إن الله تعالى أعطى العباد أنعام كثيرة لا تحصى ، فله الحمد أولا وأخراً ،
وأفضل نعمة أن جعلنا مسلمين ، حيث من خلالها ندخل في رحمة الله تعالى
، ومن النعم المفضلة على باقي النعم نعمة التوفيق للطاعة ،
فليس كل مسلم يوفق لشرف طاعة الله تعالى ، فنجد من لا يصلي ومن لا يصوم
ومن لا يحج ومن لا يتصدق ، فله الحمد سبحانه أن وفقنا لطاعته ،
وأن أمد أعمارنا إلى هذا اليوم ونحن على طاعته ،
رمضان بحر من بحور الرحمه فعلينا القوص به وغسل ابداننا من الذنوب والخطايا
أسأل الله ان يتقبل منا صيامنا وقيامنا إنه سميعُ مجيب
شاكر لك روعة طرحك اخوي الكريم ksa ووفقنا وياك الى كل خير
تحيتي لك
|