بليونة و أنت هادئ و حاول أن تفهم منه ما يضايقه وهل هو محتاج لشيء و لا يقوى على البوح به. 8) دعه يتكلم و اعتن بكلامه بحسن الإصغاء منك و الثناء على ما حسن من كلامه. 9) حدثه عن الأمانة و عن فضائل الأمانة و ثواب الأمناء يوم القيامة، و استشهد بقصص و أخبار من سلفنا الصالح. 10) علمه معاني الملكية الفردية وحدودها والملكية العامة والملكية الخاصة.. و دربه على احترام ملكية الآخرين باحترام ملكيته الخاصة أولاً. 11) شجعه على مصارحتك و امدحه عليها. 12) عبر له عن حبك و عاطفتك تجاهه فلا يكفي أن نحب أبناءنا بل لا بد من التعبير لهم عملياً عن هذا الحب، لأن شعور الطفل بالدفء العاطفي يشكل حصانة لديه من اللجوء إلى السرقة. 13) حقق الأمن و الأمان و الطمأنينة لابنك، فذلك يطمئنه و يبعده عن السلوكيات غير اللائقة التي يدفع إليها أحياناً بسبب الخوف وعدم الشعور بالأمن. 14) كن كريماً مع أبنائك، فالكرم يغني عن التفكير أصلاً في السرقة في أحيان كثيرة... لكن في حدود المعقول و المقبول حتى لا تنقلب إلى نتائج سلبية أخرى، فكن معتدلاً بلا تقتير أو إسراف. 15) أقنع الطفل دوماً برغباتك و طلباتك و لا تفرض عليه فرضاً دون نقاش أو إقناع. 16) علمه فن الاستئذان حتى لا يأخذ ملكية غيره دون وعي منه، فعلمه قبل أن تحاسبه. 17) علمه ثقافة الحقوق و الواجبات، وامنحه حقوقه المادية والنفسية ومن حقوقه النفسية مخاطبته بأدب ومناداته بأحب الأسماء. 18) احرص على التربية العقدية و الخلقية و الإيمانية ففيها عاصم له من السلوكيات الشاذة و المنحرفة. 19) لا تميز طفلاً عن طفل بمعاملة أو عطف أو حنان أو منحة. 20) احرص على الصحبة الصالحة لابنك فتلك حاجة نفسية تحتاج لإشباع، و حاجة الانتماء إن لم تشبعها أنت أشبعها بنفسه وقد يضل لوحده كيف نفهم إقدام الطفل على السرقة؟ • الأطفال لا يسرقون و إنما يستجيبون لحاجات نفسية؟! • سرقة الطفل رسالة مهمة للأبوين • السرقة قد تكون طريقاً لتنمية حاجات معينة لدى الطفل (كالشعور بالملكية الفردية) إذا لم يشبعها الأبوان.. ثمانية دوافع للسرقة لدى الطفل: 1) عدم وضوح مفهوم الملكية الفردية لدى الطفل: حينما يجد الطفل نفسه في محيط كل ما فيه ملك للكبار، أو ملك مشترك مع غيره... يجد نفسه يسير في اتجاه معاكس وذلك لشعوره بالحاجة إلى التملك، وهو شعور تفرضه طبيعة النمو النفسي لدى الطفل منذ الفترة الأخيرة من السنة الأولى. 2) الحرمان: كلما شعر الطفل بحرمانه من متطلبات حياته الشخصية، كلما وجد دافعاً قوياً للّجوء إلى السرقة، و لاسيما إذا كان الحرمان سلوكاً أبوياً مفروضاً دون عملية إقناع.. فلو حرمنا الطفل من تناول أنواع الحلوى و الشوكولاتة دون أن نقنعه مثلاً أن الإكثار منها يسبب تسوس الأسنان و غيرها.. فإنه قد يفهم أن الحرمان مجرد حب انتقام أو بغض أو تفريق بينه و بين إخوته. 3) إشباع هواية و حاجة ذاتية: أحياناً تكون لدى الطفل هوايات وميول ذاتية، وقدرات معينة ككثرة الحركة.. و لا يجد وسيلة لإشباعها فيما هو متاح له فيلجأ بدافع و قوة الغرائز إلى سرقة أشياء تتيح له تلبية هذه الحاجيات كلعبة أو كرة أو دراجة أو غيرها. 4) إثارة انتباه الأبوين و اهتمامهما: حينما يشعر الطفل بأنه غير محبوب أو أنه لا يحظى باهتمام كافٍ من الأبوين فقد يلجأ إلى السرقة كرسالة لإثارة اهتمامهما. 5) دوافع انتقامية: حينما يمارس نوع من الاضطهاد و التعدي و الظلم على الطفل، فإنه قد لا يملك القدرة على الدفاع عن نفسه فيلجأ للسرقة كأسلوب انتقامي... و كرد فعل على ما يتعرض له من اضطهاد. 6) تحقيق الذات: و هي حاجة نفسية لدى الإنسان تنمو مع نمو حاجاته... و قد تقوى لدى الطفل في أجواء المنافسة و التحدي و كثرة الاختلاط بالأطفال... وقد يلجأ الطفل للسرقة (سرقة أشياء كالمال و الساعة الثمينة و غيرها) كوسيلة للتميز و إثبات الذات وسط أقرانه. 