๑۩ ســـــؤال بين ... آدم و حـــواء ... ۩๑

هل يحب آدم المرأة الهـآدئة في مشـآعرهـآ والكتومة ..؟ أو يحب التي تلجأ إليه في كل أمور حيـآتهـآ ..؟

بالطبع وإلا كيف سيشعُر بأنه رجلها الاول في هذا الكون

يجِب أن تلجأ إليه والكتمان سبب أكثر المشاكِل الإجتماعيه وأحد العوائِق الرئيسيه

في التفكُك الاسرِي والإجتماعِي








سؤالِي ؟

أدَم المطلِق وآدم الأعزَب وآدم المتزوج بواحده .. من تفضلين وماهو ترتيبهم في مفضلتِك
مع شرح الأسباب الطبيعيه ؟

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ]ǁ[يـآإْسُـرٍ]ǁ[ سؤالِي ؟ أدَم المطلِق وآدم الأعزَب وآدم المتزوج بواحده .. من تفضلين وماهو ترتيبهم في مفضلتِك مع شرح الأسباب الطبيعيه ؟

..بـطبيعـه الغرائز الأنثويه بالتأكيد . ( الأعزب - المطلق- المتزوج بواحده ) ..
الأعزب / كـونه لي وحدي ..
المطلق / كـآنت له تجربه قديمه أمـآ الأن فهـو لي وحدي ..
المتزوج / كـون هنآك من تشـآركه يصعب الموافقه عليه لا عدمهـآآ .
ولكن كمـآ قيل لـ كل قاعده شواذ .. ربمـآ يكون هنـآك أمور تـثقل كـفه المتزوج أو المطلق .. فـ يتقدم على الـأعزب ..
.

.

سـ / هنـآك بعض الرجـآل من يلزم حـواء بـ أخبـآره كل صغيره وكبيره .. والرجوع أليه بهـآ.. مــآرايك بهـذا ؟
وإن كـنت ممكن يتنـآزل عن بعض الأمور ؟ أعطي أمثله وأسباب التنـآزل ؟

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الهدوء الساحر سـ / هنـآك بعض الرجـآل من يلزم حـواء بـ أخبـآره كل صغيره وكبيره .. والرجوع أليه بهـآ.. مــآرايك بهـذا ؟ وإن كـنت ممكن يتنـآزل عن بعض الأمور ؟ أعطي أمثله وأسباب التنـآزل ؟

الإجبار أمر لآيؤخُذ به إلا لمصلحه من لايعي مصلحته أو لأمور تحتم إتخاذه أمرا لاحل بغيرهـ

وبرأيي فالزواج لايتطلب هذا الأمر لمصلحه التوافق نهائيا لأن الإنسان من فطرته لايحبذا ان يجبره احد على شئ حتى وإن كان لاشئ

فهو أمر غير صالح بتاتا في عمليه التوافق ولن ينتج عنه غير المشاكل وعدم الثقه وإتساع الفجوات بين الطرفين

ليس هناك ماهو أجمل من الأريحيه وترك الاشياء تأتي بماآثرت بها النفس تلقاء نفسها

ولايكون هناك تنازل نهائيا فأمر الإجبار مكروه ولايجلب غير المشاكل والكراهيه

وإنما تؤتى الأمور بالعقل والمنطق والله فضلنا على العالمين بالعقل لنتدبر شؤون حياتنا

لاان نتعاطا معها بحماقه الجاهليه










سؤالي

القناعه اللتي تصل اليها حواء بأن هذا الرجُل هو باب سعادتها في الدنيا بعد الله .. عندما تصل اليها حواء بكامل أفكارها هل ستقبل بهذا الرجُل كزوجه ثانيـَه عندما يعرض عليها ذلِك أو ان حواء لآتكتفي بالبعض ان كان الكل ممكِن في تملك بعضه ؟

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ]ǁ[يـآإْسُـرٍ]ǁ[ سؤالي القناعه اللتي تصل اليها حواء بأن هذا الرجُل هو باب سعادتها في الدنيا بعد الله .. عندما تصل اليها حواء بكامل أفكارها هل ستقبل بهذا الرجُل كزوجه ثانيـَه عندما يعرض عليها ذلِك أو ان حواء لآتكتفي بالبعض ان كان الكل ممكِن في تملك بعضه ؟

إذا وصلَت إلى القناعة التامة بسعادتها معه ؛ أظنها قد جمعت المعلومات الكافية بالنسبة لها عنه,
وبالطبع سيكون زواجه بامرأة قبلها من تلكَ المعلومات ,
كلّما كبرت البنت , كلما قلّت عروض الزواج , ومما لاحظت أنها في أواخر العشرين وفي الثلاثين
قد تتنازل عن بعض مبادئها أو شروطها في الزواج , والقليل جدا من ترضى بمتزوج , المطلق أقرب لها
من المتزوج , وأغلب أسباب الرفض :
* خوفها على مشاعر شريكته الأولى ,
* خوفها من عدم العدل ,
* اشراكهما في منزل واحد وعدم وضع لها بيت مستقل .
*فارق السن لأنه غالبا يكون كبير .
وبالنسبة لي وللكثيرات أظن : فكرة مشاركة نفس الرجل مع امرأة أخرى ! جدا لا تحتمل مما يسبب
رفض نهائي للموضوع دون التفكير فيه .

وفي المقابل ,هناك من ترغب بمتزوج لتحظى بوقت كافٍ لنفسها في يوم غيابه عنها ,
< هذا كان من الأراء الإيجابية في كثير من الجلسات .

:
يمكن أرجع بسؤال

وإذا كانت القناعَه ليس بجمع معلومات فحسب وإنما هي أن حواء أحبت هذا الرجُل ومغرمه بـه حـد الهيام ووصلت إلى إقتدار قناعي بالنيل من سعاده دنياها لو حصلت عل بعضِ منـه ؟
هل ستقبل وماهي التنازلات ومتى ترفض ذلك ؟






لقد كان هذا تفسير القناعه في سؤالي السابق وعذرا على عدم الإيضاح بشكل أعمق