(( ,, فـلـسـفـه ,, ))

نستخدم المكيفآت لموآجهة حرآرة ولهيب الجـو

ويستخدمون عآلم الفضآء الممتـع عبر الإنترنت لإروآء عطشهم

بإحتوآئهم لبعض وممآرسة الحـب والحنـآن لموآجهة

لهيب الوآقـع وحرآرة ظغوطآته النفسيه الفقيره عآطفيآ

تُحب وتصدق باالحبْ


وترى نفسك لآشئ من دونهمْ

هذه مشآعر وأحآسيس صآدقه نآبعه من قلبْ


أختلآجآت رووح بل هي رووحكـْ

وبعد كل هذ1 يكون مصيرهآ سلة الذِكريآت


قِمة الإحبآط والظلمْ للقلوبْ

بين متطلبآت الحيآه المفروضه واقعيا يتوهـ الإنسآن


بين مآلآيحتآجه وماهو بحآجته وقـد يولـد ذلـك لديـه


عـدم إتخآذ الأمـور بالشكـل الصحيـح فـتـتـلـون ردود


الفـعـل لديـه أحيـآنـآ بالسـلبـيـه مـمـآ يشـعـر بـنفسه


في نظرهـم أنـه شخص غير مرغـوب فيـه


وهو في الحقيقه ليـس كذلـك


وليست تلك هـي حقيـقـة شخصيـتـه


ومـآرأوهـ في الشـخـص هي حآلآت نآتجـه عـن حـجـم


تلك الظغوطآت الإجبآريـه


حـيـآل مـآهـو مسـؤول عـنـه في حيـآتـه

تعدد العلآقآت قد يتعب صآحب القلب الحنون الطيب اللذي


يعيش فيه العديد من الأصدقآء واللذي لآيتوآرى في


أن يبقى معهم في الحلوه والمـرهـ وهنا يجعل


من قلبه معرضآ للصدمآت العاطفيه



ومع تضآرب ميول أولآئك الاصدقآء لبعضهم البعض


وتشقق العلآقآت بينهم سيجعل القلب الطيب تحت


ظغط شديـد طول وقـتــه



وهذا ماقد ينتج عنه خسآرة كل مابقلبه من علآقآت


وأصدقآء هـو لآذنب في تشتت الحـب بينهم


ولكن بطيبة قلبه وسـعــة صدرهـ جعله تحت ظغط شديد


من ماسببه أولآئك الأصدقآء اللذي كلآ منهم يريد قلبه لوحــدهـ


وهكذآ يجعلونه يخسرهم فـردآ فـردآ


حتى لآيبقى بقلبه


سوىآ الــذكــريــآت

حـيـره وقـلـق يعيشهآ الموآطـن المغلوب على أمرهـ


ونـظـرة يأس وإحبآط وإنكسآر عزيمـه حول مايرآه


من مصيـر لـه ولـمـن هـم على مسيرتـه بـبـنـآء حيآة


وتكوين أسرهـ ومـآ إلـى ذلـك مـن متطلبآت حيآة


تضعه في وجـه العـوآئـق المـآديـه المكلـفـه


مـن إمتلآك بـيـت وإرتفآع أسعآر المعيشـه


وقـلـة المصـروف والدخـل الشهـري لـه ولعآئلتـه


اللتي يحلم بهـآ منـذ الصغـر



وقـد يجعله ذلـك في حيرة مـن أمــرهـ ولسـآن حـآلـه يـقـول


أهــل أتـزوج وأجلب لمن ليس لهآ شأن التعب في الحيآهـ !!


أم أقتنع بأن الزوآج مـمـنـوع عـنـي وعـن كـل مـن يرغب بــه


فـي ظـل هـذهـ والظـروف والـعـوآئـق


وأنـه علينـآ أن نـكمل حيآتنـآ


بـلآ زوآج !!




قــمــة الألــم والأسـف عـلـى حـآل هـؤلآء