::روابط مهمة:: : استرجاع كلمة المرور| طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية | تسجيل عضويه جديده
قصص واقعية - حكايات - قصص خيالية شهاب من انبلاجِ الأبجديات وبريق يرسِم الأحداث ويترنح علىِ مرفأ القَصَص والرِوايات |
الإهداءات |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
02-07-2011, 12:43 AM | #1 |
ஐ|آهـَ منگ منْقِههههر|ஐ
|
تغريم وزارة الصحة 1.7 مليون لاستبدال مولودتين قبل 35 عاما ...عهود وزين
عهود ابنة «ألأثرياء» المدللة تصبح بنت «فقراء تتلقى «الإعانات» بعد اكتشاف خطأ
عهود ابنة «ألأثرياء» المدللة تصبح بنت «فقراء تتلقى «الإعانات» بعد اكتشاف خطأ «استبدال» مولودتين قبل 35 عاماً... وترفض تعويضها بمليون وسبعمئة مطالبة بـمليون عن كل سنة متابعات(ضوء): قضت المحكمة الادارية في جدة بالزام وزارة الصحة السعودية بتعويض مواطنة 1.7 مليون ريال 453321 (دولارا) بسبب خطأ حدث قبل 35 عاما حيث تم تسليمها لابوين غير والديها الشرعيين نتيجة تبديل في المواليد. و الحكم الذي رفع الى محكمة التمييز لتدقيقه واقراره تضمن الزام وزارة الصحة بمعالجة المواطنة وتأهيلها لتقبل وضع انتقالها الى والديها الحقيقيين اللذين عاشت بعيدة عنهما طوال 35 عاما. وبحسب حيثيات الحكم حدث خطأ تبديل المولودتين في عام 1975 في مستشفى الولادة في مكة (غرب) حيث اخطأت الممرضة في وضع اسوارتي تعريف المولودتين عهود وزين ما ادى الى تسليم كل واحدة الى والد الاخرى. ولكن عهود رفضت التقدير وطالبت بأن يكون مبلغ التعويض 35 مليون ريال أي مليون ريال عن كل سنة. وكانت المواطنة السعودية عهود (35 عاماً) قد طالبت وزارة الصحة السعودية بتعويضها عما لحق بها من ضرر، بسبب «تبديلها» مع ابنة عائلة أخرى بعد ولادتهما، ما عرضها وأسرتيها السابقة واللاحقة لمتاعب لا تحصى. وتعد هذه الحالة التي تكشف «الحياة» تفاصيلها الأولى من نوعها بعد عقود من الولادة. ومن المفارقات أن إحدى الفتاتين كانت من نصيب عائلة موسرة، فيما ذهبت ابنة تلك العائلة إلى أسرة فقيرة. وحكت عهود لـ «الحياة» تفاصيل قضيتها التي تعرضت لها هي وأختها «زين» التي ظلت «بديلة» عنها لأكثر من 30 عاماً. وقالت: «إنها معاناة عاشتها أختي زين منذ البداية، إذ كانت تختلف عن أهلها في لون البشرة، ما دفعها إلى البحث عن نسبها الحقيقي، والآن جاء دوري في المعاناة، بعد أن ظلت حياتي السابقة كلها سراباً». وتعود قصة الاستبدال إلى 6 تشرين الأول (أكتوبر) 1975 (9 شوال 1395) عندما قادت الأقدار امرأتين سعوديتين إلى مستشفى الولادة في حي «جرول»، على بعد نحو كيلومترين من المسجد الحرام في مكة المكرمة. هناك رزقتا بطفلتين جميلتين فرحت بهما كل منهما ككل الأمهات. بيد أن الممرضة أعطت كل أم مولودة جارتها في الغرفة، وهو ما لم يتضح إلا بعد ثلاثة عقود. وأشارت عهود التي تتحدث عن قصتها للمرة الأولى، إلى أن الاختلاف بين لون بشرة أختها زين، وبشرة ذويها من الرضاع «لفت نظر الناس إلى أنها ليست ابنتهم، فبحثت