فهـَدْ المسَاعَدْ ‘ ¦[ .. مَا كَانْ قصْدِيْ " وَ رَبْ البيتْ " أزَعلْهَا ! ]¦

[FONT="Comic Sans MS"][SIZE="6"][COLOR="Black"]:a2a1336:¦[ السَّلامْ عَلَيْكُمْ وَ رَحْمة اللهْ وَ بَركَاتُهْ ]¦
صَبَاحكُمْ / مَسَائِكُمْ
’ مَشَاعِرْ ‘
.!.

فَهَدْ المِسَاعَدْ " السِّبِيعيْ" !
مهما كتبت عنه ما راح أوفي بـِ / حقـَّه ويعجز اللّسان عن وصفه
شاعر له مكانه كبيره بـِ / ساحة الشّعر , وبدأ في الكتابه وعمره " 15 " سنه ..!!
أطلق عليه من قبل الجمهور لقب ’ شاعر الغربه والمدينه ‘ أو ’ شاعر الغربه ‘ !
عرفناه وتعرفنا عليه أكثر من شهرته , كتاباته في الشّعر وجمالها وبعد تميّزها
وله قصايد تغنَّت بها الفنّانه الراحله " ذِكْرَىْ " !
ولد في عام " 1398 " لـِ / الهجره , في مدينة الريَّاض ..
وعاش " 4 سنوات " من عمره في مدينة الرياض وأنتقل منها لـِ / ’ الرمحيَّه ‘ !
ودرس فيها المرحلة الإبتدائيّه , وبعدها أنتقل لـِ / ’ رماح ‘ وأكمَّل دراسته فيها
وفي نفس العام توّفي " والده - رحمه الله " وأكمل فهد المساعد دراسته لـِ / مدة
" 6 سنوات " وغادرها بعد إنتهائه من المرحله الثانويَّه ..!!
بعدها كمَّل مسيرته في البحث عن الذَّات , فـَ / تنقَّل بين جامعة الملك سعود !
ومعهد الإداره العامه " طالباً " وعدد من جهات العمل لـِ / يستقر به المطاف
" موظفاً في شركة الإتصالات السعُوديَّه " !
وبعدها إستمر على مسيرته الشعريه وأصدر له ألبومان !
الألبوم الأولَّ : " المدينه والغريب " !
الألبُوم الثَّاني : " الأسـرَارْ " !
وقد حكى قائلاً عن ألبومه الثاني " الأسرار " :
{ لقد تعبت عليه وهو حصيلة أربع سنوات بعد الديوان الصوتي الأوَّل " المدينه والغريبه "ويحتوي على 18 قصيدة منها قصائد جديدة تظهر تظهر لـِ / المرَّه الأولى كما أن هُناك
قصيده تفعيلة في تجربة تعتبر الأولى لي بـِ / شكل رسمي } !
:a2a1336:
**
:a2a1336:
أترككم الأن مع بعض من " مُقْتَطَفَاتِهْ " الشعريَّه !
’ بربْ ‘ !
:a2a1336: :a2a1336:

قبْلْ " أسَافِرْ " كِنْتْ جَالِسْ فِيْ زَمَانْ الإنْتِظَارْ ..!
أرْتِشِفْ هَمْ المَكَانْ وَ كِلْ هَمـِّ يْ ’ حَاجِتِينْ ‘ ..!!



كِنْـ تْ خَايِفْ مِنْ يِبَاسْ وَكِنْتْ خَايِفْ مِنْ خُضَـ’ـارْ
كِنْـ تْ أخَافْ إنـِّكْ تِجينْ وَ كِنْتْ خَايِفْ مَا تِجيـنْ ,!



لِينْ شِفْتِـكْ مِـ نْ وَرَى بيبـَ’ـانْ [ صَالاَتْ المَطَارْ ]
مقْبِلَـﮧ مِنْ كِثْرْ " شُوقِكْ " كِنْتْ أشُوفِكْ تَرْكضِينْ



مَرَّهْ رَكْضِـكْ { يمِيـنْ } وَ نَظْرَةْ عيُونِـ كْ يِسَـ’ـارْ !
وَمَرَّهْ رَكْضِكْ { يِسَارْ } وَ نَظْرَةْ عيُونِـ كْ يمِيـ’ـنْ !



تَايهـَﮧ مَا كِنـِّكْ إلاَّ " ضَحْكـَةٍ " وَسَطْ ¦[ إنْكِسَارْ ]¦
سَاكِتـَﮧ مَا كِنـِّـ كْ إلاَّ دَمْعـَﮧ فِيهـَا " .. حَنِيـ نْ .. " !



[ خَايِفَـﮧ وَ جْلَـﮧ حَزِينـَﮧ ] يَعْنِيْ كِنْتِيْ بـِ / إخْتِصَارْ
تِشْرحِيـ نْ لِكِلْ " جَاهِلْ " مَعْنَى كِلْمَة عَـاشِقِينْ



بَعْدَهَا جِيتِـ كْ وَلدَّتْ عِينِـكْ وَ ¦[ دَارْ الحِـ’ـوَارْ ]¦ !
مِنْ كفُوفِـ يْ دَمْـ عِ ـتِينْ وَ مِنْ كفُوفِكْ دَمْعِتِينْ ..



