عرض مشاركة واحدة
قديم 12-30-2009, 03:03 PM   #54
عسوووله
:+[مجموعة المميزين]+:


الصورة الرمزية عسوووله
عسوووله غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1256
 تاريخ التسجيل :  May 2008
 العمر : 32
 أخر زيارة : 08-21-2015 (07:37 PM)
 المشاركات : 3,159 [ + ]
 التقييم :  691
 الدولهـ
Palestine
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Crimson
افتراضي






( عند رشا )


رشا وهي تفتح الباب : هلا
غيداء : أهلين وسهلين كيف الحلوين ؟؟
رشا : تمام
غيداء تمسك رشا وتجلسها جنبها : قولي لي شنو أخباركـ ؟؟
رشا : أي أخبار
غيدا : أخباركـ كلها
إلا يرن جوال رشا
رشا وهي ترد : هلا
بيان : هلا والله
رشا : اهلين
بيان : كيفكـ ؟؟
تمام وأنتي
بيان : بخير الحمد لله
بيان جاها خط وشافت شاشه الجهاز ولقته سلطان : رشا حبيبتي أنا معي خط شوي وأكلمكـ
رشا : أوكيه باي
غيداء : مين ؟؟
رشا : بيان
غيداء : أها ماعلينا يله قولي لي
رشا : وش أقولكـ
غيداء : اتصل علي دحووم وقال لي روحي لرشا
رشا بإستغراب : عبد الرحمن ؟؟
غيداء : إيهـ
رشا : أها أكيد عبد العزيز قاله
غيداء : أوف والله أحس أني مو فاهمه شي قولي لي وخلصيني
رشا : طيب بقولكـ


( عند بليان 9

بيان : هلا
سلطان : أهلين
بيان : نعم وش بغيت
سلطان : أبغى أسألك عن حالك
بيان : مأظن حالي يعني لك كافي ديم
سلطان : ليه مادريتي
بيان : عن إيش ؟؟
سلطان : إني طلقتها
بيان حرام عليك ليه ؟؟
سلطان لأني مو قادر أعيش من دونك
بيان : بس حرام عليك البنت مالها ذنب
سلطان : ألحين أنا أكلمك مستانس بتقلبينها نكد
بيان : طيب والمطلوب مني
سلطان : تفرحين عشان خلاص راح أصير لك
بيان : إذا صرت لي أكيد ذيك الساعه بأفرح أنا مأبي كلام أبي فعل
سلطان : ولا يهمك بتشوفين الفعل
بيان : طيب يله بسكر عشان البطاريه ضعيفه وراح يطفى
سلطان : أوكيه باي
بيان : بااياات


( عند رشا )

غيداء كانت مفتحه عيونها مو قادرهـ تستوعب اللي تسمعه : نعم
رشا : أنعم الله حالك هذا اللي صار
غيداء : طيب ليش ياحلوهـ أخذتي الصفقهـ
رشا : أحسن عشان أقهرهـ
غيداء : بس هاي حركات بزراان
رشاا : أنا بزر محد له دخل فيني
غيداء : رشا أنتي متأكده من اللي سويتيهـ
رشا : لابعد وفي شي بسويه يقهرهـ زياده
غيداء : يامجنونهـ وش بتسوين
رشا : كل شي بوقتهـ حلو


( في صباح يوم جديد )


ديم راحت للبيت وجهزت شناط السفر وجاء عبد العزيز واخذها وراح للمستشفى وأخذ ريم ولين وديم جومعاهم وفيصل ووليد سيارهـ وعبد الرحمن جت
معاه غيداء ومي راحت معهم في سيارتها ةوتوجهوللمطار عشان يودعون عبد العزيز وريم

( عند رشا )

رشا كانت جالسه وقلبها وتفكيرها وعقلها كله مع عزيز

( عند بنات أبو متعب )

رنيم : ليان على وين
ليان : برووح براا
رنيم : طيب وين
بيان وهي تطلع : مالك دخل


( عند زياد )

