آلكيبورد آلإنسآني







الغرض منه هو اختصار العديد من الأوامر وذلك بـ الضغط على زر واحد أو أكثر في الكيبورد لتحقيق الأمر المطلوب .

ولو أن الإنسان يطبق تلك الإختصارات على مشاعره ومعاملاته مع الناس وفي كل حياته
.
.
لكانت النتيجة كالتالي :
.
.



.



.
بالكيبورد

تستطيع أن تفتح صفحة جديدة بالضغط على

والإنسان

لو ضغط على

لاستطاع أن يفتح صفحة جديدة مع كل من أساء له من أحبابه وأصحابه .




.


.


.
وبالكيبورد

تستطيع أن تحفظ الملف بالضغط على

والانسان

لو ضغط على

لاستطاع أن يحفظ حقوق الغير و يحفظ الجميل ولا ينكره يوماً أبداً.




.


.


.

تستطيع أن تبحث عن أي ملف بالضغط على






والانسان

لو ضغط على







لاستطاع أن يبحث عن كل ما يسعده في الدنيا و الآخرة .




.


.


.




وبالكيبورد

تستطيع أن تطبع مستنداً أو وثيقة بالضغط على






والانسان

لو ضغط على







لاستطاع أن يطبع البسمة على شفاه المحتاجين و الفقراء و اليتامى .




.


.


.




وبالكيبورد

بالضغط على






والانسان

لو ضغط على






لاستطاع أن يتخطى كل التجارب المؤلمة و