::روابط مهمة:: : استرجاع كلمة المرور| طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية | تسجيل عضويه جديده
قصص واقعية - حكايات - قصص خيالية شهاب من انبلاجِ الأبجديات وبريق يرسِم الأحداث ويترنح علىِ مرفأ القَصَص والرِوايات |
![]() |
![]() |
|
![]() |
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
#1 |
:+[مجموعة المميزين]+:
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
صحيح البآرت طويل شوي
بس هي كذا وآتمنى تستانسوا معي هيك وبس |
![]() ![]() |
![]() |
#2 |
:+[مجموعة المميزين]+:
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() عبد العزيز بإبتسامه خبث : إيه خليك كذا وفتح العلبه ولقاها ساعه رجاااليه حلوووه قد شافها مره هو ورشا وعجبته بس ماكانت بطاقته معاه وشرتها له رشا بعد مرور أيااام عبد العزيز وهو يناظر رشا بنظره تذوووب : جنوني هاذي لي رشا : أجل لميين ؟؟ عبد العزيز : ثااانكس جنوني قد الدنياء رشا : عزيز على إيش الشكر هاذي ماتوفي لو ربع من حقكـ عزيز لو أعطيك روحي ممكن توفي شوي من حقكـ عبد العزيز : جنوني مابي أسمع هالكلام منك رشا : بس هاااذي حقيقه عبد العزيز وهو يحضنها : يكفيني في حياتي أني عرفتك يكفيني شوفه أبتسااامتكـ هاااذي تكفي وتكفيني أحلى كلمه منك أحبك وهاذي أحلى كلمه أسمعها بحياتي رشا : أحبك أحبك أحبك عبد العزيز : وأنا أكثر رشا وهي تبتعد عن حضنه وبصوت عااالي : أحـــــــــــــــــبــــــــــــــكـــــ ـــ مــــــــــــــــوووووووووووتـــــــــــ ـــــــ عبد العزيز : رشا وش فيك خاف الطيحه أ ثرت فيك رشا : أ صلا أنا طايحه من زمان ولا أحد سمى علي عبد العزيز : متى ؟؟ رشا : يوم أطيح في حبك كانت أحلى طيحه بحياتي والطيحه الثاني عبد العزيز : طيب والطيحه الثانيه شنو ؟؟ رشا : الغيره عبد العزيز : أها كنت حاس رشا : عزيز وربي مأبي أشوفك تجلس معاها عبد العزيز : أوكيه ياقلبي بحاول أني ما أجلس معاها بس أبي منك شوي تحسنين أ سلوبك معاها رشا : أوكي من عيوني عبد العزيز : تسلم لي هالعيون رشا : آآي آآي عزيز عبد العزيز بخوف : وش فيك ؟؟ رشا وهي تأ شر على رجولها : وطيت رجولي عبد العزيز : أوه سوري ماكنت أدري رشا : واله تعورني عبد العزيز : طيب قومي خل نروح المستشفى رشا : لا لا ماله داعي يمكن بس تمزق في الأربطه عبد العزيز : معليش بس أطمن عليك رشا : لا عبد العزيز : طيب ليش ؟؟ رشا : ماله داعي وربي ماله داعي عبد العزيز : أها بكيفك بس أنا حبيت أتطمن عليك رشا : مشكور والله ماقصرت عبد العزيز وهو يتثاوووب : يله ياحلوه أنا فيني النوم رشا : تصبح على خير عبد العزيز : وأنتي من أهل الخير رشا : بكره أجي الشركه عبد العزيز : أكيد جنوني رشا : أوكيك عبد العزيز : بااااي رشا : تغط عدل عبد العزيز : طيب مافي بوسه قبل النوم ؟؟ رشا وهي تطبع بوسه على خده : إلا فيه عبد العزيز وهو يمسك يديها وسطبع بوسه على بطن يدها : جعلي فدا هالعيون يارب جنوني واللله أحس أني بموت من حبك وربي أحبك عذاب وحبك حبه من جنااات الأرض آآآه يارشا أنا مأدري أنتي وش سويتي فيني !! ؟؟!! رشا بحيا : خلاص كافي كل هالكلام والله أني أنحرجت عبد العزيز وهو يرسل بوسه بالهواء : سي يو رشا : سي يو ( عند بنات أبو متعب ) بيان بخوف : ليون ليان : هلا حبيبتي بيان بخوف : في جواالي 4 مكالمات لم يرد عليها من سلطااان لياان : طيب كلميه ناظري وش يبي بيان وهي تدق : أوكي سلطان بصوت ملئ بالحزن : هلا و غلا بيان تحس أنها بتموت يوم سمعت صوته : أهلين سلطااان : بيان : ألو سلطان معي سلطااان وهي يبكي : معك معك ياروح سلطان لاتفكرين أني نسيتك بيان أنا ضعيف من دونك أنا ضايع بيان وهي تبكي : سلطان حبيبي لاتبكي أنا خلقه ضعيفه لا تخليني أضعف زيااده سلطان : طيب أنا أحبك وما أحب ديم بيان : بس هاذي رغبه أمك سلطان : وربي حااولت أتفاهم معاها بس مو راضيه بيان : خلاص ياسلطان هذا المكتوب سلطان : طيب ممكن أطلب أخر طلب منك بيان : أكيد سلطان : أبيك تنزلين تحت في الحديقه اللي في بيتكم بيان : شلون دخلت ؟؟ سلطان : لقيت الباب مفتوح ودخلت بيان وهي تنقز وتروح للدريشه وتطل منها : طيب وش تبي ؟؟ سلطان : أبي أشوفك بيان : طيرااان وأكون عندك سلطان : يله أحتريك ليان : يامجنونه وين رايحه بيان وهي تمسح دموعها : تحت عند سلطاان ليان : هذا خلاص متزوج بيان وهي تنزل : أدري بيان وهي تفتح باب الفله وتطلع الحديقه : هاه نفذت الطلب سلطان وبعيونه دموووع : بيان أنا محتاجك أكثر من أي يوم بيان أنا أحس أني بموت بيان وهي تمسح دموعه : خلاص سلطان خلك أقوى من كذا هذا القدر ولازم نرضى بالقدر رح لديم هي زوجتك وأنا حبك ومع الأيام راح تنسى الحب سلطان : مستحيل بيان : طيب حرام رح لديم هي مالها أي ذنب وبعيش أنا ويااك وقلوبنا تنبض لبعض ونتذكر أحلى أيام مرت في عمرنا وماننساها أوكيه ياسلطان أبي منك وعد أنك ماتنسا أيامنا اللي راحت وتذكرها دايم وأنا أوعدك أني ماراح أنساها طيب سلطان وهو يطبع بوسه على بطن يدها : وعد وعد وعد يأحلى حب وأول حب وأخر حب بهالدنياء أني مأنسااك لو وش يصير ليان وهي تطلع : بيان يله أمشي دااخل بيان : أكيد ياحبيبي سلطان وهو يمسك يديها : أكيد ليان وهي تمسك بيان مع يديها : يله خل ندخل بيان تركت يد سلطان تركت حبها الأول والأخير