حَكمَت المحكمه حضورياً على المتهم ( سلبي) بالموت شنقاً ..
تتحول هيجانات صعاب الحياة في دواخلنا إلى براكين
وتتحد مآأسي والأحزان لتجتمع علينا في آن واحد
تربك أعصابنا وتتلفها
تواجهنا إستفهامات أمام أعاصير هذه الحياة وكيفية مواجهتها
نحتاج أحياناً إلى يد ممدوده تسعفنا لنخرج من أزمات قد أُجبِرنا على عيشها,, أو نستطيع أن نــتعايش في أوساطها دون أن تأثر علينا..
جميل أن تكون لدينا مقومات مسعفه نمتلكها ونحسن إستخدامها ونستهلكها في بناء ذات إيجابي,, والأجمل عندما نتفنن في إرتدائه..
هناساأترك لنفسي ولكم فرصه ,, لــتــتحد أقلامنا أمام إتحاد الظروف الغاصبه
هناسنسجل حضورنا اليومي بجمله إيجابيه نبدأ فيه يومنا ليشرق هذا اليوم بِخَطَّة محبره ولكنها ثمينه ..
نخلق مانريد أن نخلقه بداخلنا ..
ألا تريد ذلك ؟؟
تتمهل زوارق الحروف لتتوقف في أوساط أعاصير الحياة
وهنا يبدأ التحدي لنتجه إلى طريق نحلم أن تستقر نفوسنا فيه
وتضل تهرول فيه لتنعش الروح بقرار أن تضل فيه,,
وتسجل عباره إيجابيه لتستقر في عقلك الباطن وتطبق اللاشعوري مع الأيام ..
هنا سنصحب أقلامنا لنرحل بكلماتنا إلى عالم الإيجابيات الذي حكم على عالم السلبيات بالموت شنقاً لنعيش بسلام ..
وسأبدأ بتسجيل حضوري بإنتظار هطول أقلامكم المرتديه أسباب التغير وقرارته أمام عواصف الحياة المغبره..
.. تحيات محمله بتمنيات لأيام تحاصرها سعاده نكون أسرى بداخلها..
|