(¯`·._(-=//شخـــصيآت من عبقّّ التآريخ\\=-)_.·´¯)

*¸¸.•´,{ ليوناردو...وجوه عدة },`•.¸¸*

.•*{ ليوناردو الباحث ، و المخترع ، و العالم:

يرى ليوناردو أن النهضة الانسانية لا تبتعد كثيرًا عن العلوم و الفنون، دراسات ليوناردو في العلوم و الهندسة كانت مبهرة جدًا و أثرت في أعماله الفنية . و سجلت في دفاتر تضم 13000 صفحة كمذكرات للرسومات من الفن و الفلسفة الطبيعية [ التي هي بدية العلوم الحديثة ] و كتبت هذه المذكرات و الملاحظات على مدار حياة ليوناردو اليومية لأنه قدم ملاحظات عن العالم بأكمله .

هذه الدفاتر سجلت بصورة مرآة خطية . قد يكون السبب هو إعطاؤها المزيد من السرية كما كان قد اقترح . و منذ أن كتب ليوناردو بيده اليسرى ، كان يُلاحظ أنه يكتب باليمنى بشكل أسهل .

مجموعة من المصالح و الاهتمامات ، بعضها لا قيمة له مثل قائمة محلات البقالة و الأشخاص المدينون له و بعضها يثير الفضول بعض الشيء مثل تصميمات الأحذية و الأجنحة للمشي على الماء . و هناك دراسات لتفاصيل الرسومات و الوجوه و الانطباعات و النباتات و الأطفال و الصخور و الماكينات و غيرها .



هذه الدفاتر في الأصل أوراق منثرة مختلفة الأنواع و القياسات ، جمعت بواسطة أصدقائه بعد موته و قد وجدت طريقها إلى المكتبات مثل المكتبة الملكية في قلعة ويندسور ، و مكتبة أمبريسونا في ميلان و التي تحتوي على 12 مجموعة من أسرار أطلانطس و المكتبة البريطانية في لندن . و كوديكس ليكستر هي مجموعة من الأعمال العلمية ليوناردو مكتوبة بخط يده ، و هي بحوزة بيل جيتس و عرضت لمدة في عدد من المدن حول العالم .

و هذه الدفاتر يظهر أنها كانت مصممة للنشر لأن اكثرها كان على نفس النظام . و في كثير من الأحوال كانت تتحدث حول موضوع واحد فقط مثل القلب في جسم الانسان ، و لكن لماذا لم تنشر في حياة ليوناردو..!!

*¸¸.•´,,`•.¸¸*


.•*{ نظريات ومشاريع علمية :

كعالم فإن ليوناردو دا فينشي كان قد سبق من حوله من العلماء بأسلوب بحثه العملي وتدقيقه وشدة ملاحظته حيث اعتمد بشكل كبير على الملاحظة والتوثيق مدركًا أهمية ما يفعله في نجاح بحثه العملي ، ولسوء الحظ فإن فنه مثل علمه فلم يكمل أغلب أبحاثه وتركها غير منجزة وعلى الرغم من ذلك إلا أنه قد تركها شبه مكتملة، وسهل ذلك لمن تبعه كل الصعاب ولم يترك لهم إلا موضوع التنفيذ .

ونظرياته كانت محتواة ضمن مجموعة عديدة من دفاتر الملاحظات مكتوبة بكتابة عكسية مشفرة يتم فكها عبر قراءتها من المرآة . مما شكل صعوبة في اكتشافها وغالبًا لم يتم نشرها في عصره .


أغلب مكتشفاته كان لها الأثر حتى على علومنا في العصر الحالي ، فقد درس الدورة الدموية ، و ردة فعل العين ، وتعلم تأثير القمر على المد والجزر ، وحاول معرفة طبيعة المستحثات .
ويعد من أوائل علماء الحركة والماء ومخططاته حول شبكة نقل المياه من الأنهار تعد عملية وذات قيمة فيما لو طبقت .
كما اخترع العديد من الآلات منها العملي ومنها غير العملي ، مثل بزة الغوص تحت الماء وجهازه الخاص للطيران مع أنه غير عملي إلا أنه يعد أول أبحاث الحركة والهواء .

*¸¸.•´,,`•.¸¸*

*¸¸.•´,{ أصل عربي },`•.¸¸*

كشفت دراسة أكاديمية مستفيضة عن الأصل العربي لرائد عصر النهضة"ليوناردو دافنشى" ، حيث أكدت الدراسة أن والدة" دافنشي" من أصل عربي بحت ، فقد نزحت أُسرتها إلى إيطاليا منذ عدة قرون .

وما يؤكد صحة هذه الدراسة هو التحليل لبصمة يد الذراع الأيسر للفنان العبقري ، تلك التي تم الحصول عليها ورفعها -أكثر من 200 بصمة من 52 وثيقة - من فوق لوحاته و أدواته التي استخدمها في تحقيق روائعه التي أنارت عصر النهضة في أوروبا ، و يؤكد الخبراء الذين قاموا بتحليلها أن البصمة مطابقة بنسبة 65 % للسمات العامة للبصمة العربية ، مما يرجح أصل " دافنشي " العربي .