لحاله تركته وراحت تركته وهو بأمس الحاجه لها وهو يحس أنه ضعيف من دونها سلطان ترك يد بيان اللي جمعت قواها قدامه وهي منهاره من داخلها منهاره وأضعف منه سلطان وهو يراقب بيان وهي تدخل الفله ولف يبي يرجع لبيته وكل ثانيه يرفع راسه لدريشه بيان ويقول في نفسه ( ليه يأعز الناس تحرميني من حبي تحرميني من دنيتي وسعادتي ماتدرين أنها نبض قلبي وهي روحي وعد مني يابيان أني مانساك وعد ووعد الحر دين وعهد علي وناقض العهد خاين أني مأنساك فجأه شاف بيان تطل من الدريشه فيوم شافته راحت عنها سلطان : آآه يابيان ليش ماتخليني أشوفك وأملي عيني فيك ( فمسك جواله وكتب رساله لها ) : السموحه يالغلا على كل اللي صار تراه غصب عني ولو أنكتب بالأقدار الوقت جاير والزمن تراه حيل غدار ودنياتنا تراها مليانه هموم ومصايب كثار خيبت ظنك فيني وأنا تراني بالحيل منهار لكن غصب عني ووحده العالم بالأسرار لو غبت قلبي يدلك بالليل والنهار وطيفي بيحرس دوم طيفك وأنا بالأشجار تراني لفراقك حزين ودموعي تنزل ولغيابك تراني والله مهموم ومحتار السموحه أقولها وكرر الأعذار والمسامح كريم أحــــــــــــــبــــــــــــكــــــ سلطان ـــــــــــــــــــــــ بيان كانت جالسه تبكي فجأه وصلها مسج ففتحته فلقته من سلطان فيوم قرته أنهارت بالبكاء وسيلان الدموع ومن بين بكائها وسيلان دموعها أرسلت له مسج : ياسيد القلب وأحبابه يانور عيني بهالدنيـا تحلابـه مســامحتــك ـــــــــــــــــــــ وصل المسج لسلطان وتطمن وحط راسه ونام مرت الأيام تليها الشهور .. ( بعد مرور شهر ونصف ) عبد العزيز : ( كان دايما يروح الشغل وكان أكثر تفكيره الصفقهـ وكان فرحاان ومزاجه أوكيه لأنه قرب يكسبها بس في شي يخرب فرحته كانت مي وأتصالاتها الدائمه كانت دايما تعزمه وهو يرفض بس أهي تلح عليه لما يوااافق وكانت رشا تتضايق أن سمعت عنها فكان عبد العزيز يروح لمي من دون علم رشا .. رشا : كانت طول وقتها مع عبد العزيز في الشغل وإذا طلعت تروح للبيت ترتاح ولا للسوق مع غيدا ولا تروح لزيزو أو يجيها وكانت تتضايق كثير من مكالمات مي وتغار منها بشكل مو طبيعي حتى وهي تكلمه بالجوال تغار ... عبد الرحمن : كان متضايق لن كان حلمه أن زواجه يتم هالشهر فما تحقق لأنه مايبي زواجه إلا في ذيك القاعه اللي أختارها بس خلاص قرب زواجه وحجز القاعه وراح يكون بعد زواج ريان ولين وسلطان وديم ... غيدا : كانت طول وقتها مع دحوووم وعند رشا وفي السوق مع أمها ولا رشا ... لين وريان : كااانو بعالم الرومنسيهـ بعالم خاااص فيهم يخططون للمستقبل وأستاجرو بيت على قد فلوس رياان ويرحون للسوق يأثثون بيتهم ويكملون مقاضي الزواااج ديم وسلطان : إذا أجتمعوا يتهاوشون ونادر مايتفقون وكانت ديم مو مرتاحه للزواج أبد لأنهم بأحلى أيامهم ماتفاهمو كيف إذا أجتمعو في بيت واحد راح يتفاااهمون وسلطاان كان في عااالمه علم بيان والهدايا والمسجات والأغااني ... ريم : الأيام عادي معاها بس تروح للسوق مع خواتها وكانت حاسه بأوجااع ماتدري وش مصدرها وش سببها ؟؟ فيصل : مع زياد أربع وعشرين ساعه مايتفارقون إلا إذا راح زياد يقابل ليان .. زياد : كانت هاذي أحلى أيامه دوم يكلم ليان ودووم يشوفها وأغلب وقته مع فيصل ... ليان : تحس بتأنيب الضمير الللي كل يوم يزيد عندها بسبب زياد ماقدرت تحبه ولاتحمله المشاعر الصادقه بدلا من المزيفه لــكن قلبها ماراح يحب إلا زياااد ... إياد : كاانت أسوأ أيام عاشها هاي الأيام مع أنه عااش أيام صعبه لـــكن هاذي أصعب على قلبه لــكن في شي يفرحه الللي هو شوفة أخوه زياد مبسووط ... مي : كل يوم تزيد حقد على رشا وتتحلف لها وتتوعدها وكانت تكثر اتصالاتها على عزيز عشان تنرفز رشا والأمنيه الوحيده تفرق بين رشا وعزيز ) عبد الله ونايف : كانو دووم طلعات وسوااالف ولعب هاذي تقريبا حياتهم نواف : على حالته ماتغير فيها أي شي ... أبو رشا : في عالمه الخاص عالم الصفقات ولعب القماار وشرب الخمر ... ( يوم الزواج ) ديم : بايرب والله أني خايفه من هذا اليوم لين : ديوووم حبيتي أنشاء الله ماراح يكون إلا كل خير ديم بخوف : يارب كل شي يمر على خير ويكون أحساسي تجاه سلطان أوهام ريم : يالعفن أنتي وياها بسرعه الكوافيره تحت انزلو لين : خليها ترقى هنا أزين ريم : طيب عبد العزيز وهو يدخل : أقول ياعروسات أنا برووح للقاعه تامرون شي لين : من ألحين بترووح عبد العزيز : إيه عشان الكوشه ألحين يتتركب لين : أوه نسيت لاحبيبي سلامتك مانامر على شي عبد العزيز وهو يطلع : الله يسلمك لين تنادي على عزيز : عزيز عبد العزيز يدخل : سمي لين : ليش ماتاخذ ريم معك عبد العزيز : ليش أهي مااراح تتزين معاكم لين : لا أحنا أول ثم هي عبد العزيز : أوكي بقولها لين : مأوقع تقول لا أكيد بتموت من الفرحه عبد العزيز بتفحص : ديم وش فيك ؟؟ ديم : هاه لا بس خايفه تعرف يوم الزوااج داايم يخوف عبد العزيز بشك : أكيد ديم : إيه أكيد ريم وهي تدخل الكوافيره : تفضلي عبد العزيز وهو يطلع : ريامي ريم : سم عبد العزيز : انا برووح للقاعه عشان تتركب الكوشه تجين وياي ريم بفرحه : إيه أكيد لين : شفت قلت لك ماراح تقول لا ريم : مالك دخل يالدووبا عبد العزيز : يله بسرعه ألبسي ولاترى بخليك ريم وهي تدخل غرفتها : ثواني بس عبد العزيز وهو ينزل الدرج فيصل بصوت عاالي : زيزو أنت هنا عبد العزيز يلتفت على فوق : بسم الله لا انا هناك فيصل : وش الأخبار ونا خووك عبد العزيز : تمام ومن صوبك فيصل : أقزح على وين طالع عبد العزيز : رايح القاعه عشان الكوشه تتركب فيصل : لأوكيك أجل بروح معك من زمان عنك ماعاد صرت تنشاف عبد العزيز : والله أنك صادق أمش قلي أخبار زياد ولياان فيصل : يله ركبواا السياره وراحوا للقاعه ونسو ديم ريم بصوت عالي : عبد العزيز وينك خلصت ماري ( الخدامهـ ) أبد الأزيز روه مأع فيصل ( عبد لبعزيز راح مع فيصل ) ريم بعصبيه : شف التبن راح وخلاني هالزفت والله لوريه ومسكت جوالها ودقت عليه ( في السياره ) عبد العزيز : يوه هذا رقم ريم نسيتها فيصل : ليش كانت بتجي معك عبد العزيز وهو يرد : إيه هلا واللهوغلا بأختي الحلوه ريم : أختك الحلوه يالزفت عبد العزيز : لاياشيخه أنا فيصل قالي أنك هونتي ماتبين تروحين ورحنا فيصل بصدمه : شف الكذااب ريم بستغراب : والله أنه كذاب ماقلت له شي عبد العزيز : والله عاد هذا اللي قالياه ريم بزعل : طيب يله مع السلامه عبد العزيز : مع السلامه فيصل : يالكذاب حرام عليك ألحين بتكرهني زياده عبد العزيز : أحسن هذا اللي أبيه فيصل : أدري تبيها تحبك أنت وبس عبد العزيز : لا عاد أنا مو نذل بس أبيها تغليني أكثر منك لأني أحبها مووت وتعجبني تصرفاتها فيصل : من ناحيه الغلا أكيد أنت أغلا عندها وعندي وعند ديم ولين لأنك انت أبونا وأمنا وأخونا وصديقنا وكل شي بحياتنا بس أنت من يوم عرفت رشا وانت شوي بعدت عننا عبد العزي : لا كذا تحرجني وفي نفس الوقت تحطمني فيصل : ليش عبد العزيز : لأني انا نفسي ماصرت أهتم فيها مثل أول لأن رشا غيرت مجرى حياتي من يوم عرفتها تدري يافيصل اني مأبتسم إلا إذا شفتها مبتسمه ومأفرح إلا إذا شفتها فرحاانه فيصل : اوه هالدرجه تحبها عبد العزيز : وأكثر مما تتصور يله أنزل وصلنا فيصل : أمدانا عبد العزيز : أنزل ولا يكثر ( في بيت غيدا ) غيدا : ماما ماراح تروحين معنا أم غيدا : لا أنا مأحب أحد يزيني ويصلح لي شعري غيدا : أوكيه أجل راح أطلع رشا تنتظرني براا أم غيدا : مع السلامه رشا : باي ( في سياره رشا ) غيدا وهي تركب : هااي رشا : طولتي يالعفن غيدا : سوري والله ماكان قصدي رشا : لا حبيتي امزح خذي رااحتك على الأخر كم غيوده عندنا غيدا : أكيد وحد رشا : وأحلى وحده ( في بيت بنات أبو متعب ) بيان : أوف ليان : وش فيكــ بيان : مادري وش ألبس ليان : ألبي الوردي جناان عليكـ بيان : لا سلطان شافه ليان : بيان شيلي سلطاان من بالك ألحين أهو مو لك بيان تقاطعها : طيب وش رايك ألبس البنسفجي ليان : إيه حلوو أديم : بيان مع ليش أبي أخذ فستانك الوردي بيان : خذيه اديم : ثانكس بيان : ولكم ( بعد مرور سبع سااعات وبالتحديد الساعه العاشره في داخل القاعه وفي داخل أحد الأجنحه ) طبعا الكوشه تركبت والمعزيم وصلواا وكل شي اوكيكـ ماعدا رشا وغيدا عبد العزيز بإنبهار : واااو ليون صايره جونااان ديم بغيره مصطنعه : وانا عبد العزيز : عاد أنتي القمر ريم : وانا عبد العزيز وهو يحضنها : عاد انتي الحلا كله انت الغلا فيصل : أجل خلاص أنا المعجنااات خــخ عبد العزيز : يله يافيصل خل نطلع للمعزيم فيصل : للمعازيم ولا تبي رشا عبدالعزيزوهويطلع للقاعه : وش رايك ريم : أخ أموت بس يجيني مثل رشا فيصل : يله أنا طالع مع عبدالعزيز (في القاعه ) مي : عزيز عبدالعزيزوهو يدور رشا : هلا مي : وش أخبارك عبدالعزيز : تمام مي : وش كل هل الحلا غطيت على المعرس عبدالعزيز : لاعاد مو لهالدرجه رشا : هاااااااي عبدالعزيز : هلاوغلا ومرحبا بحبي وجنوني رشا : أهلين عبدالعزيز : وش هالحلى وش هالزين غطيتي على باريس هيلتون رشا : وانت غطيت على براد بيت مي بأبتسامه مصطنعه : اهلين رشا رشا بستغراب : أهلين هلا عزوز أمش معي خلني اروح أسلم على خوااتك عبد العزيز : يله مي : شف راحوا وخلوني ولا كأني موجوده بس اصبري علي يارشا فيصل : واااو مي: وش فيك ؟؟ فيصل :وش هالحلا ؟؟ مي : جد أول واحد يقول لي هالكلام فيصل : غلطان اللي ماشاف هالزين مي : كلك ذوق بيان وهي تدخل القاعه : واااو القاعه حلوووه ليان : بيان أنتي اول مره تشوفينها بيان : ايه رنيم : لأنها ماراحت معانا ذاك اليوم ليان : أيه صح نسيت بيان : أنا بروح أدور رشا ليان : تلايطي عن وجهي زياد : يااانااااس يااعلم ياااهوه قد شفتو قمر يمشي في الارض رنيم : أيه أنا زياد : لا والله مو انتي ليونتي قلبي ليان بإبتسامه : هلا زيود وش أخبارك زياد : هلا بروحي هلا بقلبي هلا بدنيتي انا تمام بشوفتك وانتي ليان : تمام أريم : شكله نسااني زياد : لا والله بس تعرفون الحب وما يسوي رنيم : يهووووه أمووووت انا على الحب ( عند رشا ) بيان : رشا كيفك رشا : أهلين هلا والله بيان : أهلين كيفك وش أخبااارك رشا وهي تناظر عبد العزيز : داامي مع عزوووز فأنا بخير بيان : دوووم انشاء الله عبد العزيز : آآآمييييييييييييين عبد العزيز : يله عن أذنكم أنا بروح لدحووووم بااي بيان : والله وحشتيني من زمااان عنك رشا : والله حتى انا أمشي أعرفك على غيدا بيان : يله ( مرالزوااج على خير وكانت رشا ترقب نظراات مي لها مره تكون حقد ومره إستحقار والمعاريس أنزفواا وألحين همة داخل صاله الطعام ) فيصل : عزيز تعال أجلس معانا شوي رنيم ودها تسولف معك عبد العزيز وهو وده يجلس مع رشا : أوكيك مي : تو مانورت الطاوله عبد العزيز : منوره بوجود أخوي فيصل : الله يسلمك مي : رنيم بليييز عطيني الببسي فيصل : خذي علبتي مي : مرسي مأقدر أشرب بعد احد عبد العزيز : بس اخوي مو أحد فيصل : لا عادي براحتها زياااد : ليون حبي ورى ماتاكلين ليان : شوفني أكل عبد العزيز : وين إياد زياد : مدري عنه ماشفته عبد العزيز : طيب ليش ماجا فيصل : إلا جا بس مدري وينه إياد : وينكم أدوركم ؟؟ فيصل : إذا طريت القطوو جاك ينط إياد : قطو في عينك عبد العزيز : تعال أجلس إياد جلس وأنتبه ان لياان كانت موجوده : أهلين ليان : هلا ( على طاوله رشا وبيان ) رشا : اوووف بيان : أقول قومي خل نرووح عندهم عشان العفن ماتستانس بعبد العزيز رشا وهي تقوم : صادقه يله أمشي بيان وهي تقوم : يله رشا وهي تجلس جنب عبد العزيز : السلام عليكم الكل : وعليكم السلام عبد العزيز : وأنا أقول النور هذا من وين جاااي بيان : أكيــد من رشا لأنها أحلى وحده بالقاعه اليوووم رشا وهي تغمز لبيان وبدلع : كلك ذوووق حبيبتي بيان نقزت لليان وبهمس في إذنها : وش جاب إياد ليان : اللي جابك بيان : طيب أبيك تقولين لرشا أنها حلوه ليان : كذا راح تدري رشا اني متفقه معك بيان : ماااعليك ليان : طيب بياان بصوت مسممووووع : رشا حبيبتي والله جمالك فاااتن ليان : شويه صرتاااحه مشاء الله يارشا أنتي جنااان كل يوم تحلوين زياده رشا بنعومه : مرسي عبد العزيز : ماقلتوا شي جديد فيصل : يانااس غيرو السالفه ماعندكم مواقف حلوه مي كانت بتموت من الغيره :بصراحه انتي اليوم يارشا الكوافيره مزوده معك المكياجفلو انها مخففته كان أحلى رشا : ماطلبت رايك مي : مسكينه الكل يتمنى راايي ومن أنتي عشان تقولين هالكلام فيصل : ياناس هدو رشا ببرود ورجل على رجل وتناظر مي بخبث : عزوزي حبي أكلت عبد العزيز بغبتسامه : لا حبيبتي وكليني رشا بهمس في أذنه : ماتنعطى وجه عبد العزيز : يله وكليني رشا وهي تناظر عبد العزيز : من عيوني عبد العزيز : يله رشا وهي توكل عبد العزيز قطعه كباب بالشوكه عبد العزيز : هممم لذيذ مي : سخاافه رشا باسلوب أستفزازي : تكلميني مي : لا مايشرفني اكلم وحده مثلك رشا بإنفعال : انتي تراك زوتيها ماتعرفين منو انا عشان تكلميني بهاي الطريقه مي بإستهزاء : لا منو أنتي رشا بعربجيه زايد ه وبفخر : أنا قاهـــر ,,, أنا رشا عبد العزيز وهو يقوم وبإنفعال : خلاص كافي رشا قومي خل نمشي رشا وهي تجلس : مابي عبد العزيز : قلتلك قومي رشا : قلت لك مابي تو الناس مي : عبد العزيز ولا يهمك أنا اجي معاك عبد العزيز يتجاهل كلام مي : رشا بتقومين ولا لا ؟ رشا : قلت لك مابي يعني مابي عبد العزيز يحاول يمسك أعصابه وبنظره تهديد : طيب أنا ماشي يله بايو مي وهي تقوم وراه : عن أذنكم فيصل : يرضيك كذا يارشا رشا : انا ماغصبته على الطلعه بكيفه جعله في ستين دااهيه بيان : بس أنتي زودتيها شوي رشا : أهو اللي زودها مو انا فيصل : اموت وأعرف مي وين راحت رشا : أكيد لعبد العزيز فيصل في نفسه ( أكيد الشك اللي في بالي تيقن من ناحيه مي وعزيز ) ( عند عبد العزيز ) عبد العزيز كان واقف برى القاعه يدخن وكان متنرفز حده مي : عزوز عبد العزيز بعصبيه : نعم وش تبين مي بخوووف من غضب عزيز : هاه ولاشي عبد العزيز : ممكن تضفين وجهك ترى حدي متضايق مي ودموعها تنزل على خدها : سوري اني جيت أسئل عنك وغير ماجاء يسأل عبد العزيز وهو يلف لمي ويقرب منها : سوري مي مي : لاعادي ( في هالحضه طلعت رشا من القاعه وانصدمت وهي تشوف عزيز مع العفن ميوووه ) عبد العزيز وهو يمسح دموووع مي : لا والله جد سوري بس انا متنرفز رشا حست أن الغيره بتذبحها مي وهي تمسك يد عبد العزيز وهو يمسح دمووعها وغمضت عيونها وأستنشقت هوا : عبد العزيز والله عادي أي شي منك عادي عبد العزيز أستغرب حركة مي فلف براسه وشاف وحده واقفه عند لباب القاعه مين لا لا هاذي رشا سحب يده وراح عند رشا رشا يوم شافته جاي لعندها دخلت القاعه عبد العزيز يحاول يلحقها وبصوت عالي : رشارشا رشا تمشي عنه ومو معطيته أي أهميه عبد العزيز مسك يد رشا بقوه : رشا أوقفي أبيك رشا لفت عليه وبصراخ : نعم نعم وش تبي مني عبد العزيز بصوت هادي : أشتقت لك رشا باستغراب : لا ياشيخ عبد العزيز : والله وربي رشا : عبد العزيز أترك يدي عبد العزيز : ما راح أتركها رشا حاولت تسحب يدها بقوه بس ما قدرت : عبد العزيز أحنا مو لحالنا عشان نتهاوش أو نتكلم رجاء أتركني عبد العزيز ببرود : ما يهمني أحد رشا تتألم وبعيونها دموع وبرجاء : عزيز بليز أترك يدي عبد العزيز ما طاوعه قلبه يشوف جنونه تترجاه فترك يدها فراحت رشا عنه عبد العزيز : أف يارب الحين وش لون أراضيها ( عند بيان ) بيان : رشا وش فيك رشا : ولا شي بيان : لا جد والله رشا مسكت بيان وراحت لغرفه ماكان فيها أحد : ما أقدر أقولك هنا بيان : طيب الحين ما حولنا أحد رشا طاحت بحضن بيان : بيان تخيلي يوم طلعت أدور عبد العزيز لقيته مع مي ( وقالت لها الموقف ) بيان : رشا حبيبتي عبد العزيز يحبك لا تخلين وحده مثل هاذي تخب بينكم أكيد أنها راح تستغل الزعل وأكيد راح تحكي مع عبد العزيز كثير وبعدين يصير اللي ما تتمنينه رشا وهي تقوم من حضنها : فالك ما قبلناه بيان أجل لازم تنسين الموقف عشان ما تخلين فرصه لمي رشا : أوكي خلاص بس والله يا بيان أحس الموقف صعب ينسى لأنهم كانو قريبين من بعض بيان : أكيد مي اللي قربت ما