::روابط مهمة:: : استرجاع كلمة المرور| طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية | تسجيل عضويه جديده
قصص واقعية - حكايات - قصص خيالية شهاب من انبلاجِ الأبجديات وبريق يرسِم الأحداث ويترنح علىِ مرفأ القَصَص والرِوايات |
الإهداءات |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
12-30-2009, 02:36 PM | #51 |
ђ đ ђ đ
مـديرة الـمنـتدى
|
س : وش راح يكون موقف عبد العزيز بعد كل اللي صاره ؟ وبالأخص مع فيصل ورشا ؟؟
أأمممم بيتعقد الوضع ثم بينحل بعد رجعته من السفر << أتوقع س : وش راح يصير لنواف ؟؟ هل راح يقوم من الغيبوبه ؟؟ أو لا ؟؟ نقوول يآرب س : وريم وش راح يصير لها ؟؟ أن شاء الله تطيب خساره بسمت الروايه س : ووليد وش راح تكون حالته بعد ريم ؟؟ الله يكوون بعووونه << حزن س : هل زياد راح يسامح إياد وليان ؟؟ أو لا ؟؟ أيه أكيد أخوه وحبيبته ؟؟ كيف مايسامحهم !! س : هل رشا راح تعذر عبد العزيز ؟؟ ولا ما راح تعذره ؟؟ أأأمممم بعد ماتعرف راح تتحسف على كل الي سوته س : مي هل راح تنجح خططها ؟؟ لا يارب <<< غاثتني ذالبنت وماتستاهل حب فيصل س : ديم وش راح يكون مصيرها بعد الطلاق ؟؟ أأأمممم مادري س :وش تتوقعون ردة فعل بيان بعد ما تسمع خبر الطلاق ؟؟ بتفرح وتحزن بنفس الوقت : وبث هذي توقعآتي تسلميين قلبوو على البآرتاات جناان والله مشكووره بأنتظــاارك |
|
12-30-2009, 03:01 PM | #52 |
:+[مجموعة المميزين]+:
|
هلآآآآآآ وآلله بحبآآآيبي آلمتآبعين
آليوم آلأ ربعآء >> حينزل آلبآرت وآلله أنكم حلوين >>لو شفتوآ الموقع إللي أنزل منو والله لتحتآسوآ رجروجه وهدهد أشكركم لمتبآعتكم آلرآئعه ويآهلآ بآلمتابع الجديد هيك وبس |
|
12-30-2009, 03:01 PM | #53 |
:+[مجموعة المميزين]+:
|
فيصل : أختي ريم في المستشفى تعبانه
وليدبخوف : وش فيها فيصل : فيهامرض السرطان وليد : لامستحيل فيصل : يعني ألعب عليك ( في بيت عبدالعزيز ) عبدالعزيزكان مصدوم من الكلاام اللي يسمعه فيصل : سألتك جاوب لية عبدالعزيز :أنت وش قاعدتخربط فيصل : كلامي بنسبه لك خرابيط شكرآ ياخوي العزيز (وطلع من البيت وراح للمستشفى ) عبدالعزيز : يارب وش هالمصايب اللي طاحت فوق راسي أنالازم أكلم عبدالرحمن ودق على عبدالرحمن عبدالرحمن : هلاوالله وغلا تومانورجوالي بهاالمكالمه عبدالعزيز بحزن : أهلين عبدالرحمن : عبدالعزيز وش فيك صوتك موعاجبني عبدالعزيز : عبدالرحمن أنامحتاج لك تعال لي تكفى تعال عبدالرحمن : طيب أنت وين عبدالعزيز : أنابالبيت عبدالرحمن : طيب أناجايك عبدالعزيز :أحتريك يله تعال عبدالرحمن : بايات (عندزياد ) إياد : يله الحين بنخليك ترتاح زياد : لاأجلسو رانيا بمزح : تحسبنافاضين أحنامشغولين زياد :جدوالله أتكلم ريناد : بنجيك مره ثانيه زياد : أوكيه براحتكم إياد : يله مع السلامه زياد : مع السلامه (عند فيصل ) فيصل :ألحين هاذي لين مابعدراحت رشا : والله ماأدري فيصل : أف طيب وين ديم رشا : جوى عندريم فيصل : أنا بدخل أشوفهم