::روابط مهمة:: : استرجاع كلمة المرور| طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية | تسجيل عضويه جديده
الـقْسم الإسلامي • أدعـيه تطرق بـآب السمآء ..لــ أهل السنة والجمآعـة • |
![]() |
![]() |
|
![]() |
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#1 |
:+:هيبة نشيط:+:
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
۞۞إحياء القلوب۞۞
![]() ۞۞إحياء القلوب۞۞ ![]() أشرف محمد كمال إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومنسيئات أعمالنا من يهده الله فلا مضل له ومن يضلل فلا هادي له وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأن محمداً عبده ورسوله. أما بعد إحياء القلوب أمر يخص كل شخص مسلم ومؤمن ولكن ليس بالأمر الهين لأن القلب متقلب وما سُمي القلب إلا من التقلب فحال قلبك الان يختلف عن حاله بعد ساعة يختلف عن حاله قبل ساعة فعندما توجد لديك نبته تقوم علي رعايتها وتتعهد بحسن مراعاتها حتي تنمو وتكبر وتزدهر كذلك القلب يحتاج إلي عنايه ومراعاه حتي ينمو به الإيمان ويزيد وإلا فسوف يضعُف وينزوي الإيمان في قلوبنا ويترتب علي هذا ضعف الهمة ثم يبدأ القلب في الدخول إلي مرحلة الإحتضار الإيماني وإذا مات الإيمان بالقلب أصبح القلب حينئذفارغ لا يقر حقا ولا ينكر منكرا وهذه هي بداية النهاية لهلاك الإنسان لذلك يجب أن نضع أيدينا علي الداء لكي نأتي بالدواء فغالباً عندمايُصاب أحدنا بألم في بطنه يأتي بدواء ليُسكن هذا الألم والوجع وبذلك يكون البحث عن تسكين العرض وليس علاج المرض ولكن إذا أتينا بدواء لعلاج المرض من جذوره لما رأينا هذا الألم يرجع مرة أخري لذلك لابد من وضع اليد علي الأسباب التي تؤدي إلي ضعف الإيمان في قلوبنا حتي نجد العلاج لهذا الضعف قبل أن يدخل الإيمان في مرحلة الإحتضار ومن ثم الموت فلابدمن وجود مانع ليمنع الإيمان من الولوج إلي هذا الأمر البالغ الخطورةولابد من إبجاد طرق لتغيير هذا الوضع المؤلم ولكن لابد من المحاولةبالتغيير من أنفسنا أولاً لكي يوفقنا الله عز وجل إليه فالله جل وعلايقول " إِنَّ اللَّهَ لَا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوامَا بِأَنْفُسِهِمْ " (سورة الرعد) فعندما تكلم شخص عن ترك ذنب معين يقول لك "ربنا يهديني" أليس من الأولي أن تُغير من نفسك أولاً حتي يكون الله في عونك ويساعدك علي هذا التغيير هل مثلاً إذا قلت لك لا تذهب للعمل غداً وسوف يرزقك الله بالمال بالنزول من السماء هل سوف تصدقني أم لا ؟ أظن أنك سوف تقول لي أنني معتوه أو مجنون فكيف تبقي مكتوف الأيدي وتنتظر الهداية من الله جلا وعلا لابد أن تبدأ أنت بتغيير نفسك أولاًوتأخذ بالأسباب فالتوكل علي الله هو الاخذ بالأسباب مع صدق إعتمادالقلب علي الله فلابد من الأخذ بأسباب الهداية وتصدُق في طلب الهدايةمن الله عز وجل وبإذن الله سوف يرزقك الله الهداية ويُلقي بالإيمان في قلبك ولكن لا يأتي هذا إلا بالصدق والإخلاص ولن يتأتي الصدق والإخلاص إلا من إفراغ محتويات القلب أولاً مما فيه من الذنوب والمعاصي حتي يكون أهلاً لذلك فالراحة النفسية لا تأتي من إشباع النفس لشهواتها أوالإستجابة لغرائزها كلا فوالله الذي لا إله غيره كل من أشبع غرائزه وشهواته شكي من ضيق صدره وقد قاله الله عز وجل هذا في كتابه الكريم " وَمَنْ يُرِدْ أَنْ يُضِلَّهُ يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقًا حَرَجًاكَأَنَّمَا يَصَّعَّدُ فِي السَّمَاءِ كَذَلِكَ يَجْعَلُ اللَّهُ الرِّجْسَ عَلَى الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ" (سورة الأنعام) وهذا حال كل من هو نأي عن الله وعن ذكره فالذنوب والمعاصي تجلب لصاحبها الهم والغم أما الإيمان والطاعة