كِنْتْ أصِدْ وَ كِنْتِيْ إنْتِيْ " ثايِرَهْ " مِثِلْ الشَّرَارْ ..!!
مَا عَلَىْ لَتْغَةْ لِسَانِـ كْ غِيرْ كِلْمَةْ وِيـنْ ؟! وِيـنْ ؟!



وَ أذْكِرْ إنـِّيْ رِحْتْ قَبْلْ أبدِّيلِكْ أيـَّةْ ../ إعْتِـ’ـذارْ ,!
رِحْـ تْ حَتـَّىْ قَبِلْ أطَيـِّبْ خَاطِرِكْ فِيْ كِلْمِتِيـ نْ !



لَكِـنْ إنْتِيْ " عَارِفتْنِيْ " زِينْ وَ اللِّيْ صَارْ , صَارْ ,!
’ سَامِحِينِيْ ‘ وَ إذْكِرِينِـ يْ قدْ مَا إنْتِيْ [ تِقْدِرِينْ ]







يَا بَشَرْ تَكْفُونْ حِلـُّو عَنْ / سِمَايْ !
مَا يصِيبْ الهَرْجْ لَوْ الهَرْجْ صُوبيْ ~


كَمْ سِكَتْ لِكُمْ بِمَا فِيـﮧ الكِفـ’ـايَـﮧ !
إشْتُمُونِيْ لَوْ زَعَلْتُوا وَ إشْتِمُوا بـِ يْ

عَيِّبُونِيْ وَ إتْرِكُونِيْ فـِ / " عَمَايـَﮧ "
وَ إتْرِكُوا لِيْ وَاحِـدْ .. يِرْضَى عِيُوبِيْ


إتْرِكُوا لِيْ وَاحِد يمْسَحْ شِقَايـَﮧ ..!!
كِلْ مَا أحِطْ الزّمَنْ دُرُوبـَﮧ وَ دُرُوبِيْ


ذاكْ وَاللهْ لاَ ذكَّرْتْ أنـَّﮧ { وَرَايـَﮧ ..!!
أشْعِرْ إنْ الكـُونْ كِلَّـﮧ وَسَطْ ثُوبـيْ


يكْفِيْ إنــَّﮧ لَـوْ يسُولِفْ لـِ / المِرَايـَﮧ
كِنْ صُوتَـﮧ يِهْمِسْ لـِ / صُورِتَـﮧ ذُوبِيْ


كِيفْ أنَا مَا أذُوبْ مَا دَامَـﮧ مَعَايـَﮧ ..!
أسْمَعَـﮧ وَ أسْهَرْ مَعَـﮧ لآخَرْ دِرُوبِيْ


كِلْ مَا قَالْ السَّهَرْ دَرْبْ [ الغَوَايـﮧ ]
قِلتْ كِلـَّﮧ مِنْ ’ عِيُونِكْ ‘ هبَّلوْا بِيْ !








صَوَّتْ حَبِيبِـ يْ وَ قَبِلْ لاَ أقُولْ " عَونِكْ " ..!!
شِكَىْ جرُوحَـﮧ وَ رِحْتْ أشْتِكِيْ لَهْ طعُونِيْ



يقُولْ مَا أقْدَرْ أعيِشْ اليُومْ [ مِنْ دُونِكْ ] ..!!
وَ أقُولْ حَتـَّىْ وَلوْ مَا عِشْتْ مِنْ دُونِـ’ـيْ ..}



يِمْكِنْ أنَـ’ـا أكُونْ أعَزْ إنْسَانِْ فـِ / ’ عِيُونِكْ ‘
بَسْ إنْـ تْ وَاللـﮧ " كِلْ النـَّاسْ " فِيْ عِيُونِيْ



لاَ صِرْتْ رَبْعِـ يْ وَ دَارِيْ فِيـَّة " جفُونِـكْ " ,!
وِشْ دَخـَّلْ النَّاسْ خَلْ النَّاسْ يِجْفُونِـ يْ ..!!



يكْفِينِيْ إنْ إنْتْ لاَمِنْ قِلتْ ’ وِشْلُونِـ كْ ‘ ؟!
تِطِيـ بْ كِلْ " الجُرُوحْ " وَ يِخْتِلِفْ لُونِـيْ ..!!



وَ إنْ كَانْ مِنْتِبْ مِصَدِّقْنِـ يْ عَلَى هُونِكْ .. }
تـَعَالْ وَ طَالِعْ درُوبِيْ ‏¦[ وِيـنْ وَدُّونِيْ ؟! ]¦



أصْبَحْـ تْ أجَامِلْ عَدَايْ اللِّيْ " يحبُّونِكْ " ,!
وَ أكْرَهْ مِشَاهِـدْ عَدَاكْ اللِّيْ [ يحبُّونِيْ ] ..!



وَ مِنْ كِثِرْ مَا أحِبْ وَ أكْرَهْ عَنـِّكْ وَ أصُونِكْ ..
أصْبَحْـ تْ دَفْتَرْ مِشَاعِرْ وَ إنْـ تْ مَضْنُونِيْ ,!



إنْ غِبْتْ عَنـِّيْ شَعَرتْ بـِ / لَذّهْ طعُونِكْ ..!
وَ إنْ شِفْتْ زُولِـ كْ شَعَرتْ بقِيمَةْ عيُونِيْ !