تجين معي رشا : لاأنا ألحين بروح أحس أني تعبانه فيصل : أها طيب روحي أرتاحي وكلميني أول ماترتاحين وتحسين نفسك مليتي من الراحه طيب رشا : طيب يله مع السلامه فيصل : فمان الله (عند وليد ) وليد يحس أنه بينهار مستحيل حبيبت عمري تروح مني ماأصدق ريم فيها ال أستغفرالله اللهم لاأعتراض مي : وليد أجلس شكلك تعبان وليد : مالك دخل فيني أجلس ولاأقوم مي : طيب هدأعصابك وليد : أف وين فيصل مي : تودخل عندريم (عند ريم ) ريم : خلااص طيب أعرف وش لون أصبر ديم : طيب بغير الموضوع فيصل : ريامي ياقلبي منقدك بتروحي لأ مريكاهناك فيه سنماأن شاءالله أن خفيتي رحتي ريم : بأبتسامه أستهزاء : ههههه تحسبني بزرتلعب علي فيصل : لاأنتي موبزر (إلايسمعون طق باب ) فيصل : أدخل وليد : السلام عليكم ريم بفرحه : وليد وليد في قلبه ياقلبه يابلسم أجروحه : إيه وليد ريم : كيفك فيصل كان يتفحص أخته إللي كانت بطير من الفرحه يوم شافت وليد بس أهومالاحظ وليدلأنه ماشك ولاواحدبالميه أن وليديحب ريم وليد :تمام وانتي ريم بحزن : إنشاءالله أكون بخير وليد : لاتقولي كذاإنشاءالله تكوني أكيدبخير ريم : ياليت فيصل : موكأنكم نسيتوني ديم : حتى أنابس على العموم عادي خذوراحتكم ريم بحياء : لاوش دعوه فيصل : لامستحيل أختي تستحي لالاشي لايصدق ريم : ليه أناموبنت فيصل : لاوالله إلاولد بهيئه بنت ريم : ياعفن ياتكرأناولد فيصل :ههههههه لاوالله أمزح وليد : وش دعوه يافيصل أنت بنت بهيئت ولد فيصل : لاياشيخ حرام عليك الرجوله اللي فيني وين راحت ريم : أمحق رجوله ديم : أقول فيصل مولازم نكلم لين ونقولها فيصل : أنامالي دخل أنتي كلميها ريم تحس بألم : أخ أه يارب وليد : وش فيك ياريامي فيصل : أناديلك الدكتور ديم بصوت عالي : دكتوربسرعه تعال الدكتور جاءمسرع م خير فيصل : ماأدري بس أهي تتألم ريم : أه أه الدكتور : وين الألم ريم وهي تأشر على بطنها : هينايادكتور وليدطلع من الغرفه لان موقادريشوف ريم وهي تتألم وهو مايقدريسوي لهاشي الدكتور : ممكن تطلعون برى فيصل : طيب ديم وهي تمسك فيصل : فيصل أناخايفه شكل السرطان اللي عندهاخطير فيصل : لاانشاءالله يكون خفيف ديم وهي تصيح : وين عزيز دق عليه خله يجي فيصل بيروح المطار عشلن يحجز ديم :بس أحس أحناالحين مانعرف نتصرف مثله فيصل : أجلسي ياديم وهدي أعصابك (عند عبدالعزيز ) عبدالعزيز : أناالحزم أروح المطار عبدالرحمن : ليه طيب عبدالعزيز : عشان أخوي نواف لازم يتعالج برى وديم أختي فيهاالسرطان عبدالرحمن : الله ياخذبليسك هذا وقت أستهبال عبدالعزيز : والله أنا جاد عبد الرحمن : طيب متى جاء ريم عبد العزيز : مأدري واللهـ بس من زمان وأنا اليوم وديتها وألحين هي بالمستشفى وبكرى لازم يكون السفر عبد الرحمن : أها طيب يلهـ ( وراحو للمطار وحجزو وبعدها طوالي للمستشفى ) ( عند مي ) مي : فيصل ليش الدكتور دخل على ريم فيصل : شي مالكـ دخل فيه ممكن تروحين عنا وتخلينا مي بإستغراب : فيصل فيصل : وتبن نعم ؟؟ مي : لا أكيد أنت مخرف فيصل : لا ماخرف ممكن تخلينا لحالنل لأن هذا الأمر مايعني لك شي أحنا عائله وحده وانتي داخله عرض ممكن تروحين عشان نقدر نتكلم على راحتنا مي مستغربهـ تحس فيصل يخربط ومايدري وش يقول : أوكيه يله باي بس انا جايهـ بكرى عبد العزيز : وش فيكم أصواتكم عاليهـ فيصل : هاه ولاشي مي : عبد العزيز أنا بكلمك بكرااا أوكيه عشان بودعكـ قبل لاتسافر عبد العزيز : طيب مي وهي تروح : مع السلامه فيصل : روحهـ بلا رجعهـ عبد العزيز : حرام عليك وش سوت لك فيصل : ليش خايف عليها عبد الرحمن : وش السالفهـ وش قيكم تصارخون عبد العزيز : لا ولا شي فيصل شاف الدكتور وهو يطلع راح عندهـ : هاه كتور بشر الدكتور : لازم تااخذ كيمااوي فيصل : بس إهي راح تسافر بكرااااا الدكتور : أهاا راح نعطيها مسكن للألم ( عند عبد العزيز ) عبد الرحمن : عزيز وش السالفهـ ؟؟ عبد العزيز : عبد الحمن ترى حدي متضايق مابي أطلع حرتي فيك لذلك خلني عبد الرحمن : اوكيه متى ماهديت قلي ( عند ديم ) ديم تكلم لين لين : هلا ديم : أهلين ليونهـ كيفك ؟؟ لين : تمام وأنتي ديم : أنا مو تمام لين : أفا ليش ؟؟ ديم : أنا ألحين بالمستشفى لين بإستغراب وخوف : !! بالمستشفى !!؟؟ خير وش تسوين ديم : تعالي وأقولكـ لين : طيب أي مستشفى ؟؟ ديم : الـــ لين : طيب شويات وأكون عندكـ ديم : أوكيه يله أحتريك سكرت ديم من لين وشافت فيصل جالس على الأرض وسرحان وعبد العزيز كان واقف ومتسند على الجدااار ويطقق برجوله على الأرض وعبد الرحمن كان جالس بالكرسي ووليد جالس جنب فيصل وكان في عيون وليد دموووع ديم إستغربت ليش وليد بعيونه دموع أكيد أهو يحبها أكيد ولا ليش كذا حالهـ يمكن رحمهاا لا اكيد يحبهااا أوووف والله مأدري ألحين أنا أروح أو أن قيصل يرووح أو وليد أو عزيز أوه كلهم مووجوودوون معدااا رشااا شي غريب واللهـ فروووض توقف مع عبد العزيز اهو محتاج لها غريبه صرااحهـ وقطع تفكيرها وسرحانها صوت لين لين : وش السالفهـ ؟؟ ديم : والله ريم تعبانه فيصل شاف لين فقام لها لين بخوف : فيصل وش فيها ريم ؟؟ فيصل : والله شوي تعبانهـ لين : طيب وش فيها فيصل : كذا تعبانه لين : جد وش تعبانه كذا وش منه تعبانه ديم وهي تناظر الأرض : ريم فيهااا أممم الـــــــــــ لين : كملي وش فيها ؟؟ ديم : فيها السرطان لين طاحت على الأرض من الصدمهـ : لا لا مستحيل أكيد تكذبون أنا أعرف رياامي أختي أعرفهاا مافيهاا شي ريان وهو يمسكـ لين : ليون حبيبتي هذا مكتوب قومي أجلسي على الكرسي لين وهي تصيح : لا مابي أبي أشوف رياامي فيصل ( ومسكت طرف قميص فيصل ) فيصل بليز ودني لها عبد العزيز أنتبه للين فجالها يركض : لين وش فيك ؟؟ لين وهي تصيح : أبي ريامي أكيد ديم تكذب علي مستحيل أختي يصير فيها السرطان مستحيل عبد العزيز : لاحول ولاقوه إلا بالله أنتي مفروووض حبيبي تصبرين مفروض تصيرين قدوهـ لريم إذا شافتكـ أو سمعت صوتكت أكيد راح تفقد المل إنها تتعالج ريان : صح كلام عبد العزيز يله حبيبي قومي لين وهي تمسك يد ريان وتقوم : طيب أبي اشوفها عبد العزيز : ماراح أخليك تدخلين إلا وأنتي ممسحه دموعكـ ؟؟ لين وهي تمسح دموعها : هاه ألحين أدخل عبد العزيز : أدخلي لين : طيب أدخل معي عبد العزيز : لا مأقدر اشوفها هااي رياامي احس أني مأقدر أتحمل لين : أها طيب أدخل لحالي ريان : ابدخل معكـ لين : يله لين وريان دخلوا مع بعض لريم وجلسوا ينصحونها وديم جالسه على حالتها سرحانه وتفكر وفيصل اللي يحس أن راسه بينفجر من الصدااع ومتحمل وجالس ووليد يحس أن روحهـ بتطلع إذا راحت منه ريم عبد العزيز تعب من الوقفه فحلس جنب عبد الرحمن عبد العزيز : عبد الرحمن عبد الرحمن : هلا عبد العزيز : بطلب منك طلب عبد الرحمن : أمر عبد العزيز : كلم على غيدا خلها تروح لرشا محتاجه لها خاصه هالوقت عبد الرحمن أستغرب طلب عبد العزيز : طيب راح أكلمها ومسك جواله ودق على غيداء غيداء : هاه وش صار عبد الرحمن : الناس تقول هلا السلام وانتي على طول وش صار غيداء : ولايهمك هلا عبد الرحمن : غيود حبيبتي أبيك تروحين عند رشا غيداء بإستغراب : رشاا ؟؟ عبد الرحمن : إيه رشا غيداء : طيب ليش ؟؟ عبد الرحمن : روحي لها وبس غيداء : طيب بألبس وأروح لها عبد الرحمن يله بسرعه غيداء : أوكيه يله مع السلامهـ عبد الرحمن : مع السلامهـ وسكر عبد الرحمن ومرت فتره هدووووء على كل المووجوودوون عبد العزيز : ماسألتني ليش قلت خل غيود ترووح لرشا عبد الرحمن : أنت قلت كل شي بوقتهـ حلو وهذا مو وقت أني أسألك عبد العزيز : تهااوشناا عبد الرحمن : أفا طيب ليش عبد العزيز سند راسهـ على الجدار وغمض عيونهت : ومأظن بعد هالهوشهـ رشا بترضى علي عبد الرحمن : شكلها قويه الهوشهـ عبد العزيز : مره قويهـ عبد الرحمن : قلها طيب ؟؟ عبد العزيز قال لعبد الرحمن السالفه من أول شي لأخر شي عبد الرحمن : مستحيل أنت قلت لها هالكلام ؟؟ عبد العزيز : إيه عبد الرحمن : طيب ليه ؟؟ عبد العزيز : هذا اللي صار عبد الرحمن : الله يعين يتبعـ << هيك وبس |
|
12-30-2009, 03:03 PM | #54 |
:+[مجموعة المميزين]+:
|
( عند رشا ) رشا وهي تفتح الباب : هلا غيداء : أهلين وسهلين كيف الحلوين ؟؟ رشا : تمام غيداء تمسك رشا وتجلسها جنبها : قولي لي شنو أخباركـ ؟؟ رشا : أي أخبار غيدا : أخباركـ كلها إلا يرن جوال رشا رشا وهي ترد : هلا بيان : هلا والله رشا : اهلين بيان : كيفكـ ؟؟ تمام وأنتي بيان : بخير الحمد لله بيان جاها خط وشافت شاشه الجهاز ولقته سلطان : رشا حبيبتي أنا معي خط شوي وأكلمكـ رشا : أوكيه باي غيداء : مين ؟؟ رشا : بيان غيداء : أها ماعلينا يله قولي لي رشا : وش أقولكـ غيداء : اتصل علي دحووم وقال لي روحي لرشا رشا بإستغراب : عبد الرحمن ؟؟ غيداء : إيهـ رشا : أها أكيد عبد العزيز قاله غيداء : أوف والله أحس أني مو فاهمه شي قولي لي وخلصيني رشا : طيب بقولكـ ( عند بليان 9 بيان : هلا سلطان : أهلين بيان : نعم وش بغيت سلطان : أبغى أسألك عن حالك بيان : مأظن حالي يعني لك كافي ديم سلطان : ليه مادريتي بيان : عن إيش ؟؟ سلطان : إني طلقتها بيان حرام عليك ليه ؟؟ سلطان لأني مو قادر أعيش من دونك بيان : بس حرام عليك البنت مالها ذنب سلطان : ألحين أنا أكلمك مستانس بتقلبينها نكد بيان : طيب والمطلوب مني سلطان : تفرحين عشان خلاص راح أصير لك بيان : إذا صرت لي أكيد ذيك الساعه بأفرح أنا مأبي كلام أبي فعل سلطان : ولا يهمك بتشوفين الفعل بيان : طيب يله بسكر عشان البطاريه ضعيفه وراح يطفى سلطان : أوكيه باي بيان : بااياات ( عند رشا ) غيداء كانت مفتحه عيونها مو قادرهـ تستوعب اللي تسمعه : نعم رشا : أنعم الله حالك هذا اللي صار غيداء : طيب ليش ياحلوهـ أخذتي الصفقهـ رشا : أحسن عشان أقهرهـ غيداء : بس هاي حركات بزراان رشاا : أنا بزر محد له دخل فيني غيداء : رشا أنتي متأكده من اللي سويتيهـ رشا : لابعد وفي شي بسويه يقهرهـ زياده غيداء : يامجنونهـ وش بتسوين رشا : كل شي بوقتهـ حلو ( في صباح يوم جديد ) ديم راحت للبيت وجهزت شناط السفر وجاء عبد العزيز واخذها وراح للمستشفى وأخذ ريم ولين وديم جومعاهم وفيصل ووليد سيارهـ وعبد الرحمن جت معاه غيداء ومي راحت معهم في سيارتها ةوتوجهوللمطار عشان يودعون عبد العزيز وريم ( عند رشا ) رشا كانت جالسه وقلبها وتفكيرها وعقلها كله مع عزيز ( عند بنات أبو متعب ) رنيم : ليان على وين ليان : برووح براا رنيم : طيب وين بيان وهي تطلع : مالك دخل ( عند زياد ) كان زياد جالس ومعاه إياد ورانياا ترتب الأغراض لأن زياد راح يطلع من المستشفى رانيا : خلصت يله نمشي إياد وهوة يقوم ويشيل الغراض : يله زياد وهو يقوم : طيب هذاني قمت رانيا : تبي أساعدك إياد : لا الباقي بقول لأي عامل ينزلها رانيا : براحتكـ وطلعو من الغرفهـ وهم يمشون في ممر الغرف جت ليان ليان بإستغراب : خلاص راح تطلعون زياد : وش شايفه إياد مسك رانيا : إحنا بننزل زياد : أنتي ليش جايهـ ؟؟ ليان : عشانكـ ؟؟ زياد : عشاني ليان : إيه أبي أتطمن عليك زياد : لا خلاص مايحتاج أنا بخير ليان : زياد تكفى سامحني زياد : تدرين ياليان أنا لو بيدي إني مأسامحكـ كان ماسامحتكـ لكن للأسف الشديد أنا مسامحكـ ليان : زياد والله الأمر ماكان بيدي زياد : أدري إن الحب مو بيدك بس بقولك شي وخليهـ في بالك زين ماينجبر قلب على قلب دام قلبكـ ماهواني لاحبك أول ولا أخر حب ولا الوحيد بزماني صحيح لشرواكـ ينحب حسن أخلاق ومعاني لكن مأقدر الرب ألقى على بحرك مواني لك درب في هالدنياء ولي درب روح بس تعيش هاني وأنا على ذكراك برقد ربي يعوظني بشاني مسموح مالك بالهوى ذنب لو شفتني عقبكـ أعاني ماينجبر قلب على قلب ولايصير العاشق أناني ليان كانت واقفه ومصدومهـ من كلامهـ زياد مسكـ يد ليان وبعيونه دمووع : يمكن ياليان هاي أخر مره يدي تلامس إيدك أوأكيد هاذي أخر مره يدي تمسك يدك بس خليني ( وشد على يديها بقوه ) خليني أعيش لو على هالذكرى لأنها بالنسبهـ لي راح تكون أحلى ذكرى بالدنياء ليان لأخر مره أقولك أحبكـ أحبكـ أحبك ( وترك يدها وراح وهو قلبه