{ .. صِفْ حَآلَتُكَ بِـ بَيْتْ مِنْ الْشَِعرْ ..

دربي طويل وتايه فيه ممشاي
مثل الغريب اللي مضيع دليله
يحدني وقتي على ضيم دنياي
ورضيت بالمقسوم حتى قليله
ياطول صبري وآآآآه ياكبر بلواي
اخفي عن العدوان همي واشيله
اخاف ابوح بسر قلبي وشكـــواي
وتصير نفسي عند ربعي ذليله
اضحك ودايم بسمتي تسكن شفـاتي
ومن شاف حالي قال محد مثيله
وانا بجوفي هم والنار بحشــاي
والجرح ينزف والليالي طويله
اليأس حل وماتت اليوم رجــواي
ولاعاد لي غير الصبر وسيله
...... ......

تسألوني شالخبر بشتكي من هم وضيق
حالتي لاماتسر لاعدو ولاصديق

عذبت قلبي الهموم يازمن غادر ظلوم
يازمن عذري معاي لما أشكي أوألوم

من سمع صوتي ونداي لما أشكي ياعزاي
حالتي حال الغريب تأيه بأرضي وسماي

ღღ

خلآص ببعد عنك ..~ !

خلآص ..~ !

برحـــــــل .~ ! !

خلآص مآجآء القلــب منك يكفيــه ..~ !

صدري بحر ..
كم ضمّ بـ آعماقه إنسان !
فوق السفينه [ كان ] .. وآصبح تحتها ,

مات ,
وبقى عايش بـ [ روحي ]
إلى آلان ,
وملامحه .. ( كف الزمن ) ما / محتها ,

أنا :- تركته ,
بين ( لؤلؤ .. ومرجان ) !
وهو :- ترك لي ذكريات ٍ .. نحتها ,

كان الخطا منك باسامح وأعفي
وكان الخطا مني براضيك ذالحين