يَا رِفِيفْ المَاءْ وَ فجْرْ العِيـدْ وَ أحْزَانْ المُوَانِـ يْ ..!!
يَا أكْثَرْ أهْلْ الأرْضْ " طِيبَة قلْبْ " وَ أسْرَارْ دِفِينَـﮧ


المِكَانْ اللِّيْ هِنَا .. مَلْيَانْ ضَحْكَـ’ـاتْ وَ { أغَانِيْ }
وَ الكَلاَمْ اللِّيْ بَغِيـ تْ أقُولْ : يحْتَاجْ لـِ / سَكِينَـﮧ !


شُوفِيْ الرِّكْنْ البَعِيـدْ هِنَاكْ .. كِنـَّﮧ " صَدِرْ حَانِيْ "
هَذا هُوْ اللِّيْ يلِيقْ بـِ / شَاعِرْ وَ ’ بنْت ٍ حَزِينـَﮧ ‘ ,!


أنْسِيْ الشـَّارِعْ وَ عَتْمَاتْ الزِوَايـ’ـا وَ المَبَانِـ يْ ..!!
هَاتِيْ يِدِينِـ كْ نِلِفْ الغِيـمْ وَ " نِشَكـِّلْ مَدِينـَﮧْ " ..!



عِنْدِكْ اللِّيلَـﮧ كَلاَمْ وَ صَمْتْ .. وَ أخـَافْ الثِوَانِـ يْ ,!
تِظْلِمـَﮧ .. أوْ تِظْلِمْ اللِّيْ فِيـﮧ كَمْ ضَاعَتْ سِنِينَـﮧ "


بَسْ لاَزِمْ تِسْمِعِيـ نْ اللِّيْ أبِيْ وإلاَّ { تَرَانِيْ } ..!!
لَوْ بـَ / أعِيدَهْ لِكْ نِسِيـتْ وَرِحْتْ أقُولْ اللِّيْ تِبينَـﮧْ


شَيْ وَاحِدْ قبْلْ مَا أبْدَأ .. مَا أبيْ أيْ شَيْ ثانِيْ !!
يخْطِرْ فـِ / بَالِكْ .. وَ أنَا أكْتِشِفْ لِكْ شعُورْ تِجْهِلِينَـﮧ


إنْ أنَا وَ بـِ / كِلْ مَا تحْمِلَـﮧ " أحِبِّكْ " مِنْ مَعَانِيْ ,!
كِنْتْ وَ رَاحْ أبْقىْ أحِبِّكْ لِينْ مَدْرِيْ وِشْ هُوْ لِينـﮧْ ؟!











أسْمَعِكْ يَاللِّـ يْ ¦[ تِنَادِينِيْ ]¦ يَابُو قلْبْ خِلِّـيْ .. }
بَسْ أنَا مَانيْ خِلِيْ القلْبْ لـِ / أجِلْ أسْكِتْ وَأجِيكْ


الخلِيْ مَا هُوْ بـِ / قَلْبٍ مِنْ " .. هِيَامِكْ مِمْتِلِيْ .. "
ّّ![ الخلِـيْ قَلْبْ آدِمِـيٍ شَافِـ كْ وَ لاَ هَـ’ـامْ فِيكْ ]!


إنْـ تْ زَعْلاَنْ لـِ / جِفَايْ مَ ـادَرِيـْتْ إنْ { زَعْلِيْ } ..!
يُومْ قلْبـِكْ " مَا يَبينِيْ " قـَ’ـدْ مَا قَلْبِيْ " يبِيـ كْ " ,!


حَتـَّىْ لَوْ عَيـَّتْ همُومِـكْ فِيْ غِيَابِـ يْ ’ تِنْجِلِيْ ‘ ,!
كِلْ هَذَا مَا يِسَاوِيْ ../ لَهْفِتِيْ يُومْ { .. أحْتِرِيكْ .. }



كَانْ مَا صَدَّقـ’ـتْ " هَرْجِيْ " طَيِّبْ إسْمَعْ مَا يَلِيْ :
يَا حَبْيبـيْ يَا عَسَـ ىْ رَبـِّيْ يحْفَظْـ كْ وَ يِهَدِيـ كْ ..!!



جَايزْ إنـِّكْ فـِ / ’ غِيَابِـيْ ‘ تَقْلِبْ الدِّنْيـَا [ عَلَـ’ـيْ ] !
بَسْ أنَـ’ـا مِنْ " قَبلْ " أعَرْفِـ كْ قَالِبْ الدِّنْيَا عَلِيكْ ,!











لاَ تِكَدِّرْ خَاطِرِكْ " ضِيقـَﮧ " حَبيبـِكْ يُومْ قَالْ !
إيـﮧ أحِبـَّكْ يَا بَعَدْهُمْ بَسْ أنـ’ـا وِينْ أغَدِيْ ؟!



ضِيقِتِيْ مَاهِيبْ بَسْ اليُـومْ يَا ’ بنتْ الحَلاَلْ ‘
ضِيقِتِيْ لَهَا ثـَلاَثْ سِنِينْ تَاكِـ لْ مِنْ يِدِيْ ..!!



