||..الأمبراطور..||
مَررتُ مِن هُنَا بِزَورَقي الصَغير
شََاهَدتُ اجَمَل نِهَايه عَلى شَواطِيء العَزف
غَرِقتُ فِي بَحر هَمسَاتِك الَى انْ انتَهَت انفَاسِي
وَمعَ ذلَك لَم اَجِد الا َسُطُور انهَمَرت مِن اعَالِي الاموَاج
حَاولتُ انْ اغُوص/اغرَق اكثَر فَوجَدتُ حُرُوفِي قَد تلَعثَمَت
لِجَمال مَا قَرات وهَيبَة مَا تنَفَست ..
أُستَاذَي ..
سَ نَتَراقَص سَوِياً عُذُوبَة الحَرف
وسَنَعزِف عَلى اوتَار بَوح هيبَةْ ملَكْ
وسَنَجعل َتلك النِهَايهََ بِدَايه لِ بَوَابة الحَرف والكَلمِه
فَقَط.ْ.امنَحِ قَلمِك الامتِزَاج مَعَ رُوحِك الطَِاهِرَة/النَِقيه
وسَتَجدِ َقمَة الابدَاع وروعَة الاحسَاس يُخرجُها ذَلِك القَلَم
سأَرسُم نقَش حَرفِك عَلى شَواطِيء/مَراسِي بحُورِي
وسأدون في نهاية اتوجرافي نهايتك تلك
كُونِ بِخَير يََاراقَِي
تَحيَاتِي لك
|