أتوقع عبد العزيز لأني واثقه مليون بالميه أنه يموت عليك وبعدين لازم تراضينه على الموقف اللي صار على طاولة الطعام رشا بحيره : طيب وش أسوي بيان : أسمعي وسوي اللي أبقولك عليه ( في الفندق وبالتحديد عند لين وريان ) ريان : يله يا ملاكي روحي غيري وأنا راح أطلب الأكل أوكي لين وهي تدخل الغرفه : أوكيه ريان طلب الأكل وولع الشموع اللي على طاولة الطعام ووصل الأكل ووزعه فوق الطاوله لين دخلت الحمام وخذت شور سريع ولبست قميص نوم لونه بيج وذهبي وكان شكلها فيه جنان وطلعت لين : واااااااااو ريان وهو يمد يده لها : أمشي لين : ريان حبيبي وش هذا ريان : وشو ما شوف شي ما شوف إلا ملاكي لين بحياء : طيب وصل الأكل ريان بأبتسامه : يب ما تشوفينه على الطاوله لين : أنا ما أشوف إلا ملاكي ريان بأبتسامه : أجلسي يا ملاكي لين وهي تجلس : ثانكس حبيبي ريان : العفو ( في نفس الفندق وبالتحديد عند سلطان وديم ) ديم أول ما وصلت خذت شور ولبست قميص نوم أحمر متداخل مع اللون الأسود وحطت قلوز أحمر وكحل أسود وشوي شدو أحمر وصايره ملاك وطلعت من الغرفه وشافت سلطان كان جالس يغير في القنوات ديم وهي تجلس : سلطان كيفك سلطان وعيونه على tv : بخير ( ومرت لحظة هدوء ) سلطان لف بعيونه وشاف ديم اللي كانت جالسه تلعب بأصابع ايدها : ما ودك تدخلين الغرفه عشان تنومين ديم باستغراب وبصدمه : نعم سلطان : أظن أنك سمعتي ديم : ليش مضايقتك سلطان : لا بس لازم تروحين الغرفه عشانها راح تكون مكان نومك أو مكان نومي أنا ولا راح يكون مكان نومك هنا في غرفة الجلوس ديم : سلطان في سؤال في بالي من زمان ودي أسألك أنت ليش متزوجني سلطان : يعني مثل أي واحد متزوج ديم :لا ما أظن سلطان وهو يقوم : أجل لسواد عيونك ديم في نفسها أكيد اللي في بالي صح أكيد أهو متزوجني بالغصب مو برضاه سلطان : ها وش قلتي تبين الغرفه ولا لا ديم وهي تقوم : أكيد أبي الغرفه ( عند رشا ) رشا راحت للبيت وحطت راسها ونامت عشان تقوم مبكر عشان تسوي اللي متفقه عليه مع بيان ( عندعبد العزيز ) عبد العزيز يدق على جوال رشا فيلقاه مقفل : أف يارب الحين أهي وينها عبد الرحمن : من هي عبد العزيز : رشا عبد الرحمن : ليش وش فيكم عبد العزيز : أولا مفروض أنا اللي أزعل مو أهي بعدين انقلبت الحال عبد الرحمن : ما فهمت ولا شي عبد العزيز قاله كل اللي صار من طاولة الطعام إلى يوم رشا تروح وتتركه عبد الرحمن : خلها لين تهدى وبعدين موقفها معك بايخ مفروض يوم قلت لها قومي قامت عبد العزيز : صادق اجل كيفها خل تزعل عبد الرحمن : اخ بس متى يجي بكرى عبد العزيز بأبتسامه : متى يجي عبد الرحمن وهو يلف لعبد العزيز :ط ايه صدق انتو ما حددتو يوم الزواج عبد العزيز بحزن : لا إلى هالحين عبد الرحمن : وش تنتظرون عبد العزيز : أف ما دري أمش بس خل نروح عند الشباب أنا مليت عبد الرحمن وهو يقوم : يله ( عند فيصل وزياد ) فيصل : اخ بس شكلها تحب أخوي زياد : لا ما أتوقع لأنها تعرف أنه ما راح يكون لها راح يكون لرشا فيصل : بس ما تشوف كيف تتعامل مع عبد العزيز شف يوم قام راحت وراه كل هذا وش يثبت زياد : والله يا شيخ شككتني فيصل : والله ياخزفي يصير ظني بمحله ( الصباح الساعه 8 ) قامت رشا من النوم ولبست تيو جنز تحت الركبه وتحته بنطلون شادلونه بنفسجي وبلوزه بنفسجي وصندل بنفسجي على حنز وفتحت شعرها ولبست بندانه نفس لون الصندل وحطت قلوز وردي وكحل أسود ومدموج بالبنفسجي وطلعت من البيت وراحت عند اقرب محل ورد واشترت بوكيه ورد أحمر ودقت على عزيز عبد العزيز كان نايم وصوت جواله أزعجه فقام من النوم أف من اللي يكلم هالوقت ورد من دون ما يشوف الرقم عبد العزيز بصوت مليان نوم : ألو رشا : صباح الخير صباح الورد لأحلى صوت بالدنيا عبد العزيز انصدم ومو مستوعب : مين رشا رشا : يب رشا اللي تموت عليك رشا اللي الحين عند باب بيتكم عبد العزيز نقز من السرير وطل من بلكونه غرفته ولقى سيارة رشا فنزل طوالي من دون مايلبس قميص أو تي شرت لأنه ما يحب ينوم فيهم رشا : ألـــــــو عبد العزيز وهو يفتح باب الفله : معك رشا شافت عبد العزيز جاي لعندها فنزلت ومعها الورد : هاي عبد العزيز وهو يتفحص رشا : هايات رشا وهي تمد الورد تفضل عبدالعزيز : ثانكس رشا بزعل : عزيز حبيبي ليش نازل كذا أخاف يجيك برد عبد العزيز وهو يناظر نفسه : معليش بس يوم سمعت صوتك ما حسيت بنفسي إلا وأنا هنا رشا وهي تلعب بيدها على صدره : زيزو أن كنت ما تخاف على نفسك فأنا أخاف عليك عبد العزيز ببلاهه : ترى اتهور يا رشا من دون ما أحس بنفسي رشا : ويعه روح البس يله عبد العزيز : طيران ( بعد مرور عشر دقايق ) عبد العزيز وهو يدور : وش رايك فيني رشا وهي فاتحه عيونها على الأخر : واو شكلك صاير جنان توتو كان عزيز لابس بنطلون جنز أزرق وقميص أبيض ومخلي صدره مكشوف ولابس فوقه جاكيت رسمي أسود وجزمه سبورتيه أبيض وأسود وساعه بيضا عبد العزيز : عشان تعرفين أن مو بس أنتي الحلوه رشا بأبتسامه : ليش في أحد أحلى مني عبد العزيز بثه : أنا رشا : أقول وش رايك نمشي نغير جو لأن الوقت ما يكفي لأن اليوم لازم أكون مع غيدا عبد العزيز : وأنا مع دحوم رشا : أجل يله خل نستغل الوقت ( وراحو يتمشون في المول ثم توجهو للمطاعم عشان يفطرون وكانت أحلى طلعه طلوعها بعدها راحت رشا عند غيود وعزيز عند دحوم ) ( في القاعه الساعه 10 مساء ) بعض المعازيم وصلو والبعض في الطريق واللي بالمشغل واللي سلم وطوالي طلع عشان مايشوف ليان أكيد عرفتو مين هذا إياد ) طبعا غيدا كانت عروس جد لأنها طللعه جنان توتو بالفستان الأبيض المنفوش والطرحه ورشا كانت لابسه فستان أخضر عشبي وإكسسوارات ذهبي وصايره أخت العروس من حلاتها عبد الرحمن لابس الثوب والغترهالبيضا على البشت وصاير ملكفيه وعزيز لا بس ثوب على غتره ونفس الشي فيصل رشا : غيود وأخيرا صرتي عروس واخيرا أمك بتفتك منك أم غيدا ودموعها بعيونها : لا والله عبد الله : احم احم تراني وصلت رشا : حياك عبد الله وهو فاتح عيونه : هاذي أختي غيدا : لا بنت الجيران عبد الله : والله أنك غطيتي على رشا وصايره توتو رشا : ها ها ها لو تموت ما تغطي علي نايف : صادقه لو تموت عبدالله : بسم اللله وش جابك توك برى نايف : جاي أسلم على أختي اللي نا سيتني رشا : أفا والله مانسيتك نايف : واضح غيدا : نيوف يارب تسلم نايف وهو يسلم : هلا والله صايره حلوه يا بنت الكلب أم غيدا : حسن ألفاظك نايف : والله محد علمنياها إلا عبود عبدالله : عبود في عينك عبد الله وجا وقت الزفه وانزفت غيدا وبعدها عبد الرحمن عبد العزيز : انتي كلمالك تحلوين رشا : عشان تعرف مع وجهك انك مو أحلا مني عبد العزيز بثقه : لا عاد لو تموتين ما تطلعين بحلاتي ( بعدها طلعو المعاريس ) عبد العزيز : جنوني رشا : هلا عبد العزيز : شرايك نطلع نتعشى ونترك عشاهم رشا : ما عندي أي مانع ( عندعبد الرحمن وغيدا ) عبد الرحمن : مبرووك لي ولك يابعد أهلي غيدا : الله يبارك فيك عبد الرحمن : غيود حبيبي أخيرا جا اليوم اللي أتمناه أخيرا صارتلي عايله غيدا : مو عايله أحنا بس اثنين عبد الرحمن : وأنشاء الله الثالث والرابع والخامس غيدا : يا عيني عبد الرحمن وهو يقوم : غيود روحي بدلي وانا راح اطلب العشاء غيدا وهي تقوم : طيب عبد الرحمن : طيب وش تبين غيدا : أي شي منك حلو ودخلت الغرفه ولبست قميص نوم وردي وطلعت عبد الرحمن : يا كشخه غيدا بحياء : طالعه عليك عبد الرحمن وهو يمسك يد غيدا : أمشي يا بعد أهلي أوكلك بيديني غيدا : دحوم أعرف أمشي عبد الرحمن : طيب أنا ابي احس بأمان أبي أحس بيدك أبي دقات قلبي تفرح لأنها ما ذاقت الفرح من زمان غيدا : دحوم وربي كافي اخاف اموت من الوناسه عبد الرحمن : يارب يارب أموت انا قبلك يارب مايجي اليوم اللي يكون فيه عبد الرحمن من دون غيدا غيود ابيك توعديني انك تهتمين بنفسك زين غيدا بأبتسامه : انشاء الله بس مو كأن الأكل برد عبد الرحمن : أوه نسيته الله يهينيك بحياتك نسيتينياه غيدا وهي تجلس : طيب يله أجلس عبد الرحمن وهو يجلس : أي أوامر ثانيه غيدا : لا سلامتك ( في بيت زياد ) زياد توه داخل البيت فلقى إياد جالس بالصاله زياد : إياد كيفك إياد : تمام وأنت زياد : تمام إياد : وكيف ليان زياد : تمام غريبه جالس هنا بالعاده تكون تحت إياد : الحين بنزل زياد : إياد بطلبك طلب إياد : أمر زياد : أبي وأتمنى أني أنزل معك إياد : بس ولا يهمك أمش يله خل ننزل زياد مو مستوعب : جد والله إياد : والله ( ونزلو تحت في القبوا ) زياد كان مذهول من اللي يشوفه الغرفه مليانه رسومات والوان واقلام للرسم زياد : واااو والله وصار عندنا بالبيت مرسم من دون علمنا إياد : شفت عاد زياد : ليش يا إياد تمنعنا من اننا ننزل هنا إياد : بس كذا مافيه سبب زياد قعد يدور ويشوف الرسومات فشاف رسمه كأنه يعرفها زياد بشك : هاذي الرسمه كأنها شخص أعرفه زين إياد بأرتباك : لا أكثر الرسومات من خيالي زياد : طيب ليش أرتبكت إياد : لا ما أرتبكت ولا شي أمش بوريك رسمه لك ( في المطعم ) كانوا رشا وعبد العزيز يتعشون ويتفقون على الزواج وبعدها كل واحد راح لبيته وناموا ( في بيت زياد ) زياد : والله أني أجنن إياد : مره طالع علي زياد كان باله مع الرسمه اللي شافها لأنه يعرفها بس مين مين يارب اهو ماعرفها لأن إياد مغير شوي بملامحها إياد : وين رحت زياد : معك إياد : متاكد زياد : ايه متأكد إياد : اها طيب ما قلتالي شنو رايك زياد : والله خطيره مره يله انا بروح انام إياد : تصبح على خير زياد : وانت من اهله ( في صباح يوم جديد ) كان عزيز قايم بوقت مبكر وراح للشركه وأول ما دخل محمد : عبد العزيز عبد العزيز : هلا محمد : عندي لك بشاره عبد العزيز : جد محمد : جد والله بس كم لي عبد العزيز : على حسب البشاره محمد : انت تحبها اكيد عبد العزيز بحماس : طيب قول وشي محمد : الصفقه اللي انت حاطها في بالك خلاص راح تكون لنا انشاء الله بس لازم تكون هنا الأيام الجايه عشان اول ما تنزل نوقعها لأن فيه شركات كثيره تنافسنا عليها عبد العزيز بفرحه : جد والله محمد : والله عبد العزيز : ابيك تصرف مكافأه لك عشان هالخبر الحلو ( عند غيدا وعبد الرحمن ) غيدا وهي تقوم عبد الرحمن : حبيبي قوم يله عبد الرحمن : أمم غيدا : يله قوم عبدالرحمن وهو يمسك يد غيدا ويطبع بوسه عليها : صباح الخير غيدا : صباح النور عبدالرحمن : غيود حبيبي يا بعد أهلي جهزي لي الحمام ابي اخذ شور غيدا وهي تقوم : من عيوني عبد الرحمن : تسلم لي عيونك غيدا جهزت الحمام لعبد الرحمن وطلبت فطور عبد الرحمن وهو يطلع : غيود غيدا : عيونها عبد الرحمن : جهزتي ملابسي غيدا : يب حطيتها فوق السرير عبد الرحمن : حلو حلو ( عند رشا ) رشا قامت من النوم ولقت خمس مكالمات من بيان ومسج منها