يامنبع الثلج كيف تصب لي جمره***وأنت السحايب بكفك والضما فيني
ياشين هالليل كنه طايل عمره***أحس وجهه تعلق في شراييني
من حجة العام جرحي ماقويت امره***لقلت هانت رفع صوته يناديني
البارحة من طعونك كانت السمره***مابين نزف القصيد وفركه ايديني
أذكرك كان الغلا فنجال مع تمره ***أيام تلقى غلاك ومجلسك عيني
|