ياما وفيت وكان صدقي لهم بـاب
= ياما عطيت وحق نفسـي نسيتـه
وشــــــــــاح روعة الانتقاء واحساس يحمل في طياته تساؤلات تفتح باب الاجابه رغم ما تعانيه القصيد من الم وحرقه وفي مثل هذا التوقيت يظهر لنا الوجه الاخر من نصف القمر ولكن لماذا يتوارى خجلا عن الافصاح عن مكنون ذاته وتعابير خط الزمن عليه تجاعيد الحياه بالوان الفرح والسرور
تقبلي مروري هنا ودمتي بود