مو معه خلاص قلبه لها وده يرجع يضمها لصدره يمكن إذا ضمها يرجع قلبه له وترجع حياته مثل ماكانت وأحلى بس مو كل من تمنى حبيب له يكون ( في المطار ) كان عبد العزيز واقف يناظر الرايح والجاي مع إن الكل كان موجود ماعدا جنونهـ وليد : عزيز عبد العزيز : هلا وليد : ممكن ابي أكلم ريم عآآدي عبد العزيز : عادي خذ راحتكـ فيصل : هه يامؤدب ( وبإستهزاء ) ممكن أبي اكلم ريم ههه قسم بالله أنك تموت من الضحك هههه عبد الرحمن : عبد العزيز وش فيك ؟؟ عبد العزيز : رشا ماتدري إني اليوم مسافر غيداء : إلا عبد العزيز : طيب ليش ماجت مي : يمكن ماتبي عبد العزيز : هاه غيود ليه ؟؟ غيدا : تبي الصراحهـ إهي زعلانهـ من الللي صار عبد العزيز : أها زعلانه بس أنا أبي أشوفها قبل لا أسافر عبد الرحمن : خل غيود تكلمه عبد العزيز : أيوه كلميها غيداء وهي تكلم : طيب رشا : هلا غيداء : رشا تعالي للمطار رشا : نعم ؟؟ عبد العزيز ماقدر وسحب الجوال منها : رشا رشا وقف قلبها يوم سمعت حبيبها يناديها : ـ ـ ـ ـ عبد العزيز : ألو رشا : نعم عبد العزيز : تكفين جنوني تعالي أبي أشوفكـ قبل لا أسافر رشا : عندكـ مي أشبع منها ( وسكرت بوجههـ ) عبد تالعزيز : ألو ألو أف سكرتـ ( ومد الجوال لغيداء ) ( عند وليد ) وليد : ريم ريم : هلا وليد : أمم ابي منك وعد ريم : وعد وليد : أبيك تحاولين أنك تتعالجين عشان ترجعين لنا طيبهـ ريم : أحاول والباقي على اللهـ وليد : ريم الله يخليك حاولي وخلي عندك أمل بأنك راح تتعافين من المرض ترى والله حياتي من دونكـ والله ماتسوى لو رجعتي وأنتي تعبانهـ ريم : ـ ـ ـ وليد : أدري إنك مستغربهـ بس أنا ياريم أحبكـ ريم : تحبني وليد : إيه أحبك من اول ماشفتك ريم وبنظرات لووم : ليه ليه ماصارحتاني ياوليد ليهليه ماصارحتاني من أول ليهـ ؟؟ وليد : خفت ريم : من إيش لاتحسبني صغيره ولا أفهم أنا أفهم ممكن أكقر من وحده عمرها 25 ولاي مشاعر بس انا بنت وصعب أقول وليد : أفهم من كلامكـ أنك تحبيني ريم بحياء : أيوه ويسمعون صوت إعلان الرحلهـ إقلاعها ريم : يله باي ( وراحت لعزيز ) عبد العزيز كان واقف ومسك يد غيداء وبعيونه دمووع : قولوا لها إني أحبها قولوا لها إني مأقدر أعيش من دونها ومأقدر على زعلها تكفين ياغيداء قولي لها طلبتكـ أني لأخر يوم في حياتي أحبها لأخر نفس أحبها ومستحيل أحب غيرها إهي جنوني تعرفون وش معنى جنوني عبد الرحمن : خلاص ياعزيز رح الكل كان مستغرب من كلام عزيز ماعدا دحوم غيداء فيصل عبد العزيز ترك يد غيداء : خلني ياعبد الرحمن ( ويلتفت على مي ) مي طلبتك روحي لرشا وقولي لها اللي بينا قولي لها أني أحبها ومستحيل أحب أحد غيرها طلبتك يامي قولي لها وفهميها وقولي لها أبي إذا رجعت من المطار إهي اللي تستقبلني تكفون أهتمو فيها ترى مالها أحد في الدنيا غيركم أهي وحيده تكفون لاتخلونها فيصل حضن عبد العزيز : خلاص ياخوي كل اللي قلته بيوصل بس أنت ألحين لازم تلحق على طيارهـ عبد العزيز : أوكيه يله مع السلامه وترى ماوصيك