عن أصلها وانتصرت أخيراً، بينما لم يلاحظ محيطي (أنا) شيئاً آخر. والحمدلله على قضائه وقدره». وأكدت وفقا للحياة(ضوء): أن التعويض من وزارة الصحة السعودية التي كانت السبب في ما تعرضت له من آلام، حقها الذي لن تتنازل عنه، لذلك أوكلت محامياً ليطالب بتعويضها 35 مليون ريال (9.3 مليون دولار). وكانت السعودية، شهدت حالة مشابهة جنوب المملكة قبل ثلاث سنوات، عند اكتشاف عائلتين تركية وسعودية بعد نحو ست سنوات أن ابنيهما تم تبديلهما بعد الولادة، وهي قضية شغلت الرأي العام في السعودية وأثارت مخاوف من احتمال تكرار مثل تلك الأخطاء الفظيعة. عهود «المدللة» أصبحت تتلقى «الإعانات» ! في الوقت الذي عاشت فيه «زين» فصول المعاناة، كانت بديلتها «عهود» تعيش في هناء واستقرار تامين، بفضل عائلة لم يطرأ في ذهنها أن تكون إلا واحدة من أبنائها. وعلى النقيض من بديلتها لم تسمع كما تقول أي خبر أو نظرة من أي كان حتى الإشارة، بأنها ليست ابنة عائلتها المثالية. إلا أن معاناة «عهود» بدأت عندما بدأت خيوط القضية تتكشف وتُعلن أمام عائلتها التي حاولت إخفاء الخبر عنها، لكنها في نهاية المطاف علمت به، وتمنت الموت يومئذ. غير أن الذي قالت إنه لم يُبق لها على شيء هو أن بعض أفراد عائلتها من «الرضاعة»، بعد أن سيطرت ابنتهم «زين» عليهم، لم يتقبلوها على أنها ابنتهم الجديدة، وإنما رسّخت في أذهانهم أنها جاءت عوضاً عن «عهود» التي يجب أن ترحل إلى ذويها، وتكتفي بالتواصل مع أهلها السابقين حيناً بعد آخر. هذا لسان الحال الذي قالت «عهود» آلمها وأشعرها بالضياع، ما دفعها إلى اللجوء إلى «حقوق الإنسان»، وهي لم تزل متمسكة بأسرتها الأولى، على رغم كل الذي حدث. ومع أنها لا تنكر أن إخوتها من الرضاعة يعاملونها باحترام وتقدير، إلا أنها كذلك لا تخفي أنها تستكثر النظر إليها على أنها دخيلة على الأسرة، أو أن ما يقوموا به من إنفاق عليها أو مؤازرة، هو من باب الإحسان والصدقة، ليس لأنها ابنتهم. حتى إنها تقول باكية «والدي قال لي سأخصص لك ألف ريال إعانة شهرية، يعطيك منه أخوك من الرضاعة 200 ريال كل أسبوع»، بينما كان في السابق يعطيني بلا حساب. مضيفة «لقد فقدت أبي روحياً ووجدانياً، لم يعد يحبني. وأرجو أن يسامحني على هذا القول. أنا لا أستطيع البعد عنهم وهم ينفوني، هذا ما يؤلمني». أما بالنسبة لأسرتها الجديدة وأبويها من النسب، فقالت إنها تعتز بهم وتفتخر أيضاً، إلا أنها لا تستطيع العيش بمقياسهم الذي ألجأتهم إليها الظروف، «مع أن والدي (من الرضاعة) كلما طلبت منه موقفاً أو شيئاً قال: أهلك وإخوانك»! وهكذا أصبحت كما تزعم بين حياتين، واحدة ترفضها وجدانياً حتى وإن تقبلتها على مضض، وحياة لا تستطيع التكيف معها. وما قالت عهود زاد معاناتها أن والدتها من الرضاعة ماتت، وإخوتها الذكور والإناث تزوجوا جميعاً، وبقــيت هي وحيدة مع والدها، تتولى كل حياته بالرعاية والاهتـــمام، حتى غدا أقرب إلـــيها من أي أحد. فهو الأب والأخ والأم والصـــديق، «فكـــيف أخلع نفسي منه لحظة؟ لا أطيق هذا، ولو كانت أمي على قيد الحياة ما حدث هذا». المثير في حق «عهود» أنها وإن رضيت بالأمر الواقع، إلا أنها لا تزال تشكك في النسب الجديد، على رغم صدور الحكم الشرعي! قصة «استبدال بشر»جديدة... تكوي قلوب أسرتين بـ «حقائق من نار» في اليوم التاسع من شوال، قبل (36) عاماً من الآن، قادت الأقدار أمّين سعوديتين، إلى مستشفى «الولادة» في مكة المكرمة، الواقع في حي «جرول» على بعد «كيلوين» من المسجد الحرام تقريباً، وهناك رزقت الأمان بطفلتين جميلتين، ملأت قلبيهما مثل كل الأمهات سروراً وحبوراً. عادت العائلتان إلى منزلهما مثلما هو معتاد. العائلة الأولى ذهبت إلى أرقى أحياء مكة المكرمة في «الرصيفة»، فيما اتجهت العـــائلة الـــثانية، إلى أقل أحيائها شأناً سواء في الخــدمات المقدمة للحي، أو في مستوى ساكنيه المادي والاجتماعي، أنهت كل عائلة مراسم الفرحة بالمولودة الجديدة، وفق ما يــتناسب مع إمكاناتها وعاداتها وتقاليدها. العائلة الأولى، لابد من أنها ستقيم فرحة أشبه بـ«عرس» في مناسبة استقبال «ابنة» لها إخوة كبار، من بنين وبنات، وكل واحد منهم له حقه من الفرحة بها، والتعبير عن ذلك بطريقته الخاصة. ولها خالات وعمات، يتسابقن في إظهار الفرحة وإبداء السرور بالصغيرة التي ملأت أرجاء المنزل نوراً وسعادة. أما العائلة الثانية، وهي التي أضناها «شظف العيش»، وأثقلت كاهلها أعداد البنين والبنات، فليست البنت الصغيرة الجديدة إلا رقماً أضيف، وربما أحياناً «نقطة في سطر معاناة طويل»، لكن قلب الأم الطاهر والأب الحنون لم يمنعهما من الرقص طرباً بالضيفة الجديدة، على رغم قلة ذات اليد وسوء الحال. وهكذا مضت الأيام والفوارق كما رُويت لـ «الحياة» المعاناة، عائلة تعيش في متاع وزخرف وهناء، وأخرى في شقاء مادي وتضحيات جسيمة، وهموم العيش، والصراع من أجل البقاء. لماذا نطيل في توصيف الفوارق كما حكتها «المصادر»، فلنقل: خرجت العائلتان من المستشفى. إحداهما ذهبت إلى الصومال، والأخرى حزمت حقائبها إلى سويسرا. وإذا كانت الفوارق بين الدول كبيرة، وشديدة التناقض، فإنها بين الأحياء الأفقر ونظيرتها الأغنى في كل أنحاء العالم، أكثر تناقضاً وأشد. القصة بدأت طبيعية، أسرة فقيرة جداً، وأخرى ثرية تصنف من طبقة الأثرياء والأغنياء، عاشت كل عائلة بما يتناسب مع إمكاناتها المادية، وتقاليد طبقاتها الاجتماعية. ظلت دائرة السعد تتوسع مع الطفلة المنتمية للأسرة الأولى «الغنية»، فكلما كبرت زادت مخصصاتها المادية، وحظوتها الاجتماعية بين محيطها الكبير والصغير، فيما تتوسع من جهة أخرى دائرة المعاناة في حق الطفلة الأخرى المنتسبة للأسرة الفقيرة، بسبب صعوبة توفير متطلبات الحياة الكريمة لها، فكلما كبرت عاماً زاد إحساسها بالمرارة والمعاناة، لكنها مثل بقية الفقراء والمسحوقين، تعايشت كرهاً مع ما ساقها إليه القدر من حرمان وأسى. ولكن المفاجأة، التي لم يتوقعها أحد، أن «الآية كانت معكوسة»، كما تقول العامة، فالغنية في الواقع هي الفقيرة، باعتبار النسب. وهي