ضِيقِتِيْ مَافِيْ وَفاهَا يَا بَعَدْ عُمْرِيْ جِدَالْ ~
" كِلْ لِيلَـﮧ " تِبْسِطْ يدِيهَا وَ تِفْرِشْ مَرْقِدِيْ ,!



وِِدِّيْ أسْكِتْ بَسْ أعَرفْ الحَظْ لاَمِنْ مَالْ مَالْ
لِيْ مِتَى وَ الصَّمْتْ ينْهَشْ فـِ / ’ جَسَدِيْ ‘ !



شُوفة عِينِكْ هُمُومْ وَ ضِيقْ خَلْقْ وَ قِلْ حَالْ
وَشْ أسَوِّيْ ؟! دَامْ حَظِّيْ يَا بَعَدْ عُمْرِيْ رِدِيْ



هِيْ كِذا عِيشَة حَبِيبَكْ لَوْ تظَاهَرْ بـِ / الكَمَالْ
أقْرَبْ أيـَّامـَﮧ " سَعَادَهْ " بَعْدَهَا بَعْدْ الجدِيْ ,!



هِيْ كِذا وَ إنْتِيْ بكِيفِكْ مَا بِقى فِيهَا سُؤالْ !
فِيـﮧ دَمْعـَﮧ فـِ / عِيُونِيْ تِنْتِهِيْ .. أوْ تِبتِدِيْ ,!



كِلَّهَا مَا بينْ كِلْمَـﮧ رُوحْ أوْ كِلْمـﮧ . . [ تَعَالْ ] !
كِلْمَـﮧ فِيهَا أضِيـ عْ .. وَ كِلْمَـﮧ مِنْهَا ’ أهْتِدِيْ ‘



هَذا كِلْ اللِّيْ بَقُولَـﮧ . . وَ إعْذِرِي قِلْ الوِصَـال
وَاللَّـﮧ أدْرِيْ بكْ زَعَلْتِيْ بَسْ أنَا وِينْ آغْدِيْ ؟!








كِلْ مَافِيْ الأرْضْ ينْذِرْ بـِ / ’ المِفارَقْ وَالغِيَابْ ‘ ,!
اللِّقا .. وَ الشَّمْسْ .. وَ حُرُوفْ الرِّسَايلْ .. وَ القَُبُورْ !


وِشْ بقىْ يُومْ إكْتِشَفْتْ أنْ آخِرْ الدَّربْ السَّرَابْ ؟!
وَ البَحَرْ دَمْعْ لـِ / سَوَاحِلْ هَاجَرَتْ عَنْهـَا الطِّيُورْ ,!


مَا لـِ / حِزْنِيْ صُوتْ ؟! مَدْرِيْ هُو خَطأ وَ إلاَّ صَوَابْ
بَسْ أعرِفْ إنـِّيْ حَزِينْ وَ صُوتِيْ اللِّيلـﮧ " جُهُـورْ "


مِنْ¦[ يدثـّرْ ]¦ صُوتِيْ اللِّيلـﮧ وَ يكْسَبْ لِـﮧ ثوَابْ ؟!
مَالَهَا يـَ / الشِّعِرْ غِ ـيرَكْ إنْتْ . . يَا جَبْرْ الكِسُورْ ,!


يكْفِيْ إنـِّيْ لاَ بكِيـتْ ’ بدُونَكْ‘ أشْعُرْ بـِ / إرْتِيَابْ !
وَ كِلْ مَابْكِيْ فِيكْ أشُوفكْ لِيْ عَنْ اللِّيْ فِيّ سُورْ


أدْرِيْ بِيُوتكْ عَرَايـ’ـا .. لَكِنْ ,! أوْزَانـِ كْ ثِيـ’ـابْ . . !!
لبِّـسْ جُرُوحِيْ مِـنْ أحْزَانـِ كْ وَ ألبِّسكْ الصُـدُورْ ~


كَـانْ يَا مَا كَانْ ! وَ النِّسْيـَانْ لـِ / العِشَّاقْ بـ’ـابْ ,!
عَاشق ٍ لاَ شـ’ـدْ دُرُفـَﮧ بَابْ . . صَاحْ بِلاَ " شُعُــورْ "


يقْدَرْ النِّسْيـَانْ ينْزَعْ غِصْـنْ مِـنْ ’ فُوقْ التِّرَابْ ‘ ..!!
بَسْ مَا يقْدَرْ يقْرَبْ " لـِ / التِّرَابْ " وَ " لـِ / الجُذُورْ "










مِنْ بَغـَىْ الفَرْقـَا لِقىْ لَـﮧْ عِذْرْ وَ أسْبَابْ وَ دلِيلْ !
خلْ عَنْكْ " العِذِرْ " وَ الأسْبَابْ دَامْ الحُبْ ضَـ’ـاعْ !



كَانْ وِدِّكْ بـِ / الفُرَاقْ إبْشِرْ عَسَىْ عُمْرِكْ طُوِيـلْ
لاَ تِتْرَدَّدْ وَ إنْتْ لِـ كْ كِلْمَـﮧ وَلِكْ أمر ٍ { مُطَـ’ـاعْ } !


