๑۩ ســـــؤال بين ... آدم و حـــواء ... ۩๑

ســوالي لـك , أدم ؟؟

س / تزووجــت من حواء .. وتمت أستعدادات الزواج . و تم الفرح ... ؟ توجهتم لفندق وأذا بحوااء , تنهـاار بااااكــيه .؟؟
غدا , وبعدهـ و ينقضي أسبوع .. أسبوعييين على هذا الحــال ,, (( تعودون للمـنزل ,, تعودهـا نوبه البكـاء )) .؟ تقررر تركهـا لـأسبوع في منزل والدهـا .؟ تعيد المحاولات . في أرجاعــعــااا وتفششل ؟؟ تقرر فصخ عقد الـقران ؟؟ بشرط أعادهـ مستحقاتك كامله .. تسلمهم مفتاح الشقه لتأخذ حاجـاتهـا ؟؟ بعد عوودتك ؟؟ تتفـاجـاء بمنزلك محطم بأكمـــله ؟؟

ما السبب ؟ أي ذنب أقترفته ؟؟ ما الخطأ ؟؟؟ < أسئله في ذهنك ؟؟


ماردهـ فعلك في ذلك الموقف ؟؟ وأن شاء الله مايحصل لأحد منكم ؟؟


ياتيُ الرجلُ ويطلبُ يد تلكُ الفتاهـُ .. أهلهاُ قد يعلمونُ ماجرالهاُ من كبتُ وإنفتاحُ غير مشروعُ داخلُ أنظمتهمُ المعتادهـُ وماقدُ سيحدثُ بعدُ إرتباطهاُ بعد تيقنهمُ وتفهمهمُ لوضعها النفسيُ والعاطفيُ

تبكي الفتاهُ نحس مصيرهاُ .. يتفهم الرجل ذلك فيعيدها عل في ذلكُ خيُر له ولهاُ

ردة الفعل من الاهُل أن الرجلُ قام بإعادتهاُ وخيُب ظنُهم بترحيلها النهائيُ خارج قواعدهمُ وقد رأوا فيه الحلُ لكل ماحصلُ لفتاتهمُ

فيحدثُ ماحدثُ ولاغريب في ذلكُ ..

بكاء الفتاهُ قد ياتيُ لضعف وعدم فهمُ ماهية الزواج والارتباط بعالم جديد لم تكتسب ثقافتهُ من ذويهاُ ظنا بأنها ستعيُش هكذاُ مدى العمرُ .. قد تكون نتائج صدمهُ لم تدرسُ .. وقد تكونُ نتاجُ نضالُ عاطفيُ رأت به مخرجُ من عيون وألسنهُ الاهل والاقاربُ وإسكاتُهمُ عل في ذلكُ راحهُ مستديمهُ وعذرُ شرعيُ يجعلها تعيُش الامل المتبقي لها بإرتباطُ لم يحصل بعدُ وحانُ الشروع فيهُ

ويحدث ماحدث والله اعلمُ


هذا مالديُ







سؤالي ياحوآءُ

إلى أي مدىُ قد تصلُ بكمُ التضحيهُ من أجلُ المحبوبُ ؟
ومتى تجدونه يستحقُ ماتتجرعونه ألماُ وتحتملونهُ جمراُ كيُ تنعمونُ بهُ مدى ماكتب الله من عمرُ لكمُ ؟

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ]ǁ[يـآإْسُـرٍ]ǁ[ سؤالي ياحوآءُ إلى أي مدىُ قد تصلُ بكمُ التضحيهُ من أجلُ المحبوبُ ؟ ومتى تجدونه يستحقُ ماتتجرعونه ألماُ وتحتملونهُ جمراُ كيُ تنعمونُ بهُ مدى ماكتب الله من عمرُ لكمُ ؟

.. على حسب ماهي مكانه المحبوب وصله قاربته لي ..!!
فهنـاك من يتخذ الحب بطريقه خآآطئه ويعد بالنسبه لهم ( محبوب ) ..!!
أن كان أمي أبي ومالهم من أقارب وأعزاء وأختي أخي .. (((( زوجي ))) << إلى حـد أني أتبرع له بأحد عيني وأعتذر عن الأخرى لمشـاهدته ـ ومتابعه حاجاته بهـا ..

وأجدهـ يستحق ذلك لأنه يبادلني تلك التضحيه وأكثر ...


,


ســـوالي لك أدم ..~




ســ / ماهي الأمور والخطط التي تدرسونهـا التي تجعل منكم متيقنين بأن حواء تلك صالحه بأن تكون زوجه المستقبل ومربيه لأطفالك ؟؟

ســـوالي لك أدم ..~

ســ / ماهي الأمور والخطط التي تدرسونهـا التي تجعل منكم متيقنين بأن حواء تلك صالحه بأن تكون زوجه المستقبل ومربيه لأطفالك ؟؟

سؤال فيُ الصميمُ

بارك الله فيكُ


قبُل الانخراطُ فيُ الاجابُه

تختلفُ الدراساتُ منُ مجتمعُ لآخرُ .. مجتمعنا المحافظُ هوُ اللذيُ يعتمدُ بنسبهُ لاتكونُ ضئيُله بمايسمىُ الحظُ والتوفيُق من رب العالميُن

