[ شـخص أحـب له فتـاه ]
وينتظـرها عند باب منزله
ويراقـب حركاتها من بعيـد
وجاء لخطبتـها وعاشـا في حب وسعاده
ولـكن جاء اليـوم المكتوب
لتذهـب روحهـا الى بارئها
اليـوم الذي يأخذ الله أمانتـه
ويظل الزوج في صدمـة الواقـع
بالأمس كنت أقول لهـا لن أفارقك أبداً
واليـوم تذهب دون رجـوع
ويظـل الإشتياق لتلك الهمسـات في صمـت قاتـل
فعلا ما اقساه من شعور
تسلمين يا لغاليه
على الطرح الرائع كروعه قلبك
تقبلي تحياااااااااات الامبراطور
|