لِيْ عَلِيكْ إنـِّكْ تِبْـ تْ بـِ / كِلْمَـﮧ ’ تِشْفِيْ الغَلِيلْ ‘
وَ لِكْ عَليَّ إنِّيْ لـَ / أوقـِّفْ وَقْفَة الرَّجِلْ الشُجَاعْ



لاَ تِجَامِلْنِيْ مَخَافةْ " قالْ " مَدْرِيْ خُوفْ " قِيـلْ "
عُمْرْ [ هَرْجْ النـَّاسْ ] مَا يسْمِنْ وَ لاَ يُغْنِيْ جِيَاعْ !


كَانْ قصْدِكْ ’ سِرْ حُبـِّكْ ‘ أوْعِدِكْ لـَ / أصْبحْ بَخِيلْ !
وَ أحمِّلْ أسْرَارِكْ مَعِيْ لـِ / المُوتْ قدْرْ المُسْتَطَاعْ


بَسْ قِلْهَا .. قِلْ مَا أحِبِّكْ وَ إبْشِرْ بـِ / صَبْر ٍ جَمِيلْ
لاَ تِحْسِبْ إنـِّيْ مِثِلْ مِنْ طَبْعُهـُمْ " لَوْيْ الذّرَاعْ "



صَاحِبكْ مَا هُوْ كِذا يَا صَاحِـ بْ { .. القَدْ النّحِيلْ .. }
صَاحِبكْ " طَبْعَـﮧ غرِيبْ " وَ غُرْبتَـﮧ غُربَـﮧ طِبَاعْ ..!


فـِ / الهَوَىْ مَا يقْبَلْ ’ الحَلْ الوَسَطْ ‘ وَلاَ القِلِيلْ ,!
مِثِلْ مَا هُوْ لاَ شَرَىْ يشْرِيْ .. لِيَا مِنْ بَاعْ ! بَـاعْ ..}








’ بربْ ‘ !

مَرِّنِيْ طِيفِكْ , وَ طِيفِكْ صَاحِبيْ مَدْرِيْ عَدُوِّيْ !
جَايبْ صُوتِكْ وَ صُوتِكْ سِكَّة " الذّكْرَىْ الحَزِينَهْ "



قالْ أنـَا جَوِّيْ تِكَدَّرْ .. قِلْتْ : مَاهُو ’ كِثِرْ جَوِّيْ ‘
قالْ فرْقانَا غِبِينـَﮧْ قِلْتْ : وَ أكْثـَرْ مِنْ غَبِينـَﮧْ ..!!



قـَالْ : أنَا بَمُوتْ مِنْ غِيبِتِكْ قلِّيْ وِيشْ أسَوِّيْ ؟!
قِلْتْ أنَا أبْغَىْ المُوتْ فِيْ غِيبِتِكْ قِلِّيْ بس وِينَـﮧ



قبلْ تِرْحَلْ كِنْتْ اقُولْ بـَ / يسْرَحْ أيَّامْ وَ يضْوِّيْ !
مِثِلْ مَا عَوَّدْنِيْ ألْيَا " أشْتَقْتْ لَـﮧ " جَابَـﮧْ حَنِينَـﮧْ



بَسْ هـَ / المَرَّهْ " ثِمَانْ شهُورْ " وَ ضلُوعِيْ تِدوِّيْ
كِلْ يُومْ ’ أشْتـَاقْ لِكْ ‘ يلْعَنْ أبُو الشّوقْ وَسنِينَـﮧ



كِلْ مَا عَشَّمْتْ قلْبِيْ .. قالْ : يَا ضلُوعِيْ تِقوِّيْ !
وَ رِحْتْ أنـَ’ـا وِيَّاهْ نرْقـَبْ رَجْعَةْ اللِّيْ فاقِدِينـَﮧْ ..}



نُوبْ أقُولْ أليـَّا رِجعْ بكُونْ فِيْ " قِمَّةْ هدُوِّيْ ..!!
نُوبْ أقُولْ إلاَّ أبَزْعَلْ وَ أتْلَىْ ’ مَابينِيْ وَ بينَـﮧْ ‘ ,!



كِلْ يُومْ أجْلِسْ عَلَىْ جَالْ البَحَرْ وَ أقُولْ توِّيْ ..!!
لاَ سَألْنِيْ : مَا فِقدْتْ الحِلْمْ فِيْ لَمْسَة يِدِينَـﮧْ ..



مَا دَرِيتْ إنْ البَحَـ’ـرْ مَا قـَالْ لـِ / أمْوَاجَهْ تروِّيْ ,!
وَ مَادَرِيتْ إنْ الغرَقْ هُو حِجَّـﮧ " غِيَابْ السَّفِينَـﮧ "



مَا دَرِيتْ أوْ مَا بَغِيتْ أدْرِيْ وَلاَ أدْرِيْ وشْ بَسَوِّيْ
لَوْ رَجَعْتْ وَ شِفْتْ طِيفِكْ فِيْ المَمَرَّاتْ الحَزِينَـﮧ



وِينْ أبَنْسَىْ وَ إنْتْ طِيفِكْ صَاحِبِيْ مَدْرِيْ عَدوِّيْ
مَا رِضَىْ يِتْرِكْ لـِ / غِيرَهْ ’ شِبْرْ وَاحِدْ ‘ بالمَدِينَهْ !















