...نااقش العضــو اللي بعدك.....

ريوم أتيت وذهبت مراراً لأُجيبك لكنني أجدني عالقه .. فأنا مثلك

ليس باليد سوى أن تحاول التأقلم وتتفائل بالله خيراً وتطلب منه عونك ..<<أعتذر

::

هل تعتقد أن بإمكان أحدهم تغيير نظرته لك والتي كونها من موقف واحد فقط ؟ للأفضل طبعاً؟.

كما فهمت من السؤال انه ربمــا
فابعض الأناس تبان انواعههم من المواقف فربما يحصل موقف لي مع شخص ماء يغير نضرته ورأيه فيني والتي اخذها من الموقف الأول
او ربما تتغير نضرته لي من كلمه فقط فالأشخاص تضهر شخصياتهم من اول كلمه لهم




هل سؤال والدك لك عمن تتكلم معه في الهاتف له دخل في الثقه او هوا من باب الإطمئنان
اوضح اكثر عندما تكون تتحدث مع صديق او صديقه في الهاتف فايطلب منك والدك ان تضع (المايك) او يسئلك اثناء مكالمتك عن من تتحدث معه يغضبك لانه يحسسك بأنه لايثق بك ومن هذا القبيل او يكون شيئ عادي بالنسبه لك لأنه اراد الإطمئنان؟

بعد إذن كادي وصاحبه السؤال

سوالي .. اذا كنت/ي لا ترغب/ين بشي معين ولكن الظروف اقوى من رفضك كـ ان تدخل/ي مدرسة لا تردينها( لا تريدها )ولكن الوزارة هي من وضعت اسمك فيها كيف تتاقلم مع هذا الشي المرفوض لديك ؟؟ وضعت المدرسة كمثااال ولكنها ليس هي مقصود لذلك اود ان تكون الاجابة بصفة عامة ؟؟

فيما يتعلقُ بمالانرغبهُ ونحن على وعي بمحتواهـ وماهو ممكنُ تذوقهُ أثناء حصوله .. أمر ليُس باليسيُر إذا كان الفكر عالقاُ بهذه المسأله المتعبهُ لكاهل العقل والقلب معاُ
أحيانا قد نرفضُ أمور كثيره تحدثُ بين الحيُن والآخر وفي المقابل نقبل بهاُ رغم رفض حدوثهاُ


الظروفُ لاتتواجدُ إلا لمسائل كهذه يصدرها العقلُ وتتجاوب معه كل المشاعرُ الباطنيُه
إذن .. هنالك ظرفُ والظرفً ليُس إلا سببُ وطالما ان هنالك اسباب فلاداعيُ للبحث عن اجاباتُ ومحاولاتُ إلا في حال كان الظرفُ قابل للتحويل والتغييُر أو الإزالهُ سواء بالفكر أو بالفعل المنطقيُ المنتجُ !

هناك ظروفُ يغيرها الزمان وربما لايقتلها سوى قرع عقارب الساعه .. الإنتظار .. حتى نتخطى هذا الظرفُ العملاقُ بنظرنا

لابد أن نحتسبُ قبل البدء فيُ أي مشروع إجتماعيُ في حياتناُ قد يغيرُ مسارُ الطريقُ لمكان لم يُدرسُ او يطرأ على بالناُ
فبالتاليُ قبل الإقدام على ايُ خطوهـ فيما يخص حياتنا الفرديه لاالجماعيهُ يجب ان نحتسبُ شئ مهمُ وهوُ أن الحياهـ زائلهُ لامحاله وليُس هنالك ماهو دائمُ إطلاقاُ .. لطالما كانت حياة السابقينُ جميله وقصص نقرئها قد نغبطهم عليها ولكن أين هم الآنُ !

التفكيرُ بالمدى القصيُر سلاح ذو حديُن والبعيد كذلكُ .. ولنجعل المجالُ بالتساويُ
نترك أمور الدنياُ لخالقهُا وماعلينا سوىُ السمع والطاعه لهُ إخلاصا ..
ونترك البسمه نورُ لطريقناُ ولو في أسوأ الحالاتُ

هذا ماكان لديُ وأساله التوفيق لك وان يمدُ حياتك بطاعته

هل سؤال والدك لك عمن تتكلم معه في الهاتف له دخل في الثقه او هوا من باب الإطمئنان اوضح اكثر عندما تكون تتحدث مع صديق او صديقه في الهاتف فايطلب منك والدك ان تضع (المايك) او يسئلك اثناء مكالمتك عن من تتحدث معه يغضبك لانه يحسسك بأنه لايثق بك ومن هذا القبيل او يكون شيئ عادي بالنسبه لك لأنه اراد الإطمئنان؟

انا لستُ مع الآبآءُ بشأن هذا إطلاقاُ ولايعني أن جوابي عدم الثقهُ وربما يريُد ان يزرع الثقه بإبنه ان لايستحيُ وان يعودهـ على أن يكون صديقاُ وبالتالي لامكان للحواجزُ كلما كانت الامور على هذا النحوُ

هناك ردة فعلُ .. والإنسان بشكل عامُ لآيحب أن يًطِلع الجميع على خصوصياته وإلآ لما شعرُ بالخصوصيه واللتي هيُ فطرة تصنع كيانا ولاكيان بدون خصوصيهُ


