«لا ضرر ولا ضرار»..
حملة وطنية تطوعية
لمنع استيراد التبغ للسعودية...
معلومه
بلادنا تحتل المرتبة الرابعة في استيراده..
امنيتنا ان نرى مملكتنا بلا تدخين
لنحفظ اجيالنا من خطر التدخين
ولنبعدهم عن الضرر..
كما يحب الرسول صلى الله عليه وسلم
فما سأل رسول الله شيئا أحب اليه من العافيه..
ونحن معا بإذن الله نستطيع
درء أذى التدخين
عن أطفال اليوم
وشباب الغد..
وطلبنا الى خادم الحرمين الشريفين حفظه الله وأبقاه وولاة امورنا
الكرام وعلماء الدين الافاضل ..
بأن يسارعو بتطبيق الفتوه الصادره
منذ اكثر من 36 سنه
من دار الافتاء بالرياض
بتحريم استيراد التدحين ..
ومنع الشركات التي تقوم بذلك
من مزاولة عملها فورا لثبوت ضرره .
وان لاتأخذهم في الحق لومة لائم ..
{ ومآ اتآكم الرسول فحذوه ومآ نهاكم عنه فأنتهوا }
وما اردنا من عملنا
هذا إلا الإصلاح
وردء الفسآد عن البلاد والعباد ...
من الفوائد التي ستعود على المملكة
في حال طبقت منع استيراد الدخان إليها،
أهمها ..
أنه سيسهم في حل مشكلة التدخين من منطلق ديننا،
ونقل صورة حقيقية عن الإسلام للعالم،
ويعطي فكرة عن التكافل الاجتماعي الذي يضمنه تطبيق ضوابط الإسلام،
وسوف يميز المملكة ويجعلها تجربة فريدة
تضاف إلى سجلها...
وينقلها لمصاف الدول المتقدمة،
إلى جانب أن بمحاربتنا للتدخين
نكون حاربنا أحد أهم المسببات الرئيسية
للأمراض المزمنة بالعالم ..
مثل السمنة، وسوء التغذية،
كما أن حلنا لمشكلة التدخين
سيساعدنا ويحفزنا على حل مشكلات أخرى.
كم سبق وذكرت
أن اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء بالمملكة العربية السعودية
كانت قد أصدرت فتوى برقم 1407 وتاريخ 9/ 11/ 1396 ه، أي منذ 36 عاما،
تنص على حرمانية الاتجار في الدخان،
نصت على أن «لا تحل التجارة في الدخان؛
لأنه من الخبائث، ولما فيه من الضرر البدني والمالي»،
وأن الشركات التي تستورد الدخان للمملكة إنما تتاجر في الخبائث التي تضر العباد.
فلنحقق أمنية رسولنا الكريم ولنجعله سعيدا بنا دوما
وذلك بمطالبتنا معا بمنع استيراد التدخين لمملكتنا الحبيبه
طالب معنا لمنع استراد التدخين
لنساهم بالتغير..
|[ فعاليات المنتدى ]| 
الله يكون في العون ,
العرض العادي
