{ .. صِفْ حَآلَتُكَ بِـ بَيْتْ مِنْ الْشَِعرْ ..

تايهه ‘ مدري وش اللي له سريت
صامته .. ما لمت حدّ ولا عذرت !

ياه .. كم قلبٍ أنا عنّه مشيت
ما انجبرت أرحل ! وربي ما انجبرت

بس أحس إني إلى البُعد اهتديت
مو تكبّر ! بس أنا : ( يمكن .. كبرت)

آحيان يغني عن التعبير بلعات ريق
لاصار في دآخلك زحمة شعور و حكي

البرد موجع وأنا عاشق ووحداني
وأحس كن الضلوع تقول ( روّقنا )

ياللي بفصل الشتاء بردان وتعاني
أنا أشكي البرد من لحظة مفارقنا ..!

’







احتاج اضمّك يالدفى وأطرد البرد
وأنسى الشتا مادامني فيك دافي
قم ضمّني مثل الندى لـ ناعم الورد
أحب اشوفك بين الأضلاع غافي

-


/


لَو بالسَهَرْ دَمْ / أو لِوسَادتِيْ ذمَّة !

مَا كَانْ نمِتْ و دمُوعِيْ تغسِلْ أهدَابِي

حَسّيتْ كَنّ الفرَاشْ إنسَانْ بآضمّة..

و مَدّيتْ يَدّي إليْن [ إنهآرتْ ] أعَصَابِيْ