على ديم تراها أختكـ خلها بعيونكـ فيصل : أفا عليك أنت تامر بس وليد في أذن ريم : أهتمي في نفسك طيب ريم : إنشاء الله وأنت بعد وليد : إنشاء الله بس ترااني راح أحتريك ريم : أوكيه لاتروح من هون إلا لما أرجع وليد : تامرين ريم : لاتصدق وليد : وين لاتصدقين أني بجلس من الآلآلان لما ترجعين بس غذا طلبتي أسويه لعيونك الحلوهـ ريم بحياء : عيب يله باي وليد : باي عبد العزيز : هاه جاهزه ياقمر ريم : جاهزه وأنت عبد العزيز : أكيد جاهز ومشوا وركبو الطيارهـ ( عند فيصل ) وليد : يلهـ فيصل : إيه يله خل نمشي وليد : أبي أكلم زياد أبي أشوف أهو وين فيصل : يمكن بالبيت أو بالمستشفى وليد : بس أتوقع أنه طلع فيصل وهو يدق على زياد : خل نشوف زياد : هلا فيصل : أهلين ماطلعت زياد : إلا طلعت أنتم وينكم فيصل : بالمطار زياد : خلاص راح عزيز فيصل : إيه أسمع ألحين رااح نجي لمكـ زياد : اوكيه بحتريكم عبد الرحمن وغيداء راحو لرشا ومي راحت لبيتها ولين وديم رااحو البيت عزيز ( عند زياد ) رولا : أنا أبي أفتح الباب زياد بإبتسامه : طيب أفتحيهـ رولا : أهلا فيصل : وااو من أنتي يأموره رولا : انا رولا وليد : طيب وين زياد ؟؟ رولا : هنا تفضلواا فيصل وهو يشيل رولا : هبا ياقمورهـ رولا : أنت بعد قمر فيصل : ههههـ الأخت هنديهـ زياد : أدخلوا ليش مسنترين ( وااقفين ) عند الباب فيصل : هاها دخلت وليد : ها كيفكـ ألحين ؟؟ زياد : والله تمام فيصل : طيب وش رايك نطلع من جو الكئابه ونظلع نتمشى وليد : جد واللهـ ماقد شفت واحد مثل فيصل على إنه متضايق بس اللي يشوفكـ يقول إنك أسعد إنسان زياد : خير وش فيهت فيصل : أقول يله بلا كلام فاضي رولا : وأنا زياد : البنت صايره تفهم فيصل وهو يحطها على الأرض : روحي لأمك تراك طولتيها بس إذا جيت بجيب لكـ حلاوهـ رولا : أكيد فيصل : أكيد رولاا : طيب حلاوه كثيرهـ وكبيرهـ فيصل : خلاص اللي تبين وليد : يله أنا بطلع فيصل : يله زيود زياد : جاااي إنتهى البارتـ قربت تنتهي الروايه هيك وبس |
|
01-02-2010, 01:08 AM | #55 | |
ђ đ ђ đ
مـديرة الـمنـتدى
|
|
|
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
روايه البؤســــاء | جاسيكا | •« ..: الرف الإلكترونــي :.. »• | 20 | 08-09-2012 09:28 AM |
قصه خياليه..... الحسناء والوحش | همسة قلب | قصص واقعية - حكايات - قصص خيالية | 2 | 12-30-2011 08:36 PM |
ابيك بداخل احظاني روايه,,,,, سعودية | )(&أسي اليالي&)( | قصص واقعية - حكايات - قصص خيالية | 1 | 12-20-2009 12:08 AM |
حياة الصحابي الجليل بلال بن رواحه رضي الله عنه | ابوعبدالكريم | •« سيرة الرسول الكريم وأصحآبه الكرام »• | 4 | 06-29-2009 10:23 PM |
من الخيال صور خياليه | فارس الشوق | قسم الصور - فتنـة ضوء الـكآميرآت | 8 | 09-26-2008 01:50 AM |
^-^ جميع آلمشآركآت آلمكتوبهـ تعبّر عن وجهة نظر صآحبهآ ,, ولا تعبّر بأي شكلـ من آلأشكآل عن وجهة نظر إدآرة آلمنتدى ~
شبكة هيبة ملك -
الأرشيف -
|