(( رُقي أُنثى ))
كان الجفاف ..
يعُم المكان ..
فأطليتِ أنتِ ..
وكأنكِ قمراً ... على جال الضفاف ..
بكلماتٍ خفاف ..
كان أثرها قوياً جداً ..
على قلبي الهفهاف ..
لا تخافِ ..
فالأسود دوماً ... لا ترمي الى الجياف ..
يالهي يا رُقي أُنثى ..
فأنتِ قلماً ...
يسوده العفاف ..
ويملأوه الشعور ..
ولا يعرفُ الأنحراف ..
كاللؤلؤ ... في داخل الأصداف ..
شكراً عزيزتي ..
\
/
\
/
\
أرحل يا قاسي
|