شَدّ حِيَلكْ ..إجَتهدّ ؛. . . عَذّبَ ليّ رَوحيّ . . !
....
مدخ ــــل...))
شَدّ حِيَلكْ فَيّ " جِرّوحيُ ~
. . . خَلْ هَذآ الجَرحُ | يَكبرّ ..
إجَتهدّ ؛. . . عَذّبَ ليّ رَوحيّ . . !
طِيحّ
. . . مَنّ هَـ العَينْ اكَثرّ ’
َتعبتُ ، ففِي نهايَة الأمر .. أَنَا [ بشَر ]
مهمَا كَانت قُوّتِي وشِدّة تحملّي أمامكَ !
............... ما خطبِي ؟ لكَي ترفضنِي هكذَا كلّمَا أخضعتُ لَكَ قلبِي
ولِمَ كُنتُ أقدّم لَكَ كُل ما أملكه مِنَ المشاعِر ،
......... بينمَا تَزِن أنتَ كُل مَا تعطِينيه مِن أحاسيسكَ !
وأدركَ أنّك آخِر مَن قَد يستوعِب ألمِي حين يقرأنِي
رسائلِي لَا تصِل إليكَ ، ودمُوعِي لَا تصِل إليكَ ، ودعوَاتِي لَا تصِل إليكَ
و آهَاتِي لَا تصِل إليكَ ، و إنتحَابَاتِي لَا تصِل إليكَ ..
................ وَلا شَيئ .. لَا شَيء يخصنّي قَد يهمّكَ
تسخَر منّي الدّنيَا الآن ،
و تخرِج أمَامِي لسانهَا إستهزَاءً بِأننّي قَد أحببتكَ أنتَ ,
........................... بينمَا كُنتَ تعبَثَ بأضلعِي !
الفرق بيني وبينكَ /
هُو أنني كبّرتُ حجمكَ بـ سذاجة بداخلِي ، بينمَا إتّضح ليَ صِغر حجمِي بكَ مؤخرًا !
أعطيتك الفرصَة تلو الفرصَة لإثبَات كونك تستحقني ، ولكنك كنتَ تكسرنِي كُل مرّة .. .
وما عاد يهمّك الآن أمر جبرِي ..
حزينة لأجلكَ ‘
أضعتنِي و أنت تدرِك تمامًا ماهيّة حبّي لك التّي كانت ،
لا تعنِيني الآن ولَن تعنِيني أبدًا ،
شكرًا لَكَ فقط , كَان بإستطاعتكَ أن تسعدنِي ولكنك تعمّدتَ أن تضرب الرّوح بـ فأس خيانتك دائمًا
.............
....
مخ ـــرج)))
قسم بالله
قسم بالله
ماكنك مودّعني
ولا بتطيح ابد دمعه
ولا قلبي بيوجعني
عساك تروح ماترجع
وبقولك شي واسمعني 0 ( كذا تسمع؟ )
يمين الله
يمين الله
على مثلك ابد ماادمع !!
...
ممآ رآق لقــلب ولامس إحسآس::
(شمس وقمــ ــر)
...
|