{ .. صِفْ حَآلَتُكَ بِـ بَيْتْ مِنْ الْشَِعرْ ..

إنـــي {خَ}ـيَرتُكـِ فإخ'ـــتـآري ...
.... مـآبين المــوتِ على صَدري
أو فوقَ دفــآتر أشع'ـــآري .....

تَعَالْ ... وَ خِذْ مِنْ أورَاقِيْ قِصَايدْ كِلَهَا تِذكَارْ ,
.......... تِدّفِّيْ [ لِيلَكْ البَارِدْ ] , إذَا ضَيّعَتْ |عِنوَانِيْ !


حَياتِيْ صِرتْ أدَونِهَا عَلىْ بِيضْ الوَرَقْ أشعَارْ
......... جِمَعَتْ أعذَبْ قِصَايدهَا وَ صَار - الهَمْ دِيوَانِيْ!

.
.
.


رغم امتداد التعب
عيّا يمـوت ، الطمـوح !
والشمس بكره رغم انف الدجى | شارقـه

.

مدّيت يدي لـالكلام..
وَ قلت يا سرع السنين !
وَ أرخيت جفني لـ السما , وَ الغيم رجّح كفّتي
الدرب : علمني أجي محتاج لك
وَ أرجعحزين!

وَ الحب : علمني أطيّر لك درايش غرفتي !
ما قلت لك :
إن راودك شكك .. تعوّذ باليقين
وَ إن ضاقت أنفاسك ,
عليك الشمس تسرق وقفتي !

مدري الغيوم ,, عيون تبكي ؟!
من جفاف الأمكنه !
طيّب بكت ..~
وين اليدين / اللي تواسي ,,
هـ الغمام !