كان زياد جالس ومعاه إياد ورانياا ترتب الأغراض لأن زياد راح يطلع من المستشفى
رانيا : خلصت يله نمشي
إياد وهوة يقوم ويشيل الغراض : يله
زياد وهو يقوم : طيب هذاني قمت
رانيا : تبي أساعدك
إياد : لا الباقي بقول لأي عامل ينزلها
رانيا : براحتكـ
وطلعو من الغرفهـ وهم يمشون في ممر الغرف جت ليان
ليان بإستغراب : خلاص راح تطلعون
زياد : وش شايفه
إياد مسك رانيا : إحنا بننزل
زياد : أنتي ليش جايهـ ؟؟
ليان : عشانكـ ؟؟
زياد : عشاني
ليان : إيه أبي أتطمن عليك
زياد : لا خلاص مايحتاج أنا بخير
ليان : زياد تكفى سامحني
زياد : تدرين ياليان أنا لو بيدي إني مأسامحكـ كان ماسامحتكـ لكن للأسف الشديد أنا مسامحكـ
ليان : زياد والله الأمر ماكان بيدي
زياد : أدري إن الحب مو بيدك بس بقولك شي وخليهـ في بالك زين
ماينجبر قلب على قلب دام قلبكـ ماهواني
لاحبك أول ولا أخر حب ولا الوحيد بزماني
صحيح لشرواكـ ينحب حسن أخلاق ومعاني
لكن مأقدر الرب ألقى على بحرك مواني
لك درب في هالدنياء ولي درب روح بس تعيش هاني
وأنا على ذكراك برقد ربي يعوظني بشاني
مسموح مالك بالهوى ذنب لو شفتني عقبكـ أعاني
ماينجبر قلب على قلب ولايصير العاشق أناني
ليان كانت واقفه ومصدومهـ من كلامهـ
زياد مسكـ يد ليان وبعيونه دمووع : يمكن ياليان هاي أخر مره يدي تلامس إيدك أوأكيد هاذي أخر مره يدي تمسك يدك بس خليني (
وشد على يديها بقوه ) خليني أعيش لو على هالذكرى لأنها بالنسبهـ لي راح تكون أحلى ذكرى بالدنياء ليان لأخر مره أقولك أحبكـ أحبكـ أحبك ( وترك يدها وراح وهو قلبه مو معه خلاص قلبه
لها وده يرجع يضمها لصدره يمكن إذا ضمها يرجع قلبه له وترجع حياته مثل ماكانت وأحلى بس مو كل من تمنى حبيب له يكون


( في المطار )

كان عبد العزيز واقف يناظر الرايح والجاي مع إن الكل كان موجود ماعدا جنونهـ
وليد : عزيز
عبد العزيز : هلا
وليد : ممكن ابي أكلم ريم عآآدي
عبد العزيز : عادي خذ راحتكـ
فيصل : هه يامؤدب ( وبإستهزاء ) ممكن أبي اكلم ريم ههه قسم بالله أنك تموت من الضحك هههه
عبد الرحمن : عبد العزيز وش فيك ؟؟
عبد العزيز : رشا ماتدري إني اليوم مسافر
غيداء : إلا
عبد العزيز : طيب ليش ماجت
مي : يمكن ماتبي
عبد العزيز : هاه غيود ليه ؟؟
غيدا : تبي الصراحهـ إهي زعلانهـ من الللي صار
عبد العزيز : أها زعلانه بس أنا أبي أشوفها قبل لا أسافر
عبد الرحمن : خل غيود تكلمه
عبد العزيز : أيوه كلميها
غيداء وهي تكلم : طيب
رشا : هلا
غيداء : رشا تعالي للمطار
رشا : نعم ؟؟
عبد العزيز ماقدر وسحب الجوال منها : رشا
رشا وقف قلبها يوم سمعت حبيبها يناديها : ـ ـ ـ ـ
عبد العزيز : ألو
رشا : نعم
عبد العزيز : تكفين جنوني تعالي أبي أشوفكـ قبل لا أسافر
رشا : عندكـ مي أشبع منها ( وسكرت بوجههـ )
عبد تالعزيز : ألو ألو أف سكرتـ ( ومد الجوال لغيداء )


( عند وليد )