تجلبان لصاحبها الطمأنينة والسكينة وعلي إثرهذا قمت بوضع بعض المفاهيم التي إذا إتبعناها بدقه لوجدنا أن حالناتغير من النقيض إلي النقيض فأرجوا أن تقرأ ما أكتبه بلسان قلبك لابلسان فمك حتي تستفيد مما أقوله 1-التخلص من الذنوب الذنوب والمعاصي أمراض القلوب وإذا أُصيب القلب بهذه الأمراض ضعُفت همته وأصبح مريض يجب معالجته قبل أن يدخل القلب في مرحلة الإحتضار التي ربما تؤدي إلي موت الإيمان المتبقي في القلب وإعلم أن لو حدث هذا لسوف يكون من الصعب إحياء هذا القلب مرة أخري إلا إذا أراد الله عز وجل الهداية لصاحب هذا القلب فالذنوب والمعاصي يُظلمان القلب وبموجبهما تجدأن القلب به ظلمة ووهن وضعف وذله ولن يقبل أي إيمان يحاول الدخول إليه وسوف يلفظه وذلك لأن القلب إذا إمتلئ بالذنوب والمعاصي لا يستطيع صاحب هذا القلب أن يدخل الإيمان في قلبه فمثلاً لو أنك أحضرت وعاء به ماء غيرنظيف وأردت وضع ماء نظيف به فهل يمكن وضع الماء النظيف وأن يكون محتفظ بكيفيته قبل وضعه في هذا الوعاء دون المساس بالماء الغير نظيف بالطبع لا لذلك لابد من إفراغ محتويات هذا الوعاء من القذارة والأوساخ التي حلت به ثم غسله وبعد ذلك تستطيع وضع ماء نظيف كذلك القلب فلابد من إفراغ محتوياته من الذنوب والمعاصي ثم تهيئته لكي يصبح أهلاً لكي يكون وعاء يستطيع إستقبال الإيمان والحفاظ عليه فالذنوب والمعاصي تجلب علي الإنسان الفقر والمهانة وعدم التوفيق وظلمة في الوجه وسخط الله عليك وبغض الناس لك فالله عز وجل يقول "وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِأَعْمَى" (سورة طه) أي يشعر ببؤس وضيق في معيشته لأنه بعيد عن الله وعن ذكره فالله عز وجل يقول "أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ" (سورة الرعد) وهذا كلام الله الذي لا إعوجاج فيه أن إطمئنان القلوب بذكر الله وأن الذي لا يذكر الله مثل الميت ففي صحيح البخاري من حديث أبي موسي رضي الله عنه أن النبي ![]() ![]() ![]() -2 التوبة النصوحة التوبة النصوحة هي الخلاص لما أنت فيه من إرتكابك للذنوب والمعاصي ولكن التوبة النصوحة لها أربعة أركان :- الركن الأول : البعد عن الذنب فوراً والإقلاع عنه. الركن الثاني : الندم علي إقتراف هذه الذنوب بشدة والإحساس بأنك كنت تعصي الله من جراء إقترافك لهذه الذنوب والحسرة علي ما فعلته لأن النفس التي تشعر بالندم والحسرة هي النفس اللوامة التي أقسم الله بها تعالي في كتابه فكن ممن يتصفون بهذه النفس. الركن الثالث : العزم علي عدم الرجوع إليها مرة أخري. الركن الرابع : إذا كان الذنب يتعلق بأحد من الناس فلابد أن تعمل مجتهداً علي رد الحقوق لأصحابها إن إستطعت. والله عز وجل يقول في كتابه الكريم "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُواتُوبُوا إِلَى اللَّهِ تَوْبَةً نَصُوحًا عَسَى رَبُّكُمْ أَنْيُ كَفِّرَ عَنْكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ وَيُدْخِلَكُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ" (سورة التحريم) هل رأيت جزاء التائبين إلي الله ولكن الذي تاب إلي الله توبة نصوحة لا رجوع فيها إلي مستنقع الذنوب الذي كان فيه من قبل وأيضاً يقول الله عز وجل في كتابه الكريم " وَالَّذِينَ لَا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آَخَرَ وَلَايَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ وَلَا يَزْنُونَ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ يَلْقَ أَثَامًا (68)يُضَاعَفْ لَهُ الْعَذَابُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِمُ هَانًا (69) إِلَّا مَنْ تَابَ وَآَمَنَ وَعَمِلَ عَمَلًا صَالِحًافَأُولَئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ" (سورةالفرقان) هل