الحقيقة التي كوت قلوب الأسرتين بـ«حقائق وأوجاع من نار». المحامي مفتي : الجميع أبرياء... و«الصحة» وحدها «المسؤولة» بعد أن تقطعت كل السبل بعهود لجأت إلى المحامي ريان بن عبدالرحمن مفتي، الذي تعهد بالمرافعة في قضيتها، وانتزاع حقها من وزارة الصحة، التي قال إنها المسؤولة عن كل الأضرار التي لحقت بموكلته «عهود». واستناداً إلى الوثائق، أشار مفتي إلى أنه سيطالب «الصحة» بتعويض لعهود قدره 35 مليون ريال، لتتمكن من العيش بكرامة. وذلك أن الضرر الذي وقع عليها بسبب خطأ ممرضة الصحة، لا يمكن أن تتجاوزه إلا بتحسين ظروفها المعيشية والاقتصادية والنفسية، إضافة إلى الأضرار المعنوية التي لا تقدر بثمن! وكانت عهود وكلت منذ صدور الحكم ضدها محامياً سابقاً للمطالبة بحقها في التعويض لدى وزارة الصحة، إلا أن المحامي الذي تولى قضيتها يومها، لم يتمكن من الحصول إلا على تعويض بمبلغ نحو «مليون وسبعمائة ألف» ريال من ديوان المظالم. وقالت «عهود» ووفقا لـ «الحياة»-ضوء: لذلك قمــت بتـــوكيل محــام جـــديد هو ريان مفــتي لاستئـــناف الحكم، والدفاع عن حــقي، عبر القــــنوات الشـــرعية، فمن غير المعـــقول أن تكــون جميع الأضرار التي لحــقت بي، لا تستــحق إلا هذا المـــبلغ القــليل. من جانبه، نبه المحامي مفتي إلى أنه «مهما شعرت موكلتي «عهود» بألم أو غصة من طرف أهلها السابقين أو اللاحقين، فإن الجميع متضرر جراء ما حدث، وهم براء، وتبقى المسؤولية على جهة وحيدة هي وزارة الصحة». هذه بعض التفاصيل والحقائق الصغيرة : هناك إختلاف في لون البشرة بين الأسرتان .. 1- عهود عاشت حياة طبيعية جدا ... وسط الأسرة الغنية ... لم يشعر أحد بأنها ليست الإبنة الحقيقية ( رغم وجود إختلاف بالشكل واللون ) . 2- زين على العكس عاشت حياة صعبة جدا .. وسط الأسرة الفقيره .. ليس بسبب الفقر .. ولكن لأن تلك الأسرة كانت تشك بالبنت .. لأنها بيضاء البشرة .. وتختلف عنهم جميعا . وكانت زين تواجه مضايقة نوعا ما بسبب إختلاف شكلها ولون بشرتها عن بقية الأخوة .. وقد قامت الأم بإخبارها بأنها ليست إبنتها عندما كانت في المرحلة المتوسطة .. وقالت لها بأنها تعتبرها مثل إبنتها رغم عن ذلك ... وقالت لها كل من يسألك عن لون بشرتك أخبريه بأن جدك له نفس اللون .. طبعا هي تقصد زميلاتها في المدرسة أو صديقاتها في الحي . (( الفرق بين الاسرتان لم يكن فرق مادي ... وإنما حتى على إسلوب الحياة )) احدهما اسرة سعودية عادية جدا ... والأخرى اسرة راقية " كما يسميه البعض " . -------------------- 3- الأم في الأسرة الغنية .. تم طلاقها .. وتزوجت رجل آخر .. وبقيت عهود مع أبيها .. ثم ماتت الأم ... وكان الأب يعطف على عهود بشكل غير طبيعي ولم يتزوج إلا بموافقة عهود .. ------------------ 4- الأب في الأسره الفقيرة توفي قبل سنوات ... وبقيت الأم فقط تعاني لتربية أبنائها . وتم هدم بيت الأسرة الفقيرة لأنه يقع في منطقة عشوائية .. والأم الان تسكن مع أحد ابنائها في شقة متواضعه . ------------------- 5- الأم الفقيرة عانت كل تلك السنوات لأنها تعلم بأن زين ليست إبنتها ... ((( ولكن الغريب أنها لم تتحرك لتقديم إعتراض .. )) ----------------- 6- زين متزوجه ولديها أبناء ..... وعهود لم تتزوج .. ------------------- 7- القضية ليست حديثة ....