إكِــــتشفو ا المَثـل من الصـوره ؟!!

وشسمه هدهد .. وش مئق وتئق .. ماني فاهمها زين ..

يمكن هي مفردات ومعناها وضحته الصور .. ولكن لو تعرفين عنها شيء

قولي لنا ..






وانتظرووني في مثل .. بتشيبون عشان تحلونه

الحوار والنقاش لا يخلو من اعتداء وجهل ، وشد وجذب ، ولعله يتطور إلى سب وشتم وقدح وقذف مما لا يجيزه الشرع وينهى عنه ، ولهذا أردت من هذا المقال مقاربة علّها تشارك في تخيف الاحتقان ,وتلطيف الأجواء بين المتحاورين.
وهذا العنوان الذي ذكرت إنما هو مثل تضربه العرب لسوء الموافقة ، ودوام المخالفة .
قال أبو عبيد القاسم بن سلام في (الأمثال) : قال الأموي: من أمثالهم في سوء الاتفاق والمعاشرة: أنت تئق وأنا مئق فمتى نتفق!.
وقال الأموي: التئق السريع إلى الشر. والمئق: السريع إلى البكاء. ويقال الممتلئ من الغضب. ويضرب للرجلين المختلفين في الأخلاق والشيم .
وفي لسان العرب : 10/31 : (( ورجل تئق ملآن غيظا أو حزناً أو سروراً ، وقيل : هو الضيق الخلق ، وقيل : تئق ، إذا امتلأ حزناً وكاد يبكي ، أبو عمرو : التأقة : شدة الغضب والسرعة إلى الشر .
...... قال اللحياني قيل معناه أنت ضيق وأنا خفيف فكيف نتفق ؟؟!! قال : وقال بعضهم : أنت سريع الغضب ، وأنا سريع البكاء فكيف نتفق ؟؟!! وقال أعرابي من عامر : أنت غضبان وأنا غضبان فكيف نتفق ؟
الأصمعي : في هذا المثل تقول العرب أنا تئق وأخي مئق فكيف نتفق ؟؟ يقول أنا ممتلئ من الغيظ والحزن ، وأخي سريع البكاء فلا يقع بيننا وفاق .
وقال الأصمعي : التئق السريع إلى الشر ، والمئق السريع البكاء ، ويقال الممتلئ من الغضب )) .
وفي غريب الحديث للخطابي - (ج 2 / ص 248) :
(( في بعض الأمثال أنت تئق وأنا مئق فمتى نتفق ؟؟ أي : أنك ذو كبر وأنا ذو أنفة فكيف الائتلاف مع هذا ؟؟
والمأقة : الأنفة ، وزعم بعض أهل اللغة أن المائق مأخوذ من هذا ، قال : وتفسيره ؛ السيىء الخلق )) .
وقال الميداني كتاب جمهرة الأمثال - (ج 1 / ص 106)
التئق السريع الى الشر والمئق السريع البكاء
يضرب مثلا لسوء الموافقة في الأخلاق
وقالوا التئق الممتلىء غضبا يقال أتأقت الإناء إذا ملأته
والمئق القليل الاحتمال الجزوع من أدنى مكروه
المعجم الوسيط - (ج 1 / ص 81)
وفي المثل : أنت تئق وأنا مئق فكيف نتفق ؟؟ أنت سريع الغضب وأنا سريع البكاء فكيف نتفق يضرب في سوء المعاشرة واختلاف الطريقة .
وتوسعت في المعنى اللغوي نظراً لأن المثل قد يكون جديداً على بعض الناس ، فالتوسع اللغوي من هذه الناحية ليس إلا .

إذاً : معنى المثل : أنت سريع الغضب وسرعان ما تمتلئ من الغضب ، وأنا سريع الدمعة سريع البكاء قليل التحمل ، فكيف نتفق ؟؟!!
وهذا حال كثيرين من المتحاورين ، فأحدهما سريع الغضب ، سريع الانفعال ، ويقابله قليل التحمل سريع ردة الفعل المعاكسة ، وبهذا الوصف لن يكون هناك اتفاق أو نقاط التقاء إن أصر كل واحد على ......ما عنده .





هــذا شرح بسيط وجدته ..~

التئق السريع إلى الشر. والمئق: السريع إلى البكاء

عوآآفي هدهد .. ما ننحرم

ياسلام .. أحلا كلامُ

وأطيب شرحُ وافيُ ياوافيهُ

دوم تمتعينا بهالامثالُ

ويآأسوم ماشاء الله عليكُ ..

ونبي مثلُ نوويُ هههههههههههههه





أتمنى ماتتطور المسأله إلى تضييُق وزيادة خناقُ ثقافيُ بحتُ .. أتمنى إحترام المستوياتُ وجعل الامثال في مرمىُ الجميعُ بالشائع والمعروفُ والمفيد فكاهة وحماس وفائدهـُ

صبآحكم قششطه .. وزيتون ومكدوس ولبنه وخبز حق الرجيم الخفييف .. << كنه رايح لبنده هههه


,,,


المهم .. يا حلوين احترت في المثل .. وطنت بطلف أحدكم ينزله

ولكن قلت بدور مثل يكون واضح ومفيد ,, و المثل اللي بجيبه حيكون سهل .. وسههل مآآآره << يا شين الدلع ههههههه


وشسمه .. هو واضح جداً وما يحتاج تقريب