رأيت أن الذي يتوب إلي الله ويقبل عليه ويلجأ إليه يبدل الله سيئاتهم حسنات هل رأيت فضل الله علينا وكرم الله جل في علاه علي عباده الذي يعصونه ثم يبادرون بالتوبة إليه واعلم أن الله يفرح بتوبةعبدة المؤمن أشد من الذي يفرح يإيجاد راحلته التي بها طعامه وشرابه وهذما أخبرنا به النبي ![]() ![]() ![]() نسيت الموت والموت لن ينساني أدعو الله بالعفو والغفراني سفري بعيد وزادي لن يكفيني وذنوبي مثل الجبال الرواسي أدعو الله ولا أسئم من دعائي وأرجوه بالتجاوز عن سيئاتي فرحمة ربي وسعت كل شيئ وذنوبي هذه كلها شيئ فهل رأيت أن ذنوبك إذا بلغت عنان السماء فهي شيئ ورحمة الله وسعت كل شيئ فلا تحزن علي ما فاتك وإرجع وتب إلي الله ففي صحيح مسلم من حديث أبي موسي الأشعري رضي الله عنه أن النبي ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() -3 العمل علي زيادة الإيمان العمل علي زيادة الإيمان من أهم العوامل المؤثرة في ثبيت الإيمان وعدم زعزته وفي سنن ابن ماجه من حديث أنس بن مالك رضي الله عنه قال " كان رسول الله ![]() ![]() ![]() ومن أسباب زيادة الإيمان :- 1-التفكر في آيات الله الكونية: وهذه له فوائد جمة في زيادة الإيمان فعندما تنظر إلي مخلوقات الله تجد أن الله خلق كل شيئ بحكمه وبأشكال مختلفة ومتنوعة وعندما تشاهد هذا لا يسعك سوي أن تقول سبحان الله وهذا يزيد الإيمان في القلب. 2- معرفة أسماء الله وصفاته: فعندما تعرف الله بمعرفة أسمائه وصفاته تشعر بزيادة الإيمان في قلبك لأنك كلما عرفت الله أكثر كلما إزدت خوفاً وخشية منه وبالتالي يزداد الإيمان في قلبك. 3- زيادة الطاعات: لأن الطاعات ترفع من مستواك الإيماني وتجعلك ترتقي في إيمانك وكلما إرتفعت في إيمانك وإرتقيت فيه كلما نظرت للأمور المحاطه من حولك بنظره تملؤها العموميةوالشمولية وهذا يزيد من خشيتك لله وعلي إثر هذا يزداد الإيمان في قلبك. ومن أسباب نقصان الإيمان :- 1- الإعراض عن التفكر في آيات الله الكونية: فكلما أعرض الإنسان عن التفكر في مخلوقات الله أصبح قلبه مهجورإيمانياً لا خير فيه. 2- الإعراض عن معرفة أسماء الله وصفاته:من أسباب نقصان الإيمان ومن ثم قسوة القلب فمن أعظم أسباب قسوة القلب طول الأمد والإعراض عن معرفة أسماء الله وصفاته 3-قلة الطاعات :من أسباب نقصان الإيمان لأن الطاعات إذا بدأت في الهبوط فإعلم أن هذا إنذار لك أنك علي خطر لأن الطاعات كلما قلت كلما أصبحت ضعيف الهمة وضعيف القدرة علي الإتيان بمايقربك من الله. 4-زيادة المعاصي: هي نتيجة مترتبة علي قلة الطاعات لأنك كلما قلت الطاعات والسنن كلما أصبحت قريب من فعل المعاصي وكلما أصبحت عرضه لجعل الشيطان عليك سبيل وهذه الأشياء كلهاأسباب في نقصان الإيمان لديك. وروي الحاكم في مستدركه وحسنه الألباني من حديث عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما أن النبي ![]() 1-الدعاء :من أحد الأسباب التي تعمل علي ثبات الإيمان بل وزيادته فهو سلاح عظيم ولكن لمن يدرك هذا فمثلاً لوأنك قمت في جوف الليل وصليت لله ركعتين والناس نيام ودعوت الله وصاحب هذا الدعاء البكاء من خشية الله لوجدت نفسك تشعر براحة لم تشعر بها من قبل وتشعر بحالة إيمانيه مرتفعة. 