وإنما لها أكثر من سنة .. وكل بنت قامت بتغيير إسم عائلتها .. --------------------- 8 - الأب في الأسرة الغنية (( طبعا بعد لقاء إبنته الحقيقية )) فضل الإبتعاد عن عهود و عدم مقابلتها ... ---------------------- 9- زين كانت تعيش في شك ومحنة عظيمة ... لأن الكل حولها كان يتكلم عنها .. وكانت تظن أنها لقيطه .. وامها كانت تخبرها بأنه ليست إبنتها ... لهذا فإن إنكشاف تلك الحقائق ... ساعد زين كثيرا على تجاوز تلك المحنة نوعا ما .. بينما حدث العكس تماما مع عهود ... والتي كانت حياتها طبيعية وإنقلبت بشكل مفاجئ .. وخطير لأبعد الحدود .. لدرجة أن الاسرة الغنية بدئت تتخلى عنها .. ------------ 10- ورغم ذلك مازلت عهود تعيش مع أحد افراد العائلة الغنية .. حيث تسكن مع أحد أخوانها من الرضاعة ( إبن العائلة الغنية ) . هذا لأن الأب لم يعد يتقبلها .. وهي مازلت تحاول أن تبني عاطفة مع امها البيولوجية " الحقيقية " .. فهي تزورها كل اسبوع مرة .. ======= 11- في مفارقه عجيبة عهود قبل سنوات حضرت زواج أخوها الحقيقي من العائلة الفقيرة .. وأثناء الحفل .. كانت إسرتها الحقيقية حاضره بكل أفرادها ( فهم أصحاب الحفل ) .... !! ولم تشعر عهود بشيء أثناء وجودها هناك .. طبعا حضورها لحفل الزواج كان تقاطع غريب جدا للصدف ... . .. 12- كيف تم الكشف عن هذه القضية ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ السبب في كشف تلك القضية .. هو أن هناك صديقة لــ زين .. (( صديقة مقربه جدا من زين )) وكانت زين قد كشفت معاناتها لتلك الصديقة .. .. ويشاء الرحمن أن تتعرف تلك الصديقة ... على عهود .. ------ لذا كانت تلك الصديقة تزور عهود وتحضر بعض مناسباتهم .. وتعرفت على افراد اسرة عهود .. وتفاجأت بأنهم مختلفين كليا عن عهود من حيث لون البشرة والشكل ... وبتحليل عقلي بسيط عندما تذكرت معاناة زين ... قامت بتخيل شكل وملامح زين مع هذه الاسرة ... عندها أيقنت أنها داخل فلم من افلام الحياة .. وأن زين ربما تكون الإبنة المفترضه لهذه الأسرة .. لذا أخبرت زين بما رأته ... ولأن زين منذ أن وعت على الدنيا وهي تحمل هم ليس لها ذنب فيه ... كانت تحتاج فقط لطرف الخيط .. لتبدأ المشوار ... تقدمت بالمبادرة .... لتثبت نسبها ... لم يأخذ الأمر وقتا حتى انكشف سر من أسرار وزارة الصحة .. ============== 13 - تقدم المحامي ريان مفتى ... للمرافعة عن عهود فقط ... كقضية منفرده .. بعد إنتهاء القضية الاصلية والتي وصل فيها مبلغ التعويض الى 1.7 مليون . حيث حصل منها على توكيل منفرد .. ورفع الدعوى على وزارة الصحة .. وطلب مليون عن كل سنة .. أي 35 مليون .. هذا فقط لعهود .. ((( علما بأن طلب مرافعة المحامي كانت مجانية )) أي انه لم