ღ♥ღ قهوتي... بنكهة الأحرف ღ♥ღ

.

سسسكوووت !!

ع ــفت اصواتهم .. وكرهتــها حنـآجرهم !
ضـآقت بها فـ انفجرت بهم لآمسسساس ..

نقطه
سِسِسَلام .. سلآآآم

رُبَّاهُ
أَلْهِمَنِي صَبْرَاً ..كَ صَبْرِ أَيُوب ..
وَ حِكمَةً طَاَغِيَةٍ ..
و قَوِّ قَلْبِي ..
كَيِ أَتَمَكَّنُ مِنْ اَلعَيْشِ بِ سَلآمٍ ..!
.
.
وَ
تَضِيِق أَنفَاسِي بِ الكْرَّاَس
وَ
عِجَزتْ أَتْنَفَسْ إِحْسَاسِي

الي بها بحرف الجيم

..
جميلتي عظيم منكِ أن تذكريني بالحب خير اً
..

هكذا خُيل إلي صوتك مبتسما وانا أعانق احتضانتك الأخيره !
علَّها تساعدني في محاولة نوم يائسه , فتحت عيني بابتسامة مُدرِكه
لم أبكيك إلا فاجعة فقدك الأولى والأخيره
حتى أنني احتميت بيديك الكبيرتين لطفا من كل ضر مسني بعدك
مشطت ذاكرتي لأجد أنه رغم احتمالات الفراق الكبيره ’والضئيلة جدا باللقاء
إلا أنني عشتك !
مازال صدى كلماتك الأخيره يُطرب مسمعي لم تكن عن الوداع هذا ماأسعدني
أشتاقُكْ ضميني وكأنك تنبأت بما لم نتوقعه أنا وأنت/الفراف
ضحكتك الهادئه عند شقاوتي بالتجرئ في النظر لعينيك ومعرفة ما يدور في خلدهما
ابتسامتك الماكره شوقاً
عشرات القبلات وعزف أنغام أنملك على وجهي ملامساً
مُزحتك بأن ستخبرني كم أنت أعظم رجل في العالم كاذباً !
وضحكتي بأنني سأُصدق ذلك ,
مازالت سعادتها تغمرني كلما اشتهتها الذاكره
حتى أنني أكتبك وأبتسم , ليلتنا الأخيره لم يلتحفها الرحيل!
هي هنا , كلما حاربني السهاد وتكومت في فراشي ضممتها لصدري
وأغمضت بأنملك عيني لأسمعك تهمس بأن كل شيء سيصبح بخير فقط نامي !
!.
العظيم في الأمر هو منك ليس من ذاكرتي !

..

اسكبها بنكهة الروح (ر)من فضلك

رآوديُ نفس حبيُ وبآدريُينيُ يالحبيبُه .. إسبقينُي بكل أشيآء الغرآمُ .. وإحكمينُي .. علمينُي كيفُ يكونُ الهيُآمُ

إمحي خجلُ عينيُ .. وشوفيُ وش تقولُ .. دآعبيُ بأطرآف آنآملكُ طرفآت الجبيُن .. وإطلبيُ عيونيُ تغمُض

وإمنحيني خيآلُ .. مهمهيُ الأنفآسُ .. قربُ عينيُ .. إشعليهُآ بأنفآسُ قربُك وإحتوينُي .. ولعينُي بنآر حبكُ وإن بغيتيُ إحرقينيُ

ماتهنى نآر لآبن آدمُ غير نآر العاشقيُن .. ياظبيُ تعلا فوقُ قبة يآسميُن .. سهم عينه صاب حلمُ الناظريُن .. الحالمين الهايمين ..

إغرفيليُ من حشآكُ جمرهـ .. وإشعلي جوفيُ غرامُ .. إحيي روحُي داخل ضلوعيُ يالحبيبُه

علمينيُ وش معنى حبُ.. وعلمينُي كيفُ أشوفهُ وعلميني وصوفهُ وليهُ الناسُ تطرد وراهـ

آهـ وآهـ ياحبيبُه .. أدريبكُ حلمُ كل ليلٌه يجينُي .. قبلُ انامُ قررتُ لاشفتكُ أحاول أغيُر ذا الطريقُه

ماصيدي شئ بس وديُ أهنىُ وأعيُش حلميُ لو مو حقيقُه .. ليهُ ماتكوني حقيقُه ..

إلا والله طالبكُ مامثليُ حبيُب .. شوف عينكُ .. طيبه عينيُ .. وأنتي بالنظر تحكميُن

والله جد .. مانتي خيالُ ؟.. ولاحلم عابرُ .. يعني صحيح انتي الحبيبُه !

أجلُ هذي ضمُه يمكن تقتلكُ ولاتلوميُنيُ .. والله وثم واللهُ مآأخليُك .. والله ماتفككُ ضلوعيُ لين نصيرُ روحيُن في روحُ ..

أدمجك داخلُي واصونك .. طول عمري ياالحبيبُه .. طول عمريُ ياالحبيبُه

واللهُ إنُ الشمسُ تشرقُ .. وتغيُب .. تشررق .. وتغيُب .. وضلوعي ماتفارق ضلوعك .. عيوني تلد بالنظر عينكُ ..

وكل شئُ دآخل عيونيُ يحآكيكُ .. يصمت .. يناديُك .. يحاوركُ ويوحيُك .. يزعلك ويرضيُك.. يبوسُك ويرجيُك

ها ياحيآتُي .. وين وصلنُآ .. وينـك !؟

نوم العوافيُ











فلتُسكبُ بحرفُ الـ ( أ )

,



التصقت بحـآئط ذو صبغ ابيض خلال مكالمتي الهاتفيه

ان ترمي جسدك على حائط فكرة جيده

لكن التصاق ذرات بيضاء على عبائتي السوداء فكرة سيئه للغايه

نفضت م علق

فلا مجال للبياض بعد الان


حرف الحـآء

حفيف الشجر يخالط زوبَعةٍ أقامتها العصافير لذكرى فقيدهم ..

انتزَعت منه الحياة لسَعاتُ نحلٍ شنَّ هجوماً مُنظماً
نحلةً تِلوَ الأخرى تغرزُ سلاحها المعلن نهايتها مع نهاية ..
أصغر العصافير بينَ ريشه لتصلَ لجلدهُ الرقيق ..
فسقَطَوا جميعاً يحتضرون .. !
رائحة الموت قرينةً بالبراءةِ والطهرِ هنا
منظرٌ عجيب ..لقدرةِ عظيمٍ خلَقَ امتزاجُ أرواحٍ اجتمَعَتْ في
ذاتِ المكان وذاتَ اليوم لتتفِقْ في ساعةِ الوداع ..
فتُحرِّضنا على التساؤل : لمَ لمْ يستغلَّ جناحيْهِ ليبتعدْ
عن مرمى الأذى ! فتُجيبنا : لا يغني حذَرْ من قدَرْ.
مازالَ صفيرُ الرياحِ ينعاهُ حزناً .


:

اسكبها بنكهةِ السعاده (س) مِن فضلِك ..