لايوجدُ إختلاطُ مباشرُ وهذا محرمُ .. ولكيُ يتسنىُ لناُ ذلكُ سنجدُ انناُ مجبورونُ على الاعتمادُ الكليُ بوسائلُناُ المتعارفُ عليهاُ . سواء الامُ او الاختُ او الخطابُه ومالى ذلكُ

لكنُ بالاسألهُ والاستكشافاتُ عن اسرار من نبتغيهمُ سوف نصلُ الىُ درايُه شبُه تامُه عماُ إذا اكانتُ علىُ قدرُ الكفائهُ اللتيُ نبحث عنهاُ


أولاُ العائلهُ .. حيُث السؤال عن أصلُ السلعهُ كافيُ للثقُه بمردودهاُ المطلوبُ .. وهذا واحدُ

ثانيُا ُ الامور الشخصيهُ كـ الدراسهُ والعملُ داخل البيُت وشيئا من هذاُ من علاقاتُ داخلُ بيتهاُ

عمومُا وهذا رأيُي اتحملهُ على نفسُي
الإنثىُ تقادُ لاتقودُ فبالتاليُ على الرجلُ ان يعملُ بحكمتهُ وحنكتهُ على تذييُلهاُ لهُ بشئُ من خصائصً الرجولهُ واللتيُ هيُ أساسُ كل ذكرُ قبل ان يكونُ زوجُا

هذا مالديُ وعلى عجالهُ كانت إجابتيُ

عذراُ ان وجد تقصيُر






سؤاليُ

حلمُ الامومُه .. متى يراودكمُ .. وهل يفيُ بأحلامُ رغبتموهاُ .. ؟

سؤاليُ

حلمُ الامومُه .. متى يراودكمُ .. وهل يفيُ بأحلامُ رغبتموهاُ .. ؟


اممم هو حلم جميل وإحساس بحنان مختزن هو لطفلي فقط ! يراودني حينما أهتم بأبناء إخوتي وألتمس منهم حبهم الطاهر
خاصة إذا اعتمد أحدهم علي ولجأ إلي لحظة خوفه أو حاجته لشيء ما ولا يرغبه إلا مني ! اتمنى لحظتها ان أكون ((أم))
لكن في الحقيقه بالرغم من أهميته هو لا يفي ويُغني عن بقية الأحلام .

سؤالي لآدم ..

هل تُهيء نفسك لأن تكون أباً بكل ما تحمل الكلمه من معنى ؟ وهل يراودك حلم الأبوة كثيراً ؟(أتمنى أنني لم أُثقل عليك السؤال)

[font=comic sans ms][size=6][color=#ff00ff]

سؤالي لآدم .. هل تُهيء نفسك لأن تكون أباً بكل ما تحمل الكلمه من معنى ؟ وهل يراودك حلم الأبوة كثيراً ؟(أتمنى أنني لم أُثقل عليك السؤال)

التهيئهُ هي إستعداد لشيُ سوف نخوضُه ونقوم بهُ

وهنا لاارى بإحتياجُ ثقافه الابوهـ الى تهيئهُ فالابوهـُ إحساس وشعورُ ومسؤوليه لاتحتاج لتدريب كي نتقنهاُ

بإعتقاديُ انه شعورُ ذكوريُ اتجاهـُ الاطفالُ والمرأه والبيت معاُ كون الذكر هنا يبقى المسؤول الاول وهذاُ شئ وجدانيُ يشعر بهُ كلُ رجُل خلا بيتهُ من جنسهُ

الابوهـُ هيُ القيادهـُ الحكيمهُ لأي جيُل فهو دائما القدوهـُ لذا من الواجب ان يتصفُ بسمة القيادهـُ والحنكهُ والتدبرُ

نعمُ هو حلمُ كمنصب السلطان تماماُ
كثيرا مانقول ليت .. ولوُ كانُ .. عندما نشاهدُ موقفُ مغالطُ لشخصُ لو كنا مكانهُ لما آلتُ تلك الامورُ المستنكره من قبلناُ لان تكونُ كذلكُ وهناك امثله كثيره ربما عايشتموهاُ كنوعُ منُ الندمُ على ان تكون السلطه لهذا الظالم مثلا او الفاسقُ اوُ القاسيُ الخُ

الابوهـُ أشعر بها وكأنني ولدتُ ابـُا وهي بكل تأكيدُ حلمُ يتمناهـُ الجميُع








سؤاليُ ؟


فيُ هذه الفوضى العارمه من الاختياراتُ الجديده اللتي حلتُ على تفكيُركُ من نواحي عدة بكيفيه توجيهُ قاطرة حياتكُ الاجتماعيه بكل اوجهها العلميهُ والاستقراريهُ على المدى البعيدُ وقد تخونكُ نفسكُ في كيفيه اتخاذ بعض القراراتُ واللتي تمثل نقاط تحولُ محسوسهُ مسبقاُ بخارطه حياتكُ
زواج+ اكمال دراسهُ+ امومُه مشؤومهُ من شخص فرض عليكُ وإستحياء منكُ وقلة حيُله قبلتيهُ + إفتقادكُ للأمانُ من الزمانُ ولياليُه في الغدُ وماالى ذلكُ من محيرات فكريهُ تعينُ مدى كلُ مساحه منها إيجابيا وسلبياُ على نفسك اللتي لايفهمها غيركُ .. أين تجدينُ نفسكُ بين كل هذاُ وعلاما تعتمديُنُ قبل ان تقرريُ ؟