عَدَّىْ عُمرْ .. يَالِيتْ الأعْمَارْ " تِنْعـَادْ " !
وَ أرْجَـ عْ بَلاَ ’ شِيبْ ‘ وَ بَليـَّا ’ تَجَاعِيدْ ‘



أرْجَعْ وَ أضْمْ [ أبُويْ ] وأقُولْ : لاَ عَادْ !
تمُوتْ وَ تِتْرِكْنِـ يْ مِثِلْ " لِيلَة العِيـدْ " !



يُـومْ أسألُـوا عَنْكْ { الصَّبَايـَا وَ الأوْلاَدْ }
وَقِلْتْ : أمِّيْ تقُولْ إنَـﮧ مِسَافِرْ بعيـ’ـدْ



بكِيـ تْ لِيلَتْهَا وَ نَادِيتْ .. " مَا فـ’ـادْ ..!!
وَ ظلِّيـتْ أصَوِّتْ لِكْ , وَ أنـَادِيكْ وَ أعِيدْ



عَوِّدْ يَا أبُويْ وَجِبْ لِيْ ’ ثِيَابْ جدَادْ ‘ !
يَا كِثِرْ مَا تِنْسَىْ يَا أبُويْ المُوَاعِيـ’ـدْ ,!



بكِيتِكْ لحَالِيْ وَ أنـَا كِنْـ تْ { مِعْتَـادْ ..!
تِكِفْ دَمْعِيْ بـِ / إيدْ وَ تِضِمِّنِيْ بـِ / إيدْ



كَمْ كِنْتْ مِحْتَاجِكْ تِجيْ كِنـِّكْ رِقـَادْ ..
تِمْطِرْ مِنْ كفـُوفِـ كْ " صَلاَةْ وَعَناقِيدْ "



إحْتَجْتْ لِكْ طِفل ٍ كسَرْ قلْبْ الأعْيَادْ !
وَ إحْتَجْتْ لِكْ طِيشْ وَ شبَابْ وَتنَاهِيدْ ‘



وَ إحْتَجْتْ لِكْ شَاعِرْ لَـﮧ أحْبَابْ وَ أضْدَادْ
وَ إحْتَجْتْ لِكْ رَجَّالْ يِخْشَىْ المَناقِيـ’ـدْ



إحْتَجْتْ لِكْ وَ أحْتَاجْ لِـ كْ ظِلْ وَ سنَادْ ,!
العُمرْ ينْقـَصْ وَ إحْتِيَاجِيْ لِكْ " يزِيدْ " ..





















" 19 " عَامْ .. وَ بقَىْ لِكْ بَـ عَ ـدْ عَامْ !
وَ يصِيرْ عُمْرِكْ مِثِـ لْ مَا إنْتِيْ تِحِبِّينْ ..



عقْبَالْ مَا تمْضِيْ اللِّيَالِيْ وَ ’ الأيَّامْ ‘ !
وَ يِمِرْ يُـوم ٍ فِيـﮧْ أشُوفِـ كْ تقُولِيـ’ـنْ :



يَا شَاعِرِيْ قِلْ لـِ / الدِّفاتِرْ وَالأحْلاَمْ ,!
مَرَّتْ سَنـَﮧ وَ اليُومْ كَمَّلْتْ " عِشْرِينْ "



قِلِّيْ ’ كبَرْتِيْ ‘ قِلْ كِبَرْتِيْ مِنْ العَامْ ,
وَأنَا أحْتِرِيهَا وَإنْتْ سَاكِتْ لـِ / الحِينْ ؟!



وَ أقُولْ هَذِيْ كِلـَّهَا ¦[ حِسْبَةْ أرْقامْ ]¦
هُو لـِ / السَّحَابَـﮧ عُمْرْ رِدِّيْ وبَعْدِينْ ؟!



| | مَهْمَا تِكَبِّرْكْ اللِّيَالِـ يْ وَ الأيَّـ’ـامْ ,!
تِبْقِيـ نْ " طِفْلَةْ " قلْبيْ اللِّيْ تِحِبِّينْ ..



















فِقدْتْ فِيْ الشِّدهْ " حَـبَايبْ " وَ " خِــلاَّنْ "
{ هَانَتْ عَلِيهُمْ } عِشْرِتِيْ بَسْ مَا هِنـتْ !



خَانُوا .. وَ قِلـ تْ إنْ الزَّمْنْ [ مِثْلُهُمْ خَانْ ]
لَكِنْ . .! بَعَـدْ مَـا شِفْـتْ زَولِكْ تِطَمَّنـ تْ ,!



وَ " عَرَفْتْ " مِنْ فِقْدِيْ لهُمْ إنـِّيْ إنْسَـانْ
مَا عَادْ بَاقِيْ لـَﮧ مِنْ العَالَمْ إلاَّ ’ إنْتْ ‘ ..!!



