أُحبكِ !
فَرِحتُ حقاً ،،
وأزمات النصوص مُستمرة ،
واحدة من أساتذتنا في الجامعة حاصلة على الدكتوراه قرأت لها مجموعة قصصية !
كل الكلمات مُعقدة .. لا أكاد أفض معنى من معانيها حتى أقع في شباك آخر ..
فلما أدركت أني ما عدت قادرة على التصبر .. مررت على الحروف مراراً حتى أستفيد من تراكيب الكلمات !
ولا معنى نلته !
ولله الأمر .. ،
لماذا نُفبرك الكلمات ونعقدها ؟
حتى نعجز الآخرين ؟
حتى نبدو عمالقة أدب ؟
إذن فاكتبوا لأنفسكم يا أولاء !
ولا أخفي خبراً أن بعض الغموض يجلب للنص لذة .. ،
لذة لأنه يحمل عدة معاني .. تجعل كل واخد يشعر بالنص بطريقته !
أو لأنه يناقش شيئاً لا يُراد أن يصل معناه إلا لذوي الشأن ..
هناك يكون للغموض نشوة !
|