2- المحافظة علي الصلوات المكتوبة في جماعة: لأن الصلاة تنهي عن الفحشاء والمنكر وإحترس من التفريط بها لأنهابداية النهاية لهلاك الإنسان وواظب عليها في مواقيتها فأحب الأعمال إلي الله الصلاة علي وقتها كما أخبرنا النبي فلا تضيع الصلاة لأنه صلة بين العبد وربه ومتي ما انقطعت هذه الصلة ذهب كل شيئ ولم يكن لك عند الله عهد وفي صحيح مسلم من حديث جابر أن النبي ![]() ![]() 3- المحافظة علي السنن الرواتب :من أسباب ثبات الإيمان وزيادته أيضاً فكلما أحاط الإنسان نفسه بدروع الإيمان كلما كان فرصة الشيطان في تحطيم هذه الدروع صعبه وفي صحيح مسلم من حديث أم المؤمنين أم حبيبة رمله بنت أبي سفيان رضي الله عنهما أن النبي ![]() 4-قراءة القرآن: من عوامل زيادة الإيمان وهذا ما قاله الله جل وعلا في كتابه الكريم " إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ وَإِذَا تُلِيَتْ عَلَيْهِمْ آَيَاتُهُ زَادَتْهُمْ إِيمَانًا وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ" (سورة الأنفال) وبالفعل قراءة القرآن لها تأثير عجيب في علاج القلوب المريضة بنقص الإيمان فلا بد أن تجعل لك ورد كل يوم مثل جزء أو أقل ولكن لا يجب أن لا تترك يوم إلا وأن تقرأ القرآن وإن وصل الأمر إلي نصف صفحة فقط فأحب الأعمال إلي الله أدومها وإن قل فحافظ علي قراءة القرآن لأنها دواء لمرضي القلوب بنقصان الإيمان. 5- الصحبة الصالحة: سبب من أسباب عدم الرجوع إلي بحر الذنوب والمعاصي مرة أخري ففي الصحيحين أن النبي ![]() 6- غض البصر:من أسباب حفظ القرآن والسنةالبنوية فاعلم أن الجزاء من جنس العمل بمعني أنك إذا جاهدت نفسك علي غض البصر في الطرقات في ما حرم الله سوف ينفعك الله ببصرك في ما يرضيه مثل حفظ القرآن وغيره ولكن لو أطلقت العنان لبصرك سوف تجد أنك إذا حفظت شيئ نسيته وذلك لأنك لم تحافظ علي نعمة البصر فأسلب الله جل وعلا منك ماحفظته لأن الجزاء من جنس العمل والله عز وجل يقول في كتابه "قُلْ لِلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوافُرُوجَهُمْ ذَلِكَ أَزْكَى لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَايَصْنَعُونَ" (سورة النور) فغض البصر أمر من الله عز وجل ولابد للمؤمن أن يطع الله ورسوله فالله عز وجل يقول في كتابه الكريم "وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًاأَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا مُبِينًا" (سورة الأحزاب(فليس للمؤمن خيار في أمر الله وأمر رسوله فلابد من إتباع ما أمرنا الله ورسوله وما جزاء هذا ؟ وهل جزاء الإحسان إلا الإحسان فتأمل قول الله تعالي في كتابه الكريم " وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَالرَّسُولَ فَأُولَئِكَ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ مِنَ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِينَ وَحَسُنَ أُولَئِكَ رَفِيقًا " (سورة النساء) فهل رأيت جزاء طاعة الله ورسوله أن الله أنعم عليهم بان يجعلهم مع النبيين والصديقين والشهداءوالصالحين فهل هناك جزاء أفضل من هذا فتذكر هذا يا أخى أو يا اختي في كل أمر يُعرض عليك وتجد أنه ثقيل علي قلبك أنه أمر الله أو أمر رسوله الكريم وجزاء تنفيذ هذا الأمر. 7- عدم إضاعة الوقت في ما لا يفيد :من أسباب علو الهمة ولكن كيف هذا ؟ الوقت هو الحياه فمن يضيع وقته في مالا ينفع بل وإنما يضر يضيع حياته وفي صحيح البخاري من حديث ابن عباس رضي الله عنهما أن النبي
![]() ![]() ![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
احياء القلوب |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
۞ توست بالباذنجان والجبن ۞ | الفراوله | مـوائد عــآمره | 3 | 08-10-2009 05:48 AM |
۞ .. أيــــن تـضــــــع قـيمتـــــكـ .. ؟!.. ۞ | الإحساس الخجول | تــطوير الـذات | 14 | 05-22-2009 08:40 PM |
۞ تَآلِيْ تَقْدِيْرٍكْـ، ( تِجْرَحْنِيْ ) بـِ .. / تَقْصِيْرٍِكْـ ۞ | الإحساس الخجول | قسم الجوال | 8 | 07-18-2008 04:55 PM |
^-^ جميع آلمشآركآت آلمكتوبهـ تعبّر عن وجهة نظر صآحبهآ ,, ولا تعبّر بأي شكلـ من آلأشكآل عن وجهة نظر إدآرة آلمنتدى ~
شبكة هيبة ملك -
الأرشيف -
|