ظَلآمُهَم وٍظُلِمَتٍهُم لًنِ تَعَنِيَ لَك شَيِء
كـــثير ما نبكي وكثير ما ننفعل
حينما نُظلم أو نشعرُ بالظلم
فكم من وليد أنكر حجر أمــه
وكم من حبيب تلاعب بمشاعر محبوبته
وكم من رئيس عبث بتقارير مرؤسيه
وكم من علاقات تجد بها قوانين اللامبلاه
وكم هائل لن تحصيه محبرتي
نماذج قد نواجه منها شيء
ونماذج تبقى في الخفــــاء
دموع قد تسري في آخـر الليل
همسات بائسة تعاتب بها محبوبك ليكف
أو رئيسك ليصحو
ولكن لا تملك في النهاية سوى الدموع
حينها تنكســـر وتموت
وهم ضاحكون لاهون
قف وقاوم
قف وقاوم
قف وقاوم
علمهم درس تنزع منه أشواكهم
علمهم أن فوقهم الله لا ينام
علمهم أن قلبك هو الأجمـــل
علمهم أن معك رب العباد
علمهم أنك الأقوى
علمهم أنك بهم أو بدونهم تكون
علمهم أن عطاؤك وإن اخفاه ظلمهم لن يخفيه الاله
حب يتبعه اخــــــــــاء
وأن الكلـــمات أربعة
عدل __احترام __ فاء و وعطــاء
وأن الجمل أربعــــة
فالحب
أربعة حروف ارهقت أبجديات اللغة لكنها لا ترهق قلوب أحبت العطــاء
والعدل
قانون افتقده الكثيرون وشرًعه الاله فوكل امرك له
الاحترام
بلسم وفن لا يجيده الا النبلاء
العطــاء
بذره لا يملكها الا من كانت قلوبهم صافية
(’’’وأخـــيراً’’’)
اشعــــل الشمعــة
لأن ظلمتهم لن تعنــــي لك شيء
دمتم بسسعآده أبديه
مما راق للذيب
|