وقد جاء هذا الاكتشاف التاريخي في احتفالية ثقافية ، أُقيمت لإحياء ذكرى دافنشي، و قد كان ذلك بمدينة "فلورنسا"الإيطالية ، هذه الاحتفالية نظمتها جمعية " لودجيا ديل بيجاللو " ، وقام فيها مدير متحف التاريخ والعلوم بجامعة "كيتى "لويجى كاباسو، ورئيس جامعة "بيسكارا" الدكتور اليسندور فيتسوزى، بمعاونة الدكتور "جانفرانكو دى فولفيو " أعلى سلطة علمية بجامعة فلورنسا بتقديم الاكتشاف واستعراض تفاصيله، حيث استعرضوا اللوحات و كيف تمت عملية رفع البصمات الدقيقة التي اُستخدم فيها تقنية تُستخدم لأول مرة ، كما استعرضوا أيضاً المقارنة التي أجراها الخبراء لتحديد إذا ما كان عبقري عصر النهضة تعود جذوره لأصل عربي أم لا .
<<<<< رأي الشخصي "عبير الورد" لا أؤمن بذلكَ
ولكن نشرتها كما هي المعلومه

*¸¸.•´,,`•.¸¸*

*¸¸.•´,{ شفرة دافنشي للرائع ..دان براون},`•.¸¸*

أصبحت لوحات ليوناردو الآن ومن قبل مثار إهتمام الكثير والكثير من الناس ،،
وخاصةً بعدما ألمح السيد براون في روايته أنها تحمل الكثير من الشفرات ،،
لأن ما عُرف عن ليوناردو أنهُ كان يُقدّس الآلهة الأنثى ،،
ولكن الكنيسة أستعانت بهِ لتزيينها بلوحاته ذات البعد المسيحي ،،
مما حدا بهِ إلى رسم لوحات مسيحية ولكنها تحوي إشارات وشفرات
للألة الأنثى ،، وجمعيته السريّة المعروفة ( جمعية سيون الدينية ) ،،
وهذه الجمعية أُسست إكمالاً لمسيرة ما كان يعرف سابقاً
بـــ ( فــــــرســـــان الـــهــــيـــكـــل ) ،،
والذين أدّعوا أنهم يملكون الوثائق الصحيحة عن حياة المسيح ومريم المجدلية ،،
وأن المسيح عليه السلام قد تزوج من مريم المجدلية ،،
ويدّعون أيضاً بأنهم يملكون الأناجيل الوحيدة والصحيحة ،،
وهذه الوثائق تُعرف بأسم ( السانغريال ) كشفرة لهذه الوثائق ،،
بعد أن قام الأمبراطور الروماني قسطنطين بتحريفها بمعاونة
من الباباوات والذين عُرفوا فيما بعد ببابوية الفاتيكان ،،،
وأجتمعوا مع الأمبراطور في مدينة ( نيقية ) بما يُعرف بالمجمع القيناوي
نسبةً لهذه المدينة ،،
لتقرير ما إذا كان المسيح إلهً أم لا !!!
وأستقر الرأي بهم على أن يضعوه إلهاً بعملية التصويت !!!!
ثم قاموا بتحريف الأنجيل بحيث حذفوا الآيات التي تدل على إنسانية المسيح
وأضافوا من عندهم كلمات تدل على ألوهية المسيح ،،
ولأن الأمبراطور الروماني قسطنطين وثني ويعبد آلهة الشمس ،،
فقد غير يوم السبت كيوم مُقدس عند المسيحيين إلى يوم الأحد ،،
وهو يوم عبادة الآلهة الشمس ....
زائد أن يوم الإحتفال المسيحي المعروف بتاريخ 25 ديسمبر من كل عام ،،،
والذي يدّعي فيه المسيحيين بأنه يوم ولادة المسيح عليه السلام ،،،
ليس إلا يوم ولادة الآله الفارسي ( مــثــرا) والذي ولد قبل المسيح ،،
زائد أن الهالات التي تحيط بالقديسين المسيحيين أيضاً آخذت عن المصريين
القدماء وهي أقراص الشمس ،،
لذى فقد كانت الجمعية تقوم بما تؤمن بهِ ،،
وهو أن المسيحية قد حُرفت وهم من يملكون الدلائل على ذلك ،،
وقد حافظت هذه الجمعية على سريّتها وتناقلتها عبر الأجيال ،،،
ومن أشهر أعلامها ( إسحاق نيوتن ،، وليوناردوا دافنشي ) ،،
سأعرض عليكم لوحة لليوناردو دافنشي ،،
وهي لوحة ( الــــعـــــشــــاء الآخـــــيــــر ) :

هذه لوحة العشاء الآخير السرّ الكبير ،،

وسأقدم أيضاً هذه اللوحة الرائعة والمشورة ،،
لوحة ( الــــمــــونـــالــــيـــزا ) او كما تُعرف بالجيوكوندا ،،

أترككم مع هذه اللوحة ،،

*¸¸.•´,,`•.¸¸*

*¸¸.•´,{ ألبوم الصور },`•.¸¸*

من هنا...تحميل الألبوم

*¸¸.•´,,`•.¸¸*

×
×
×

لرُبما كانت الرحلةُ قصيرةً نوعًا ما ،
إلا أنهَا - و لا شك - تركت أثرًا لا يُمحى عبرَ الزمن ..
أثر مُسجل بضرباتِ فرشاة ،
أو خطوط قلم ،
مُسجل بلوحةٍ في مُتحف ،
تقبعُ في أمان خلف حاجز زُجاجي ،
تُخبرك بأن الفن ،
لا يفنى ، إلا ..
بفنائنا نحن ..
*¸¸.•´,{ هديه بنكهةِ دافنشية.. },`•.¸¸*
screen saver

من هنا

*¸¸.•´,,`•.¸¸*

×
×
×