لماذا لانسد آذاننا عن أصوات الديكة ؟!

يذكر أنه كان لرجل جار له ديك قد أزعجه وقطع عليه فكره , فبعث خادمه ليشتريه ويذبحه ويطعمه من لحمه , وأخذ يحدث صديقا له عن إزعاج الديك وماوجد بعده من لذة وراحة ، ودخل الخادم بالطعام معتذرا أن الجار أبى أن يبيع ديكه فاشترى غيره من السوق ,’ , فانتبه ,’, الرجل بأن الديك لايزال يصيح ! تأملوا هذه القصة ستجدوا أن الرجل شعر بالسعادة والديك لايزال - يصيح - !! : : فما تبدل الواقع , إنما نفسه التي تبدلت ... . فلماذا لانسد آذاننا عن أصوات الديكة ؟؟! إذا لم نقدر أن نسد أفواهها عنا ؟؟! لماذا نجعل أهواءنا وفق مافي الوجود ..؟؟!! إذا لم نستطع أن نجعل مافي الوجود وفق أهوائنا .؟! .. ممآ راق لي .. .. لكمـ مني أرقى تحيه ..

راق لي كثيرآ وفعلا هذا المعنى والكلام ينطبق على اشياء كثيره تحدث من حولنآ


شكرا جزيلآ لك على هذه الفائده القيمه

ودي وامتنآني

.. حياك الله أخــي ..
.. مشكوور لتواجدك العطر هنآ فهو شرف لي ..
.. ربي يجعل الجنه هي دارك ومن تحــب ..
.. لك مني أرقى تحيه ..
..

مشكوووووور والله يعطيك الف عافيه على الطرح الجميل
اسمح لي ابدي أن إعجابي بقلمك وتميزك واسلوبك
\
\
تقبل تحياتي

.. حيــاك الله أخي الكــريمـ ..
.. مشكور لتواجدك العطر ..
.. عسى السعـــادهـ لا تفارق محياك ..
آسال الله أن أأكون عند حسن الظن ..
لكـ مني أرقى تحيه ..
..