إنْـتْ السَببْ يَا قلْـبْ فـِ / كِـلْ مَا كَـ’ـانْ !
مَشْكُورْ يَاقلْبيْ عَـ / الطِّيـبْ وَ أحْسَنـتْ



فِيْ خَاطِرِيْ كِلْمـَﮧ عَلى حَدْ طُوفــ’ـانْ !
بَقُولَهـَا . . وَ اليُـومْ شِفْتِــكْ وَ هَوَّنْــتْ ~



لَكِنْ . .! تِذّكَّرْ لـِ / الأسَفْ قَدْر الإمْكَانْ ,!
إنْ الجـفَا ’ رَجَّـالْ ‘ .. وَ إنْ الوُفا ’ بنْــتْ ‘




















قلْبيْ لَـﮧْ اليُومْ ’ ثالِثْ ‘ يُومْ مُوجِعْنِـ يْ !
وَ عِينِيْ لَهَا اليُومْ ثَالِثْ تِجَمِّعْ " طيُوفِكْ "



وَ البَالْ كِنَّـﮧ عَلَىْ درُوبـ كْ [ يُوزِّعْنِيْ ] ..!
وَ لِسَانِيْ كِنـَّﮧْ مَا خَلَقْ إلاَّ لـِ / حرُوفِكْ ,



لاَ النُّومْ نَافِعْ وَ لاَ التـَّفْكِيرْ { .. نَافِعْنِـ يْ !
أنَامْ وَ أصْحَى عَلَىْ البَاقِيْ مِنْ وصُوفِكْ ..



باللـﮧْ قِلِّيْ " شعُورِيْ " هَذا وِشْ يَعْنِيْ ؟!
طَمِّنِيْ اللـﮧْ يطَمـِّنْ ’ هَمـِّكْ وَ خُوفِكْ ‘ ..!



بِينِيْ وَ بِينِكْ تَرَى اللِّيْ صِدِقْ ضَيـَّعْنِـ يْ !
إلاَّ إنْتْ فِيْ آخِرْ لِقَاءْ شَارِحْ لِيْ ظرُوفِكْ ..



مَدْرِيْ وِشْ أقُولْ بَـ سْ ¦[ إسْمَعْنِيْ ]¦ ,!
خـَابِرِكْ وَافِـيْ وَ أبِيـ’ـكْ تِتِمْ مَوْضُوعِكْ .. }



إنْ كِنْـ تْ نَاوِيْ " تِسَافِـرْ " لاَ تِوَادِعْنِـ يْ ..!
بَسْ إنْـ تْ لاَ تِسَافِـرْ قبِلْ لاَ { أشُوفِـكْ } !





















يَا غايبَهْ وَ إنْ كَانْ فِيهـ’ـا " جمَالَـﮧ " !
تِجَمـِّلِيْ يَا أمْ ’ الحَلاَ ‘ وَ الظـَّفَايرْ ..!!



باللـﮧْشُوفِيْ صَاحِبكْ كِيفْ حَالَـﮧْ ؟!
شُوفِيـﮧْ فِيْ غِيبتِكْ وشْلُونْ صَايرْ ؟!



صَارَتْ حَيَاتَـﮧْ ضِيقْ خِلقْ وَ بَطَالَـﮧ ,!
هَمْ , وَ سَهَرْ وَ أوْرَاقْ شِعْرْ وَ زِقايِرْ !



يَعْنِيْ حَبِيبِكْ صَارْ حَالِتَـﮧْ " حَالـﮧْ " ..
مَا بَاقِـ يْ إلاَّ إنـَﮧْ يِدِّنْ [ العَبَايـ رْ ] ..!!



اللـﮧْ لاَمِنـَّﮧْ ذِكَـ رْ مَا مِضَىْ { لَـﮧْ } !
‏¦[ قبْلْ الدِوَايرْ مَا تِجـ رْ الدِّوَايـرْ ]¦ ..!



يُومْ الطَّفُولَـﮧْ وَ الشِّقـَا وَ الجَهَالَـﮧْ ..}
يُومْ الصَّغَايـ رْ فِيْ عِيُونـَﮧْ " كِبَايرْ " ,!



أيَّـ’ـامْ كَانْ مِعـَانِدَهْ " رَاسْ مَالَـﮧْ " ..!
وَ يسُوقْ لـِ / هِبَالْ الشَّقـَاوهْ بشَايرْ ,



يَا مَا أمْتِلَـ ىْ بـِ / الحُبْ وَ الطِّيشْ بَالَـﮧْ
وَ يَا مَا أمْتَلَـ تْ مِنْ شَخْطْتَـﮧْ العَوَايرْ !



يِكْتِبْ عَلِيهَا : " عَاشقِكْ لـِ / الثَّمَالَهْ "
وَيخطْ تَوْقِيعَـﮧْ : " جِرِيحْ الضِّمَايِرْ " ..!



يَا مَا أشْتِكَاهْ " أبُوكْ " فِيْ بِيتْ خَالَـﮧْ
وَ يَا مَا تِحْصـِّلْ مِنْ هَوَاكْ العَزَايِـ رْ ..!






















يَا صَاحِبيْ جيتِكْ أشْكِيْ لِكْ مِنْ أحْوَالِيْ !
جيتْ . . وَ مَادَامِكْ رفِيقِيْ لِيـﮧ أطوَّلْهَا .. ؟!



العِلْـ مْ وَ مَافِيـﮧ يَا أوَّلْ وَ ’ آخِـرْ أمَالِيْ ‘ ..!!
عِنْدِيْ " رِسَالَـﮧ " وَ لاَ أدْرِيْ كِيفْ أوَصِّلْهَا ,!