هنالك فرقُ بين الاسلوب الهمجيُ والاسلوبُ الدعابيُ واللذي بهُ كمثالُ ( حط السبكر خل نسمع وش عندكم من سنع ) وبطريقه فكاهيهُ الغايه منهاُ معرفهُ هذا الصديقُ اللذي أتصل بهذه الساعه المتأخرهـ وماذا يريدُ وإحراج الابنُ والنظر بعينيهُ لمعرفه مايخبئه عنه وهكذا على حسب التوقيُت وعلى حسبُ كل وضعُ وردة فعلُ تأتيُ الامور كما يجب ان تأتيُ

عن نفسيُ أرىُ ان الابنُ هو السببُ اللذي أدى الى تطرق الأب لمثل هذا الاسلوبُ المهينُ أحياناُ وذلك لكونه لم يجعل له حلول غير ذلك لمعرفه مايفعل والإطمئنان عليهُ ( أليُس إبنه !؟ )

كلما كانت العلاقه بين الاباء وابنائهم إجتماعيه كلما كانتُ الامورُ أجمل وأروع مايكونُ

من قدك وصديقك بالدنيا أبوكُ





سؤاليُ؟

برأيُك ماهيُ الطريقُه الأنسبُ واللتي ترى بهاُ المذاكرهـ أمرا ليس بذلك الثقلُ ونافعهُ فيما يتعلقُ بالتركيزُ وحفظٌ ما هو مدونُ دونُ شقاءُ .. وهل لنا بنصيحه لإخوانكُ في الامتحاناتُ عن كيفيُه تقسيم الوقتُ وماا يفعل الخُ ؟

سؤاليُ؟ برأيُك ماهيُ الطريقُه الأنسبُ واللتي ترى بهاُ المذاكرهـ أمرا ليس بذلك الثقلُ ونافعهُ فيما يتعلقُ بالتركيزُ وحفظٌ ما هو مدونُ دونُ شقاءُ .. وهل لنا بنصيحه لإخوانكُ في الامتحاناتُ عن كيفيُه تقسيم الوقتُ وماا يفعل الخُ ؟

تقسيم الوقت يعتمد ع الشخص نفسه والوقت المفضل لديه في المذاكره ..فالبعض يفضل أن يحدد عدة ساعات ليلا
يبتدئ فيها المذاكره المتواصله مع راحة لفتره بسيطه بين الفصل والآخر او الفصلين ..والبعض يُفضل أن يبتدئ
من بداية يومه بعد اخذ قسطا بسيط من النوم فور عودته من المدرسه /الجامعه ..أي بداية العصر تقريباً حتى الليل
وتكون فترات الراحه عنده كثيره ووقت الدراسه أطول ..وهكذا ..لكل طريقته .. لكن ما انصح به هو أخذ قسطاً
من الراحه بعد كل فصل ان كان طويلاً..وان كان قصيراً أنصح باكمال فصل آخر معه بحيث لا تفقد همتك التي
بدأت بالإرتفاع .. انصح بالأوراق الصفراء الصغيره ..تُلصقها ع أي صفحه تشعر بأنها مهمه وانك يجب أن
تراجعها جيداً ..و أي نقطه صعب عليك فهمها لتسأل عنها فور اتصالك بصديق أو وصولك الى الدوام لكن انتبه
أن تُبقي طرف الورقه خارج من الكتاب بحيث يسهل فتح الصفحه عليها..أيضاً تلخيص النقاط العامه للكتاب في
ورقه خارجيه بخط يدك (كما ذكرت ياسر )وهي طريقتي في المذاكره في الحقيقه أنا ان لم أكتب كل جمله أريد
حفظها لا ترسخ أبدا في ذاكرتي أما الفهم فيختلف (غالباً استخدام الأمثله مفيد) ..اذا استصعبت كتابة كل النقاط
أكتب فقط الرئيسيه لتستطيع تذكر محتوى الكتاب من قراءة الملخص الخارجي وانت تراجع ..
طبعا المراجعه نصف المذاكره وانصح بها ..تكون بشكل قراءه
وليست تسميع ..وقبل النوم مباشره حتى وان كنت تنام لساعة فقط ..اقرأ الكتاب وبعد استيقاظك اقرأه للمره الثانيه أو راجع
بالتسميع كما تعودت ..
لا تنسوا الأدعيه ( اللهم اني استودعتك ما حفظت فاحفظه لي وقت الحاجه)بعد الإنتهاء من المذاكره
(اللهم لا سهل إلا ماجعلته سهلاً وانت تجعل الحزن إذا شئت سهلاً) قبل البدء بالحل ..
أو (ربِّ اشرح لي صدري ويسر لي أمري واحلل عقدةً من لساني يفقه قولي )
تمنياتي بالتوفيق للجميع .. حقق الله مبتغاكم ويسر أموركم ونولكم مرادكم..


سأعود بسؤال باذن الله ..

.

سؤالي ..

لو لاحظت تلميح من بنت مراهقه في الـ (15 أو 17) لك عن تحرش أحد أقاربها بها ماذا ستكون ردة فعلك ؟
طبعاً هي لن تستطيع إخبارك مباشره
تلميح كـ (مره كنت لوحدي بالبيت وجا جلس شويا عندي ) .. أو (أنا مره شفت مقطع بجوال فلان)