7) الدلال الزائد: كثرة الاستجابة لطلبات الطفل و إعطاؤه ما يريد و ما لا يريد يشعر الطفل أن كل شيء له و أنه لا حدود لرغباته و حاجاته... فيلجأ إلى السرقة كحق من حقوقه في امتلاك كل ما يريد. 8) الخوف من العقاب: يلجأ الطفل للسرقة هروباً من العقاب، وخوفاً من مصارحة الأبوين لاسيما إذا كان يعامل بقسوة... فيسرق أدوات غيره من الأطفال في المدرسة إذا ضيع أغراضه خوفاً من معاقبته على إضاعتها. لكل سلوك دافع و تلك حقيقة أساسية في التعامل مع سلوكيات أبنائنا، يترتب عليها موقفان إيجابيان من طرف الوالدين: 1) تجاوز التفكير السطحي، و الأحكام الجاهزة، والتفسير السريع لكل سلوك غير لائق يصدر عن الطفل. 2) محاولة فهم دوافع السلوك، والتعمق في دراسة نفسية الطفل، وبذل الجهد لفهمها، وفهم الأسباب النفسية و غيرها. مالا ينبغي فعله لو لاحظت سرقة الطفل؟ • العقاب و التدخل العنيف و السخرية من الطفل. • نعت الطفل باللص أو السارق لأن وصفه وإطلاق هذه الألقاب عليه تثبت الصفة لديه. • التدخل السريع أثناء القيام بالسرقة وصدمة الطفل التي قد تكون مضاعفاتها أكبر عند وقوعها أو مستقبلاً واجتناب أسلوب المفاجأة و الترصد لتصيد أخطاء الطفل. • فضح الطفل بنعته باللص أمام غيره من إخوانه أو الضيوف، مما قد يسبب له انطواء على الذات، و هروباً من الناس، و الميل للعزلة و قد يعزز لديه سلوك الإجرام و الانتقام و ردود الأفعال. عشرون خطوة لإبعاد الطفل عن السرقة: 1) خذ وقتاً لفهم أصل المشكلة و دوافع السرقة. 2) تحرّ كل ما يحيط بالسلوك من ظروف و علاقات و أقران و أجواء التحدي و المنافسة. 3) إلزم الهدوء و كن ليناً حتى تحسن التصرف، و لا تتخذ موقفاً عن غضب فتندم عليه. 4) تذكر أنك مرب طبيب هدفك أن تصلح السلوك و تعدله. 5) لا تتصرف بعقلية القاضي الذي يثبت التهمة و يصدر الحكم. 6) لا تمارس عمل السجان الذي يلحق العقاب و يقتص من الجاني. 7) حاور الطفل بليونة و أنت هادئ و حاول أن تفهم منه ما يضايقه وهل هو محتاج لشيء و لا يقوى على البوح به. 8) دعه يتكلم و اعتن بكلامه بحسن الإصغاء منك و الثناء على ما حسن من كلامه. 9) حدثه عن الأمانة و عن فضائل الأمانة و ثواب الأمناء يوم القيامة، و استشهد بقصص و أخبار من سلفنا الصالح. 10) علمه معاني الملكية الفردية وحدودها والملكية العامة والملكية الخاصة.. و دربه على احترام ملكية الآخرين باحترام ملكيته الخاصة أولاً. 11) شجعه على مصارحتك و امدحه عليها. 12) عبر له عن حبك و عاطفتك تجاهه فلا يكفي أن نحب أبناءنا بل لا بد من التعبير لهم عملياً عن هذا الحب، لأن شعور الطفل بالدفء العاطفي يشكل حصانة لديه من اللجوء إلى السرقة. 13) حقق الأمن و الأمان و الطمأنينة لابنك، فذلك يطمئنه و يبعده عن السلوكيات غير اللائقة التي يدفع إليها أحياناً بسبب الخوف وعدم الشعور بالأمن. 14) كن كريماً مع أبنائك، فالكرم يغني عن التفكير أصلاً في السرقة في أحيان كثيرة... لكن في حدود المعقول و المقبول حتى لا تنقلب إلى نتائج سلبية أخرى، فكن معتدلاً بلا تقتير أو إسراف. 15) أقنع الطفل دوماً برغباتك و طلباتك و لا تفرض عليه فرضاً دون نقاش أو إقناع. 16) علمه فن الاستئذان حتى لا يأخذ ملكية غيره دون وعي منه، فعلمه قبل أن تحاسبه. 17) علمه ثقافة الحقوق و الواجبات، وامنحه حقوقه المادية والنفسية ومن حقوقه النفسية مخاطبته بأدب ومناداته بأحب الأسماء. 18) احرص على التربية العقدية و الخلقية و الإيمانية ففيها عاصم له من السلوكيات الشاذة و المنحرفة. 19) لا تميز طفلاً عن طفل بمعاملة أو عطف أو حنان أو منحة. 20) احرص على الصحبة الصالحة لابنك فتلك حاجة نفسية تحتاج لإشباع، و حاجة الانتماء إن لم تشبعها أنت أشبعها بنفسه وقد يضل لوحده تحياااااااااااااااااتي مـلح الـوجـود |
|
06-26-2008, 07:31 PM | #2 |
:+:هيبة ملكي:+:
|
ملحـ الجوود ,,
. . غاليــتي أشكـركـ على طرحكـ الهامـ و المفيــد ,, واللذي من خلالهـ عرفتنـــا على أهم دوافعـ سرقـاتـ الأطفــالـ ,, و أهمـ حلولهــا ,, لأني كنتـ بصراحهـ أجهـل من تصرفـ الأطفـال بهذهـ التصرفـاتـ العفويهـ ,, سلمـتـ يمينكـ ,, دمتـ في حمى الرحمنـ ,, أختكـ ,, . . ْ,.بيــــــدوو.,ْ |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
^-^ جميع آلمشآركآت آلمكتوبهـ تعبّر عن وجهة نظر صآحبهآ ,, ولا تعبّر بأي شكلـ من آلأشكآل عن وجهة نظر إدآرة آلمنتدى ~
شبكة هيبة ملك -
الأرشيف -
|