لـِ / اللِّيْ سَبَّتْنِيْ وَ أنـَا مِنْ قبْلَهَا سَالِيْ .!
أبيـ كْ تُوقفْ مَعِيْ وَ تُرُوحْ ¦[.. تِسْألهـَا ..]¦



وِشْ فِيهَا تِفْتحْ عَلَيْ { أبْوَابْ عِذالِيْ } .. !!
تِحْمِّـ لْ " النَّفسْ " . . حَاجَـﮧ مَا أتْحَمَّلْهـَا ~



وِشْ فِيهَا رُغْمْ الوَفا تِتْرِكْنِيْ لـِ / حَالِيْ .. ]
وَ أنـ’ـا لـِ / جِفَاهَا ترَكْـتْ الدِّنْيَا بـِ / أكْمَلْهَا !



إنْ كَانْ هَذا زَعَلْ عَلِّمْهَا يَا " الغـ’ـالِيْ " ..!!
مَا كَـانْ قصْدِيْ ’ وَ رَبْ البيـ تْ ‘ أزَعِّلْهـَا ~



[ عَلِّمْهَا ] وَ اللِّيْ يخَلِّيْ قلْبكْ الخَالِيْ . . !
عَنْ ضِيقِتِـيْ وِيـ نْ وَصَلتْ مِنْ تجَاهِلْهـَا ..}



عَلِّمْهَا كَمْ لِيْ وَ أنـ’ـا مَا شِلْتْ جَوَّالـِيْ ..!!
كِلـَّـﮧ عَلشـ’ـانْ مَا ¦[.. أقْلِبْ رِسَايِلْهـَا ..]¦



















يَا قلْبْ " طَالَتْ قسْوِتَكْ " وَ إنتْ ليِّـنْ ,!
فِيْ قسْوِتَكْ يَا قلبْ وِيشْ إنْتْ لاَقِيْ ؟!



اللِّيْ تعدَّى عُمـ رْ مَاهُوبْ ’ هَيـِّنْ ‘ ..!!
وَ العَالِمْ اللَّـﮧ ! كَمْ مِنْ العُمـُرْ بَاقِـيْ ؟!



[ يمْكِنْ يُطُولْ ! وَ يمْكِنْ اليــُومْ أعَيّنْ "
مُوتِيْ وَيبْكُونْ الـْ / ’ حَبَايبْ ‘ فِرَاقِيْ ~



وِشْ عَادْ أسَوِّيْ وَسَطْ قبْرِيْ وَ أزَيِّنْ ؟!
لاَ جَفّتْ عُرُوقْ , وَ عِيُونْ , وَ سُوَاقِيْ !



لاَ عَادْ بـَﮧ فُرْصَـة عَشَـانْ ¦[ أتحَيــَّنْ ]¦
وَ لاَ عَادْ بـَﮧ زَفْرَة وَ أفـِكْ إخْتِنَاقـ’ـيْ ..!



بَاكِـ رْ وَ كِلْ اللِّـيْ { سِترْتـﮧ } . . يِبَيـِّنْ !
وَ أنـ’ـا عَلى هـَ / الحَالْ ميّسْ وَ هَاقِيْ



مَدْرِيْ مِتى ! ’ يهْدِينِيْ اللَّـﮧ ‘ وَ أديـِّنْ ,!
وَ أكِفْ عَنْ بَعْضْ المِشَاوِيرْ سَاقـِ’ـيْ ~














أنتَهِيـتْ
وأتمنَّى أني أكُون كفيت و وفّيت !
¦[ فَمَانْ اللهْ ! !

رائـــــــع ماطرحته هالانــامل الذهبيه
والذوق العالي
لله درك ,, وتســلم يمينتس يارب
فهد المساعد غني عن التعريف وصح الله السانوه
كفيتي ووفيتي يابعدي وماقصرتي
لاعدمناآآ حضورتس المميز
الله يحفظتس يارب ويستر عليتس ..

يَا رِفِيفْ المَاءْ وَ فجْرْ العِيـدْ وَ أحْزَانْ المُوَانِـ يْ ..!!
يَا أكْثَرْ أهْلْ الأرْضْ " طِيبَة قلْبْ " وَ أسْرَارْ دِفِينَـﮧ
المِكَانْ اللِّيْ هِنَا .. مَلْيَانْ ضَحْكَـ’ـاتْ وَ { أغَانِيْ }
وَ الكَلاَمْ اللِّيْ بَغِيـ تْ أقُولْ : يحْتَاجْ لـِ / سَكِينَـﮧ !
شُوفِيْ الرِّكْنْ البَعِيـدْ هِنَاكْ .. كِنـَّﮧ " صَدِرْ حَانِيْ "
هَذا هُوْ اللِّيْ يلِيقْ بـِ / شَاعِرْ وَ ’ بنْت ٍ حَزِينـَﮧ ‘ ,!
أنْسِيْ الشـَّارِعْ وَ عَتْمَاتْ الزِوَايـ’ـا وَ المَبَانِـ يْ ..!!
هَاتِيْ يِدِينِـ كْ نِلِفْ الغِيـمْ وَ " نِشَكـِّلْ مَدِينـَﮧْ " ..!

صـــح لسانه
ويسلملنا هـ الذوق
وأحلى خمس نجمات
يعطيك العافيه