وليد : ريم
ريم : هلا
وليد : أمم ابي منك وعد
ريم : وعد
وليد : أبيك تحاولين أنك تتعالجين عشان ترجعين لنا طيبهـ
ريم : أحاول والباقي على اللهـ
وليد : ريم الله يخليك حاولي وخلي عندك أمل بأنك راح تتعافين من المرض ترى والله حياتي من دونكـ والله ماتسوى لو رجعتي وأنتي تعبانهـ
ريم : ـ ـ ـ
وليد : أدري إنك مستغربهـ بس أنا ياريم أحبكـ
ريم : تحبني
وليد : إيه أحبك من اول ماشفتك
ريم وبنظرات لووم : ليه ليه ماصارحتاني ياوليد ليهليه ماصارحتاني من أول ليهـ ؟؟
وليد : خفت
ريم : من إيش لاتحسبني صغيره ولا أفهم أنا أفهم ممكن أكقر من وحده عمرها 25 ولاي مشاعر بس انا بنت وصعب أقول
وليد : أفهم من كلامكـ أنك تحبيني
ريم بحياء : أيوه
ويسمعون صوت إعلان الرحلهـ إقلاعها
ريم : يله باي ( وراحت لعزيز )
عبد العزيز كان واقف ومسك يد غيداء وبعيونه دمووع : قولوا لها إني أحبها قولوا لها إني مأقدر أعيش من دونها
ومأقدر على زعلها تكفين ياغيداء قولي لها طلبتكـ أني لأخر يوم في حياتي أحبها لأخر نفس أحبها ومستحيل أحب غيرها إهي جنوني تعرفون وش معنى جنوني
عبد الرحمن : خلاص ياعزيز رح
الكل كان مستغرب من كلام عزيز ماعدا دحوم غيداء فيصل
عبد العزيز ترك يد غيداء : خلني ياعبد الرحمن ( ويلتفت على مي )
مي طلبتك روحي لرشا وقولي لها اللي بينا قولي لها أني أحبها ومستحيل أحب أحد غيرها طلبتك يامي قولي لها وفهميها وقولي لها أبي إذا رجعت من المطار إهي اللي تستقبلني
تكفون أهتمو فيها ترى مالها أحد في الدنيا غيركم أهي وحيده تكفون لاتخلونها
فيصل حضن عبد العزيز : خلاص ياخوي كل اللي قلته بيوصل بس أنت ألحين لازم تلحق على طيارهـ
عبد العزيز : أوكيه يله مع السلامه وترى ماوصيك على ديم تراها أختكـ خلها بعيونكـ
فيصل : أفا عليك أنت تامر بس
وليد في أذن ريم : أهتمي في نفسك طيب
ريم : إنشاء الله وأنت بعد
وليد : إنشاء الله بس ترااني راح أحتريك
ريم : أوكيه لاتروح من هون إلا لما أرجع
وليد : تامرين
ريم : لاتصدق
وليد : وين لاتصدقين أني بجلس من الآلآلان لما ترجعين بس غذا طلبتي أسويه لعيونك الحلوهـ
ريم بحياء : عيب يله باي
وليد : باي
عبد العزيز : هاه جاهزه ياقمر
ريم : جاهزه وأنت
عبد العزيز : أكيد جاهز
ومشوا وركبو الطيارهـ


( عند فيصل )


وليد : يلهـ
فيصل : إيه يله خل نمشي
وليد : أبي أكلم زياد أبي أشوف أهو وين
فيصل : يمكن بالبيت أو بالمستشفى
وليد : بس أتوقع أنه طلع
فيصل وهو يدق على زياد : خل نشوف
زياد : هلا
فيصل : أهلين ماطلعت
زياد : إلا طلعت أنتم وينكم
فيصل : بالمطار
زياد : خلاص راح عزيز
فيصل : إيه أسمع ألحين رااح نجي لمكـ
زياد : اوكيه بحتريكم
عبد الرحمن وغيداء راحو لرشا ومي راحت لبيتها ولين وديم رااحو البيت عزيز


( عند زياد )

رولا : أنا أبي أفتح الباب
زياد بإبتسامه : طيب أفتحيهـ
رولا : أهلا
فيصل : وااو من أنتي يأموره
رولا : انا رولا
وليد : طيب وين زياد ؟؟
رولا : هنا تفضلواا
فيصل وهو يشيل رولا : هبا ياقمورهـ
رولا : أنت بعد قمر
فيصل : ههههـ الأخت هنديهـ
زياد : أدخلوا ليش مسنترين ( وااقفين ) عند الباب
فيصل : هاها دخلت
وليد : ها كيفكـ ألحين ؟؟
زياد : والله تمام
فيصل : طيب وش رايك نطلع من جو الكئابه ونظلع نتمشى
وليد : جد واللهـ ماقد شفت واحد مثل فيصل على إنه متضايق بس اللي يشوفكـ يقول إنك أسعد إنسان
زياد : خير وش فيهت
فيصل : أقول يله بلا كلام فاضي
رولا : وأنا
زياد : البنت صايره تفهم
فيصل وهو يحطها على الأرض : روحي لأمك تراك طولتيها بس إذا جيت بجيب لكـ حلاوهـ
رولا : أكيد
فيصل : أكيد
رولاا : طيب حلاوه كثيرهـ وكبيرهـ
فيصل : خلاص اللي تبين
وليد : يله أنا بطلع
فيصل : يله زيود
زياد : جاااي


إنتهى البارتـ


قربت تنتهي الروايه

هيك وبس




 
 توقيع : عسوووله


أنت آلزآئر لموآضيعي رقم



رد مع اقتباس