أحببته..
منحته العشق والأهتمام..
أغدقت عليه مشاعر الأنثى..
وأحتويته بكل غرام وهيام..
وفجأه..
وبلامقدمــات..
خذلني..!
لم يكتفي بالخذلان..
وإنما أختار مقعد في الصف الأمامي..
ليتابع مسرحية النكــران..
وقبل أن تنتهي فصولها المؤلمة..
كان أول المصفقين لذلك الخسران..!!!
|