يطلب أجر من عهود . ... ولكنه حولها الى قضية رأي عام ... ------------ وقرر ناظر القضية إحالة المواطنتين إلى المعمل الجنائي لفحص الحمض النووي dna حيث كشف التقرير أن النتيجة النهائية تشير إلى اشتراك عينة الدم القياسية للمواطنة زين الحربي في نصف أنماطها الوراثية مع الأنماط الوراثية للمدعو مصلح الجابري، مما يثبت أن مصلح الجابري هو الأب الحقيقي لزين. وجاء في التقرير أيضا أن عهود الجابري تشترك في نصف أنماطها الوراثية مع الأنماط الوراثية لعينة الدم القياسية لسعيدة المولد مما يثبت أنها الأم الحقيقية لعهود الجابري. وخلص ناظر القضية، إلى أن زين الحربي المولودة في 9/10/1395هـ، وأن والدها مصلح الجابري ووالدتها فاطمة آل ناشي، وبهذا يكون والدها من الرضاعة هو محمد الحربي ووالدتها من الرضاعة سعيدة المولد. وتضمن الحكم أن عهود الجابري المولودة في نفس اليوم والدها هو محمد الحربي ووالدتها سعيدة المولد، وبهذا يكون والدها من الرضاعة مصلح الجابري ووالدتها من الرضاعة فاطمة آل ناشي، كما أمرت المحكمة بتعديل صك حصر الورثة للمتوفي محمد الحربي بمضمون الحكم. حسبي الله ونعم الوڪيـل .. , مرره حزنتني البنت اليوم في برنامج داوود ع إف إم وهي تتكلم قد ايش هي مصدومــہ اوك زين الحين رجعت لأهلهآ الطبيعين وإستقبلوهآ لكن عهود بعد ماكانت بحياه مستقره راح تروح لحياه غير بكل شيء ., زين ما كان يهمها الآ أن تشوف أهلها الحقيقيين وعهود ما يهمها إلا المال الحمدلله الذي عافانا مما إبتلاهآ به وفضلنا على كثير من خلقه تفضيلآ ღŇŏ ήǿღ |
|
02-07-2011, 07:54 AM | #2 |
:+:هيبة ذهبي:+:
|
لا اله الا الله هذا كله بسبب غياب الامانة والضمير كان لازم تتحقق من المواليد
س ص البنت ما تنصاد موضوع رائع ومتميز يعطيك الف عافية مع تحياتى لك |
ذيبو منور التوقيع |
02-07-2011, 07:54 AM | #3 |
:+:هيبة ذهبي:+:
|
لا اله الا الله هذا كله بسبب غياب الامانة والضمير كان لازم تتحقق من المواليد
س ص البنت ما تنصاد موضوع رائع ومتميز يعطيك الف عافية مع تحياتى لك |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
ياطارف الصحب عندي علم غير العلوم | سهم القلوب | مـدخنة القوافي | 0 | 04-23-2012 09:28 AM |
أمر ملكي : إعفاء الأمير سلطان بن فهد بناءً على طلبه و تعيين الأمير نواف بن فيصل رئيساً عاما لرعاية ا | هيبة ملكـ | قسم الكرة الخليجية والعربية | 6 | 01-31-2011 06:17 PM |
(الشيب المبكــر مسببات وحلول..!!) | كبرياء وشموخ | العياده الطبيه و فكـر الأطبـآء | 1 | 03-07-2010 01:23 PM |
الشدة والرخاء عندما تصبح مديرا | الرومانسي | حوارات - نقاشات جادة - قضايا هامة | 5 | 06-26-2009 12:13 AM |
سعودي يعيش عند قبر زوجته عشرين عاما | ღغـ أبوهآ ـلآღ | قصص واقعية - حكايات - قصص خيالية | 8 | 02-26-2008 09:59 PM |
^-^ جميع آلمشآركآت آلمكتوبهـ تعبّر عن وجهة نظر صآحبهآ ,, ولا تعبّر بأي شكلـ من آلأشكآل عن وجهة نظر إدآرة آلمنتدى ~
شبكة هيبة ملك -
الأرشيف -
|