•« سيرة الرسول الكريم وأصحآبه الكرام »•" /> •« سيرة الرسول الكريم وأصحآبه الكرام »•" />

::روابط مهمة:: : استرجاع كلمة المرور| طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية | تسجيل عضويه جديده

 

هذه الرسالة تفيد بأنك غير مسجل لدينا. لتسجيل الرجاء اضغط هنـا

مواضيع لم يرد عليها


|[ فعاليات المنتدى ]|

مركز تحميل هيبة ملك

الـمدونـآت

الجمعيه الخيرية

( قريبآ



الإهداءات

السيره النبويه كامله منذ ميلاد الرسول وحتى وفاته

•« سيرة الرسول الكريم وأصحآبه الكرام »•

إضافة رد
 
Bookmark and Share أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 11-20-2009, 04:08 AM   #21
أوعدك
:+:هيبة ذهبي:+:


الصورة الرمزية أوعدك
أوعدك غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 364
 تاريخ التسجيل :  Oct 2007
 أخر زيارة : 11-17-2014 (09:58 AM)
 المشاركات : 1,314 [ + ]
 التقييم :  100
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي



[size="3"]

الجزء (20) : غزوة حمراء الأسد ..



وفي اليوم التالي لغزوة أحد، أمر رسول الله صلى الله عليه [/sizeوسلم الناس بالخروج لقتال الكفار وتتبعهم، وقال: (لا يخرج معنا إلا من شهد القتال) فأسرع المسلمون، وأطاعوا رسولهم صلى الله عليه وسلم، رغم ما بهم من آلام وجراح وخرجوا للقتال استجابة لنداء الرسول صلى الله عليه وسلم، فلقد تعلموا أن الخير كله في طاعته، فمدحهم الله بهذه الطاعة فقال تعالى: {الذين استجابوا لله والرسول من بعد ما أصابهم القرح للذين أحسنوا منهم واتقوا أجر عظيم}
[آل عمران: 172].

وفي حمراء الأسد على مسافة عدة أميال من المدينة وقف المسلمون ينتظرون جيش المشركين فمر بهم رجل من قبيلة خزاعة التي كانت تحب الرسول صلى الله عليه وسلم يسمى معبد بن أبي معبد، وكان يومئذ مشركًا، فواسى الرسول
صلى الله عليه وسلم فيما حدث للمسلمين، وكان المشركون قد نزلوا في مكان يسمى الروحاء، وبعد أن استراح الجيش بدءوا يفكرون في العودة إلى المدينة.
وأرسل أبو سفيان رسالة يهدد فيها المسلمين في حمراء الأسد ليرعبهم، يزعم فيها أنه قادم للقضاء عليهم، فما زاد ذلك المسلمين إلا قوة وإيمانًا، فقال عنهم الله تعالى: {الذين قال لهم الناس إن الناس قد جمعوا لكم فاخشوهم فزادهم إيمانًا وقالوا حسبنا الله ونعم الوكيل . فانقلبوا بنعمة من الله وفضل لم يمسسهم سوء واتبعوا رضوان الله والله ذو فضل عظيم} [آل عمران: 173-174].

ووصلت الأخبار إلى أبي سفيان أن النبي صلى الله عليه وسلم خرج من المدينة لمطاردة المشركين، وتأكدت الأخبار عندما وصل معبد وأكد لأبي سفيان أن النبي صلى الله عليه وسلم خرج لمطاردتهم وقد نزل بجيشه في حمراء الأسد فخاف أبو سفيان وفضل الانسحاب إلى مكة، وأقام المسلمون في حمراء الأسد ثلاثة أيام ينتظرون قريشًا، ثم عادوا إلى المدينة بعدما أطاعوا نبيهم، وأرعبوا عدوهم واستعادوا الثقة بأنفسهم.


يتـــبع >>>]


 

رد مع اقتباس
قديم 11-20-2009, 04:09 AM   #22
أوعدك
:+:هيبة ذهبي:+:


الصورة الرمزية أوعدك
أوعدك غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 364
 تاريخ التسجيل :  Oct 2007
 أخر زيارة : 11-17-2014 (09:58 AM)
 المشاركات : 1,314 [ + ]
 التقييم :  100
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي



الجزء (21) : بعث الرجيع "


جاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم أناس من المشركين من قبيلتي عضل والقارة وطلبوا منه أن يرسل معهم من يعلمهم الدين ويقرئهم القرآن، فاستجاب لهم النبي صلى الله عليه وسلم، وأرسل معهم عشرة من أصحابه بقيادة عاصم بن ثابت -رضي الله عنه- لعل الله أن يهديهم، وعندما اقترب عاصم وأصحابه من قبيلة هذيل، هجم عليهم هؤلاء المشركون المخادعون، فاستشهد سبعة من المسلمين، ووقع ثلاثة في الأسر، وهم: خبيب بن عدي، وزيد بن الدثنة
وعبد الله بن طارق -رضي الله عنهم- وأخذهم نفر من قبيلة هذيل، ليبيعوهم في مكة، فأفلت عبد الله بن طارق من قيوده، فلحق به الكفار وقتلوه، وباعوا زيدًا لصفوان بن أمية ليقتله ثأرًا لأبيه أمية بن خلف، واجتمع كفار مكة ليشهدوا قتل زيد، فاقترب أبو سفيان منه، وقال له: أنشدك الله يا زيد، أتحب أن محمدًا الآن عندنا مكانك نضرب عنقه، وأنك في أهلك؟ فأجابه زيد قائلاً: والله ما أحب أن محمدًا صلى الله عليه وسلم الآن في مكانه الذي هو فيه، تصيبه شوكة
تؤذيه، وأني جالس في أهلي، فقال أبو سفيان: ما رأيتُ من الناس أحدًا يحب أحدًا كحب أصحاب محمدٍ محمدًا، ثم قُتل زيد.
أما خبيب فقد اشتراه عقبة بن الحارث ليقتله؛ لأنه قتل أباه الحارث بن عامر
يوم بدر، وخرج به المشركون في مكان واسع، وصنعوا له صليبًا من خشب ليصلبوه عليه، فقال لهم خبيب: إن رأيتم أن تدعوني حتى أركع ركعتين فافعلوا وبعد أن صلى آخر ركعتين في حياته قال لهم: أما والله لولا أن تظنوا أني إنما طولت جزعًا من القتل لاستكثرت من الصلاة، فكان خبيب أول من سن ركعتين عند القتل، وعندما ربطوه في الخشبة توجه إلى الله تعالى، وقال: اللهم أحصهم عددًا، واقتلهم بددًا، ولا تغادر منهم أحدًا.
وأما عاصم بن ثابت، فقد رفض أن يستسلم للمشركين، وقاتلهم حتى قتل فأرادوا أن يأخذوا رأسه ليبيعوها لسلافة بنت سعد، وكانت قد نذرت حين أصاب ابنيها يوم أحد لئن قدرت على رأس عاصم لتشربن فيها الخمر، لكن النحل تجمع حول جسد عاصم فلم يقدروا على قطع رأسه، فقالوا: دعوه حتى يمسي فيذهب عنه الدبر (النحل) فنأخذه، فبعث الله سيلا في الوادي، فاحتمل عاصمًا، فذهب به، وكان عاصم قد أعطى الله عهدًا ألا يمسه مشرك ولا يمس مشركًا أبدًا، فحفظه الله بعد موته، ولم يسمح للمشركين بمسه.


يتــبع >>>


 

رد مع اقتباس
قديم 11-20-2009, 04:10 AM   #23
أوعدك
:+:هيبة ذهبي:+:


الصورة الرمزية أوعدك
أوعدك غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 364
 تاريخ التسجيل :  Oct 2007
 أخر زيارة : 11-17-2014 (09:58 AM)
 المشاركات : 1,314 [ + ]
 التقييم :  100
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي




الجزء (22) : يوم بئر معونة

رغم ما حدث للعشرة الذين قتلوا في بعث الرجيع، ما زال المسلمون يقدمون أرواحهم في سبيل نشر الدين، فقد باعوا أنفسهم لله تعالى، واشتروا بها
الجنة، فقد قدم عامر بن مالك على رسول الله صلى الله عليه وسلم
المدينة، فعرض عليه الإسلام، فلم يسلم ولم يرفض، وقال للرسول صلى الله عليه وسلم: لو بعثت رجالا من أصحابك إلى أهل نجد، فدعوهم إلى أمرك رجوت أن يستجيبوا لك، فقال صلى الله عليه وسلم: إني أخشى عليهم أهل نجد، فقال عامر: أنا لهم جار (أي: سوف أحميهم).
فبعث معه رسول الله صلى الله عليه وسلم سبعين رجلا من صحابته ليدعوا قبائل نجد إلى الإسلام، فسار الصحابة في الصحراء، وكانوا يجمعون الحطب نهارًا ويبيعونه حتى يكسبوا معاشهم، وينامون بعض الليل، ثم يستيقظون لعبادة الله بقية ليلهم، وظلوا هكذا حتى وصلوا إلى بئر معونة، وهناك أرسلوا أحدهم، ويدعى حرام بن ملحان -رضي الله عنه- برسالة من الرسول صلى الله عليه وسلم يدعو فيها عامر بن الطفيل إلى الإسلام.
ولكن هذا المشرك طعن حرام بن ملحان بكل غدر وحمق وجهالة، فصاح ذلك الصحابي -والدم يسيل من جسده الطاهر- قائلا: فزت ورب الكعبة، ولم يكتفِ عامر بن الطفيل بما فعله، وإنما جمع أعوانه من الكفار، وأحاطوا بالمسلمين وهم في رحالهم، وقتلوهم جميعًا إلا كعب بن زيد الذي عاش حتى قتل يوم الخندق شهيدًا، وكان في سرح الدعاة اثنان لم يشهدا الموقعة الغادرة، أحدهما
عمرو بن أمية الضمري ولم يعرف النبأ إلا فيما بعد، ورجل من الأنصار، فأقبلا يدافعان عن إخوانهما، فقتل الأنصاري، وأسر عمرو بن أمية، ولكن عامر بن الطفيل أطلق سراحه، فرجع إلى المدينة.
وفي الطريق لقى رجلين ظنهما من بني عامر فقتلهما، ثم تبين لما وصل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم أنهما من بني كلاب، وأن النبي صلى الله عليه وسلم قد أجارهما، فالتزم الرسول صلى الله عليه وسلم بدفع ديتهما، حزن الرسول صلى الله عليه وسلم وصحابته حزنًا شديدًا على هؤلاء الصحابة، وظل الرسول صلى الله عليه وسلم شهرًا يقنت في صلاة الصبح ويدعو على قبائل سليم، مؤجلا الرد عليهم حتى يتخلص من أعداء المسلمين في المدينة؛ لأن خطرهم أشد، ألا وهم يهود بني النضير.


يتــبع >>>


 

رد مع اقتباس
قديم 11-20-2009, 04:11 AM   #24
أوعدك
:+:هيبة ذهبي:+:


الصورة الرمزية أوعدك
أوعدك غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 364
 تاريخ التسجيل :  Oct 2007
 أخر زيارة : 11-17-2014 (09:58 AM)
 المشاركات : 1,314 [ + ]
 التقييم :  100
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي



الجزء (23) : غزوة بني النضير


كان بين يهود بني النضير ورسول الله صلى الله عليه وسلم عهد وجوار، فذهب إليهم الرسول صلى الله عليه وسلم؛ ليعينوه في دية الرجلين اللذين قتلهما عمرو بن أمية عند رجوعه من بئر معونة، فقالوا له: نعم يا أبا القاسم، نعينك على ما أحببت.
ثم خلا بعضهم إلى بعض، فتشاوروا على الغدر برسول الله صلى الله عليه وسلم فقد كان وجوده صلى الله عليه وسلم بينهم في ذلك الوقت فرصة قد لا
تتكرر، فاتفقوا أن يصعد عمرو بن جحاش فوق بيت من بيوتهم ثم يلقي صخرة على الرسول صلى الله عليه وسلم الذي كان يجلس إلى جدار بيت من بيوتهم ومعه أبو بكر وعمر وعلى وطائفة من أصحابه، ولكن الله تعالى أخبر نبيه بما دبره اليهود.
وإذا برسول الله صلى الله عليه وسلم ينصرف مسرعًا من جوار الجدار ويعود إلى المدينة، والصحابة يتبعونه، وهم متعجبون لما حدث، ولا يعرفون سبب عودته بهذه السرعة، فأخبرهم الرسول صلى الله عليه وسلم أن اليهود أرادوا أن يغدروا به، وأن الله تعالى أخبره بذلك.
وهكذا نقض اليهود عهدهم، وأظهروا ما في نفوسهم من غدر وخيانة، فكان لابد من طردهم من المدينة، فأرسل الرسول صلى الله عليه وسلم
محمد بن مسلمة إليهم يأمرهم بالخروج من المدينة، وحدد لهم عشرة أيام يخرجون خلالها، ومن وجد في المدينة منهم بعدها سوف يقتله المسلمون، وبعد أن هم اليهود أن يخرجوا أرسل إليهم المنافق عبد الله بن أبي بن سلول يشجعهم على العصيان، ويعدهم بانضمام ألفين من جنوده إليهم ليدافعوا عنهم.
وإذا بهم يدخلون حصونهم، ويقولون لرسول الله صلى الله عليه وسلم: يا محمد افعل ما بدا لك، فحاصرهم الرسول صلى الله عليه وسلم ست ليالٍ، وأمر بحرق زروعهم ونخلهم حتى يرعبهم، فقذف الله في قلوبهم الرعب، ولم يجدوا وفاء من المنافقين، فاضطروا إلى الاستسلام، فصالحوا رسول الله صلى الله عليه وسلم على أن يخرجوا من المدينة، ويأخذوا معهم ما حملته الإبل ما عدا السلاح.
وهدم اليهود بيوتهم بأيديهم، وأخرجوا نساءهم وأبناءهم، وحملوا ما قدروا على حمله من متاعهم فوق الإبل، وهذا جزاء الخائن للعهد الذي يفكر في
الغدر، فخرج بعضهم إلى خيبر، وبعضهم إلى الشام، وأسلم منهم
يامين بن عمرو، وأبو سعد بن وهب، فترك الرسول صلى الله عليه وسلم لهما أموالهما

