سجل حضورك بـ بـيــت مـن الـشـعـر ~¸¸~

،




















اعترف لك..!
ليلة البارح ذكرتك
جادت الذكرى .. وشفتك
بين جرحي وبين صمتك
أعترف لك..!
كنت أبغفى وسط صدرك
وأرمي همومي وأضمك
أعترف لك..!


















،

وتسألني عن أشواقي وهل فعلاً أنا مشتاق ؟

.................. سـؤالك يابعد عمري قريته ( داخل عيونك ) !


رميته بس ( تتأكّد ) وأنا بيّ الغلا دفّاق ،،

..................اجاوب نظرتك فيني حبيبي لا يهمّونك ،،


بـلاش أرجوك تسألني وأنا بعدك فضايه ضاق

..................مـدامك عارف طبوعي بلاش تكثّر ظنونك


احبّك والغلا صادق وهبتك مبطي الخفّاق ،،

.................. رجف قلبي على شوفك وضاق الكون من دونك !

،

اذكرك وابلل بـ دمعي .. طريقي !
........... واخذ من الليل " آه " وما انام !

وانده لـ تنهيدة المشتاق : فيقي !
.......... وتيبس أطرافي ولا يبقـــى حمـام !

والغمام اللي أبيــــه يفكّ .. ريقي
......... ينتظر مثلي بعد .. " جية غمام " !

هاجســك لا راوده همي و ضيقي
........ قولي ان الموت هو مسك الختام !

،

ما تغيَّر شي . . . لڪن ! صار " فاضي " هـ المڪَان ..!


يعني إنتَ شفت قلبي ؟ طحت مِنْ عيني و / عينـَﮧ ..!




[ ڪَـانٌ ] لَڪ قلبَي مَدينـَﮧ ..


ولآحظ إني قلت :



[ ڪَانٌ ] !



يعني إنتَ الحين وآحدٌ :: خَآرج حُدودٌ [ المدينـَﮧ ] ::


ليـﮧ مستغرب ڪَلآمِي ؟؟ وليـﮧ أعٌطيڪ الأمَآن ؟؟


وليـﮧ تَكْذِب في ڪَلآمْڪ؟؟ العذٌر وينڪْ و وينَـﮧ ؟!


مآ ألومَڪ .. كَان " قلبْــــڪٌ " ثارت أمُواجـﮧ وَ / خانٌ ..


الخَطا منَّي , لأنيٌ ...: صٌرت فِي بَحرَڪٌ ( سَفينـﮧَ ) ..!!


والسؤال اللَّي ڪتمتـﮧ ..؟ وما نِطَق فيـﮧ اللسان


{ كيَف إيدَڪ إطعنتني وآنا أحْسِبْهَا أمينـَﮧ ..؟! }

.


ياسرع الايام في عيني وانا الـمحـها
ماكنها إلا شـهـاب ويختفي ضـــوه