ضربة موجعه وصفعة اليمه .. لكل حاقد على اسود الهيئه ..

اللهم ارحم ميتهم وأقبله برحمتك وصبر أهله وأسرته واعنهم على مابتلوا بِه إنك توابُ رحيم

منور اخوي فخامــَه وطلتك بلحالهَا

مستحيل أحد مايخطئ والحادث نتج عن سرعَه مو ترهيب وتعود الأسباب للقضاء والقدر بعد ان فوجئ السائق بالحفريَه اللتي لم توضع لها صبات والدوريه مثلها مثل اي سيارهـ تسير في الخلف مسرعه كانت ام بطيئه

حقيقَة انا لآأجد أي سبَب رئيسي يتعلق بهذا الحادث من طرف الدوريات او الهيئَه

كان قضاء الله وقدره رغبه من السائق عدم الإمتثال لرجال الأمن وخانه التصرُف وهو ذو وعي وادراك بماتخوله نفسه عن هروبه من عدمها ومن ثم لآيستطيع أحد ان يهرب بعائلته أن كان رفض الامتثال للأمن فهو مخير بذلك يسير على مهله وعلى الامن متابعته حتى يصل الى المنزل وهذا معمول به ومعروف طبعا انه لايسمح للدوريه ايقاف عائله بطريقه اجباريه الا بعد رفع التعليمات من قبل مركز العمليات واخذ التوجيه وانا اعلم التوجيه جيدا ان العائله لاتكون تحت وطأة الإستيقاف مهما بلغ الأمر إلا في حالة الهروب تكون المتابعه والمتابعه هنا هي الملاحقه للمتابعه وليست المطارده للقبض والايقاف الاجباري ..

كان حادث مأساوي بالطبع لكن اين نحن من قضاء الله وقدرهـ وهو ركن من أركان الإيمان الستَه

برأيي أن المتوفى أساء التصرَف ورجل الأمن مخول له بمتابعة المشتبه في أمرها أن كانت تحمل عائله فربما كان مطلوبا في قضيه جنائيه او قضيه مجهوله وجعل عائلته ذريعه ودائما مايستخدم المطلوبين في القضايا الأمنيه هذه الوسيله وهنا نقطه الإشتباهـ الاساسيه لكن النظام مايرحم رجل الأمن اذا أنقلب ضده ومتابعه السياره يختلف عن مطاردتها لان المطارده هي إشعار لجميع الدوريات ومركز العمليات في ذلك وبرأيي لولا عدم حدوث الحادث والوفاهـ لما شاهدنا هذه الضجَه.

حادث السياره نتيجة للسرعه الزائده وعدم توفر صبات في الحفريه .. هذا هو السبب

الدوريه وضعوا على حملها تبعات ذلك لسبب متابعتها للسياره وماذنب الدوريه في ذلك

اللهم انا لآنسألك رد القضاء ولكن نسألك اللطف فيه


شكرا لِك ومسأله الصفعَه لاتوجد صفعات نهائيا فجهاز الهيئه جهاز سماوي وليس حكومي

وكل من تسول له نفسه بالقيام في العبث في أخلاقيات الدين سيندم عليها لاحقَا

نسوا أن الجزيره كانت صحراء ولها أهلها ووارثوها جدا عن جد من عهد نوح حتى قيام الساعَه

لن نسمح لأي خنزير ليبرالي أن يمسس شعائر الدين

لم أحب تلك العناوين اللتي تقوم بذلك وكاننا في دوله بين حزبين !

نحن دوله إسلاميه مهبط الوحي وقد خسئ الخاسؤون