يتــبع >>>


 

رد مع اقتباس
قديم 11-20-2009, 04:12 AM   #25
أوعدك
:+:هيبة ذهبي:+:


الصورة الرمزية أوعدك
أوعدك غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 364
 تاريخ التسجيل :  Oct 2007
 أخر زيارة : 11-17-2014 (09:58 AM)
 المشاركات : 1,314 [ + ]
 التقييم :  100
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي




الجزء (24) : غزوة بدر الثانية


حزن المسلمون على قتلاهم في غزوة أُحُد حزنًا شديدًا، وتمنوا أن يحدث بينهم وبين كفار قريش لقاء قريب يثأرون فيه لشهدائهم، وكان أبو سفيان قد واعد المسلمين على الحرب عند بدر في العام المقبل، فاستعد المسلمون لهذا اللقاء استعدادًا جيدًا، وخرج المسلمون مع الرسول صلى الله عليه وسلم في الموعد المحدد إلى ماء بدر، بعد أن أدبوا اليهود والأعراب، وأقاموا هناك ينتظرون جيش المشركين.
وخرج أبو سفيان يقود جيش المشركين، ولكنه خاف من مواجهة المسلمين فعاد بجيشه إلى مكة بحجة أن هذا العام لا مطر فيه، وقد أجدبت الأرض، والوقت غير مناسب للحرب، أما المسلمون فظلوا هناك ثمانية أيام، عادوا بعدها إلى المدينة وقد سمعت القبائل بما حدث من انسحاب المشركين.

غزوة دومة الجندل

جاءت أخبار إلى الرسول صلى الله عليه وسلم أن القبائل العربية التي تقيم حول دومة الجندل تقطع طريق المارين عليها، وتنهب أموالهم، وأنهم قد احتشدوا لمهاجمة المدينة، فخرج الرسول صلى الله عليه وسلم في ألف من المسلمين إلى دومة الجندل ، وكان يسير بالجيش ليلا فقط حتى يفاجئ أعداءه، ووصل الرسول صلى الله عليه وسلم إلى مكان الأعداء فجأة، ففرت الجيوش من أمامه، وغنم المسلمون كل ما تركه الأعداء خلفهم، وفر كذلك أهل دومة الجندل ، فأقام الرسول صلى الله عليه وسلم هناك أيامًا يرسل السرايا في كل ناحية، فلم يثبت أمام المسلمين أحد، وبعدها عاد المسلمون إلى المدينة.


يتـــبع >>>


 

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
زلازل المدينه النبويه وماحولها تخويف من الله الماجد الـقْسم الإسلامي 10 06-04-2009 02:08 PM
ميلاد الأمانِي ... ~ اسيرة اسير الصمت •« ..: عـذب الـكـلام :.. »• 6 05-22-2009 03:05 AM
انا ما اخوون ياخاينه وحبي مايعرف نقصان!! بين الهدب دمعه مـدخنة القوافي 4 06-22-2008 12:27 PM
عيد ميلاد سعيد يارمز الخوافي بنت دوت كوم القسم الـعـام 13 08-21-2007 04:20 PM
عضو جديد ويبي ترحيب ......حياكم ربي عا666بر نقطة البداية - قسم الترحيب 5 08-07-2007 06:44 PM

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

^-^ جميع آلمشآركآت آلمكتوبهـ تعبّر عن وجهة نظر صآحبهآ ,, ولا تعبّر بأي شكلـ من آلأشكآل عن وجهة نظر إدآرة آلمنتدى ~

Preview on Feedage: %D9%85%D9%86%D8%AA%D8%AF%D9%89-%D9%87%D9%8A%D8%A8%D8%A9-%D9%85%D9%84%D9%83 Add to My Yahoo! منتدى هيبة ملك Add to Google! منتدى هيبة ملك Add to MSN منتدى هيبة ملك Subscribe in Pakeflakes منتدى هيبة ملك Add to Windows Live منتدى هيبة ملك



Powered by vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
دعم وحماية مرسانا لخدمات الويب
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010