{ .. صِفْ حَآلَتُكَ بِـ بَيْتْ مِنْ الْشَِعرْ ..

.








- ياصاحبي ليتك عن الحبّ مااقفيت
وإلا التعب فيني عادي .. يسرّك ؟
ردّيت لك روحي وردّيت ردّيتْ
ولا ظنّتي عقب الجفا بَه مقرّك ,!








,

.

.

\

شِفنيْ أنَآديْ للسَمَاء ..
وأتشَكّلْ لِـ صُوتِكْ سَحَآبْ ..
شِفنيْ إليـنْ الحيِنْ أفتَح للقَاءْ مَليُونْ بَآبْ
ومَآ أجيكْ ..
وأكذبْ عَليكْ إنْ قِلتْ لِكْ |
مَآ أوَقّفْ السَآعه أحتريكْ ..
لَكنْ تَعَبتْ ,
وهَآكْ قَلبيْ إبيّضتْ أطَرآفه وشَآبْ !

.


كنت احسبك غيمه وانا اقول لك هي
......... تشبهك!! لكن بينك وبينها شوع


والحين مع شمس الحقايق تبي الفي
.......... صعبه نعيش العمر .. ودروبنا جوع

وَ يجي صباحك ينعِشّ الفقدْ فيني
وأطوِي مواويل السّـهر / والغَرابهْ


ويحِل صبح الياس بينك / وبيني
وَ تتشتتّ الدنـيا / وتّملأ الكابــه


أركان صِـبحٍ دثرّ الحزّن : عـيني
وأضيّق من آفـَاق الفَضا : والرحابهْ


قالوا : يِمّل الحزن باكِر أنيــِــنّي
وأشوف هذا الضيق : نوخّ ركــَابه ْ

وكبدي لكل ارماح صدك تصدت
والقلب عز الله للحزن خيال
والعين بدموع الحسايف تبدت
والحال ويش الحال؟؟ماعاد به حال
وروحي على مشراف الاحباب عدت
عدت ولكنها على راس هيال
تحبني لكن عزومك تردت
ما احتلت في وصلي مثل ما انت محتال