وكاتبه فيه رشا حبيبتي اول ما تصحين كلميني رشا قامت غسلت وجهها ودقت على بيان بيان : هلا وغلا رشا : بسم الله وش هالسرعه في الرد بيان : شفتي عاد قلبي قالي ان رشا راح تكلم رشا : يا عيني بيان : على العموم ابيك تجين لي هالحين عشان نفطر سوا رشا : اوكيه مسافة الطريق واكون عندك ( في بيت زياد ) زياد صحى من النوم من صوت الجوال زياد : ألـ ـــ ــ ـو ليان : صباح الخير زياد : صباح النور ليان : زياد معليش قومتك من النوم بس وربي ملانه ابي اطلع زياد وهو يقوم من السرير : بس ولا يهمك الحين اجيك ليان : ههه طوالي مو تلف يمين او يسار زياد : لا افا علك قلبي ملان والف يمين ولا يسار طوالي واكون عندك ليان : يله احتريك ( في بيت مي ) مي : زين يا رشا والله لأخليك تندمين في اليوم اللي انولدتي فيه جود : يا شيخه حرام عليك والله حرام وبعدين هذا مو طبعك يا مي والله مو طبعك مي : لا يا شيخه جود : والله انا مليت من الروتين اليومي اوريك يا رشا اصبر يا عزيز أف طفشت أنا يله أنا بروح مي بأستهزاء : تكفين اجلسي تلايطي بس جود وهي تطلع : باااي ( في بيت بنــــات أبو متعب ) بيان : وش عندك قاعده هنا ليان : احتري زياد بيان : اها ليان : وانت بيان : انا راح تجي عندي رشا ليان : اها عشان كذا البنت متنشطه ( ا لايسمعون صوت جرس الباب ) ليان : أكيد زياد بيان وهي تروح تفتح الباب : لا أكيد رشا بيان وهي تفتح الباب : ظني بمحله ما يخيب رشا : كيفك بيان : تمام وانتي رشا : بخير بيان بلهجه مصريه : خوشي يا ختي خوشي رشا وهي تدخل : حخوش ليان : كيفك يا رشا رشا تمام ( في سيارة زياد ) زياد يدق على ليان ليان : هلا زياد : يله يا حلوه أنا عند الباب ليان : طيب وش رايك تدخل هنا فيه رشا زياد : أوكي ما عندي مانع ( فنزل زياد ودخل الفله ) ليان : وشحالك زياد : تمام رشا : اهلين زياد : هلا فيك بيان : هلا زياد : هلا فيك بيان : حلو حلو وش رايكم لو نطلع بالحديقه رشا : يكون أحسن وطلعوا بالحديقه وجلسوا جلسة سوالف وضحك ( في سيارة عبد العزيز ) يرن جواله فرد : ألـــــو مي ببكاء : الـ ــ ــ ــو عبد العزيز بأستغراب : مي وش فيك مي : عزيز وربي محتاجه لك ابيك تجي عندي ابيك ضروري عبد العزيز : طيب قولي لي وش فيك مي : تعبانه مخنوقه عبد العزيز : خلاص خلاص أنا جايك وسكر ( في بيت مي ) مي : يس يس يس الحين بيجي عندي وراحت عند المرايه وشافت شكلها وكانت مره مره كـيــوت وجنان كان شكلها يدل على البراءه مع أنه مافي براءه وكانت مره مره حلوه ( في بيت بنات أبو متعب ) ليان : والله حرام عليكم بيان : والله أني صادقه رشا : طيب لازم يا أنا يا زياد نروح نتأكد زياد : يله أنا برقى معك غرفتك واشوف هل فيها عرايس باربي وصورها أو لا ليان : لا بيان : إلا يله رح ليان : يله قوم خل أوريك زياد وهو يقوم : يله رشا وهي تشوف الساعه بعد ما رقو زياد وليان : أوه أنا ابي ارجع الحين بيان : ليه توالناس رشا : لا وين انا بروح يله باي بيان : بس لا تنسين اللي قلتلك رشا : شنو بيان : الحين تروحين بيت مي وتوقفينها عند حدها طيب رشا : لا توصين حريص يله بايو وبينا اتصال بيان : اوكيه يله بحفظ الله هيك وبس |
![]() |
![]() |
#3 |
:+[مجموعة المميزين]+:
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() تااااااابع .. ( في بيت مي ) عبد العزيز توه واصل فوقف سيارته ورن الجرس مي وهي تفتح الباب وبصوت حزين مصطنع : هلا عبد العزيز : هلا فيك مي : تفضل عبد العزيز وهو يدخل : زاد فضلك وجلسوا بالصاله عبد العزيز : مي وش فيك مي : هالا بس شوي مخنوقه عبد العزيز : وش منه طيب مي : عزيز أنا ابقوم اجيبلك شي تشربه وش تبي عبد العزيز : أنا ما جيت أبي أشرب أنا جيت عشانك مي : متأكد جاي عشاني عبد العزيز : أجل جاي لعند بيتك وتقولين متأكد وبعدين انتي ما عندك احد بالبيت يعيش معاك ( في سيارة رشا ) رشا أف الحين وش أقولها بس أنا لازم أوقفها عند حدها عشان ما تتمادى أكثر وقربت من بيت مي إلا وتشوف سيارة عبد العزيز عند الباب رشا بأستغراب : مو كان هاذي سيارة عبد العزيز إلا جد هاذي سيارته خل أشوف اللوحه ونزلت من السياره وشافت اللوحه ولقتها ر ش ا 111 إلا هي سيارته ليش اهو هنا لازم ادخل واعرف ( عند زياد وليان ) زياد : وااي هاذي غرفتك ليان : يس وش رايك زياد : والله جنان مثلك وبعدين كلام بيان صحيح ليان بأبتسامه : عاد لا تعلق زياد كان يدور بالغرفه يتأمل كل شي فيها يتأمل كل شي تحبه حبيبته عشان يحبه ويتعلق فيه مثل ماهي متعلقه فيه فجاه شاف رسمه قد شافها ومو من وقت شايفها أمس وعند مين عند اخوه زياد باستغراب : ليان وش هالرسمه ليان بأرتباك : ها لا بس رسمه زياد وهو يتفحصها بنظراته : متأكده ليان : ايه زياد : طيب ليش مرتبكه يان : ماأرتبكت ولا شي زياد بتفكير : بس أنا شايف مثلها عند أخوي إلا عند إياد ليان بخوف : إياد زياد : ايه إياد ليان : يمكن تشابه زياد : نفس الرسمه وبعدين نفس رسم يد أخوي وبعدين الرسمه مو رسمه عاديه هاذي رسمه لك وجهك يعني ليان تحاول تتهرب : خلاص طيب اللي تبي تشوفه شفته زياد : طيب ليش تتهربين ليان : ماأتهرب بس أنت زياد : طيب خلاص أنا ماشي ليان : أفا ليش زياد : لا بس تذكرت أن عندي شغل يله مع السلامه ليان : مع السلامه ( عند مي وعبد العزيز ) مي : معي أمي بس لا حس ولا خبر ولا كأنها موجوده عبد العزيز : ليش مي : سفريات عبد العزيز : اها طيب ما قلتيلي وش فيك ؟؟ مي ودموعها تنزل على خدها : تعبانه يا عبد العزيز والله جد تعبانه عايشه بالهدنيا ولا كأني عايشه محد يحس فيني ولا أحد مهتم لي عبد العزيز وهو يمسح دموعها : أفا وانا وين رحت مي : موجود بس انا قصدي امي اللي مو مهتمه فيني وابوي اللي مات وخلاني وجود اقرب صديقاتي لي اليوم تهاوشت معي وراحت وخلتني عزيز وربي أني تعبانه وربي اني محتاجه لك عبد العزيز : طيب وانا عندك مارحت قولي كل اللي بخاطرك قولي يامي وريحي نفسك مي : مشكور يا عزيز عبد العزيز : لا شكر على واجب أنا ماسويت ولا شي إلا هالحين قولي يا مي وكانت رشا واقفه وشافت الموقف اللي صار لأنهم كانو تاركين باب الفله مفتوح رشا : يا حبيبي وانا اقول ليش عبد العزيز اليوم ما كلمني عشانك قاعد معها ( في بيت زياد ) زياد أول ما وصل نزل تحت بالمرسم عشان يبي يشوف الرسمه فلقاه مفتوح وطوالي راح لعند الرسمه وكان واقف يتاملها وشلون نفس الرسمه تكون عند ليان وشلون وهي من رسم أخوي لا الموضوع فيه شي مو كذا صدفه فجلس يفتش عن شي يثبت الشك اللي عنده فلقى دفتر خواطر حق إياد ففتحه وجلس يقرا الخواطر فلقى خواطر كلها عن اللي يسويه عشانه وهو ولا مهتم وعن ليان وأول مابدى بالحب وأول مادرى أن زياد يحب ليان وكل شي في حيات أخوه عرفها زياد رجع الدفتر مكانه وطوالي راح لغرفته وأول ما دخل مسك راسه ويمر في باله معاملة ليان له في البدايه وتغيرها المفاجأ وإياد يوم يجي يسأله أنت منو تحب ويوم قاله ليان تغيرت ملامح وجهه وتغير آآآآهـ يا إياد أنا سبب عذابك بالهدنيا وليش ليش ليان توهمني أنها تحبني ليش آهـ الحين أنا وش أسوي يارب ساعدني يارب ( في بيت مي ) عبد العزيز بصدمه : رشا رشا بأنفعال : ايه رشا اللي وثقت فيك وحبتك رشا ولا نسيتاها عبد العزيز : لا أنتي فاهمه الموضوع غلط رشا : لا غلط ولا شي الحين عرفت حقيقتك وانتي يامي والله لأنسيك حليب امك والله ما اكون رشا أن ما نسيتك إياه مي في نفسها طايره من الفرح اللي في بالها قرب يتحقق عبد العزيز : رشا رشا رشا طلعت من الفله وهي تصيح ومو مصدقه اللي شافته عبد العزيز طلع يبي يلحقها عشان يفهمها الموضوع رشا ركبت السياره وراحت لبيتها عبد العزيز راح وراها رشا دخلت الفله وعبد العزيز وراها عبد العزيز : رشا رشا رشا وهي تلف وبصراخ : برى أطلع برى ما أبي أشوفك برى عبد العزيز وهو يقرب منها : ما راح أطلع إلا لما تسمعيني رشا بأنفعال : مابي أسمع شي مابي ابيك تطلع برى برى ورقت وخلته عبد العزيز كان واقف بالصاله حوالي عشر دقايق عشان يبي يستوعب كل اللي صار وبعدها طلع وراح للبيت ودخل سيارته بالكراج ونزل وراح لغرفته وكانت رشا شبه مو مستوعبه اللي صار وتتوعد مي وعبد العزيز ومي كانت تخطط وش بتسوي بعد هالموقف ( في صباح يوم جديد يمر على أبطال القصه عبد العزيز كان كل تفكيره على رشا كيف راح يفهمها الموضوع ورشا كيف تنتقم من مي وزياد كيف يرجع ليان لأخوه ) ( عند سلطان وديم ) ديم : مابي سلطان : طيب ليش ديم : بس كذا مالي خلق أطلع سلطان : احسن أجلسي هنا لحالك ديم : أصلا وأنت معي كني جالسه لحالي سلطان : ديم عدلي أسلوبك معي ديم : ماراح أعدله إلا لما تعدل أسلوبك سلطان رفع يده وضرب ديم كف : تعدلينه غصب عنك تسمعين ديم واقفه وحاطه يدها على خدها وتناظره بأستغراب سلطان : يله أنا طالع بعد ماطلع دخلت ديم الغرفه جلست تصيح ( في الشرقيه عند لين وريان ) ريان : الحمد الله على السلامه لين : الله يسلمك ريان : ها الحلوه وين تبي تروح لين : عند البحر ريان : أنشاء الله ( عند زياد ) كان منسدح وكانت الغرفه ظلام ومولع الديجي على أغنية كنت أظن كنت أظن أني حبيبك وأني لامن غبت توله وأني بالهدنيا نصيبك واللي عيونك بتوله إلا يسمع صوت الباب يطق زياد : أدخل رانيا : أف اف اللي يشوف غرفتك يقول انك باليل مو بالنهار زياد : نعم وش تبين رانيا : أفا أبي أسولف معك والله من زمان عنك زياد : رانيا خليني رانيا : زياد وش فيك شكلك مو على بعضك زياد : ـــــــــــ رانيا وهي تقرب من أخوها : زياد في أحد مضايقك ها قلي زياد : لا رانيا : متأكد زياد بأنفعال : رانيا خليني لحالي لو سمحت رانيا وهي تفتح الستاير : أوكيه بخليك بس خل النور يدخل غرفتك زياد : أف انتي ماتفهمين رانيا اطلعي برى رانيا : طيب بطلع زياد : أف أنا لازم أروح أكلم إياد فنزل عشان يلحق على إياد قبل لا يروح الشغل زياد بصوت عالي : إياد إياد إياد : هلا أنا تحت بالمرسم زياد وهو ينزل : وينك إياد : هنا زياد يوم شاف أخوه غرقت عيونه بالدموع إياد بأستغراب : وش فيك زياد وهو يحاول يخفي دموعه : ليش ليش ليش إياد : شنو اللي ليش زياد : ليش ما قلتلي إياد : وش فيك تتكلم بالألغاز زياد وهو يمشي ويشيل اللوحه من مكانهاوبأنهيار : ليه ما قلتلي أن هاذي ليان وانت راسمها لها ومعطيها وحده مثلها ليه يا إياد ليه تضحي عشاني وتخلي ليان توهمني انها تحبني ليه ليه تدري اعيش وانا ادري ان هالشخص ما يحبني ولا اعيش معاه على وهم حبي انت خليتني اتوهم ان ليان تحبني خليتني اعيش حلم وردي والحين تبدا كوابيسه ليه ما خليتني اعيش الكوابيس من البدايه ليه تحرم نفسك من ليان وهي تحبك وما تحبني اهي تموت عليك يكفي انها ضحت عشانك هذا اكبر دليل لحبها ليه يا إياد ليه تحرم نفسك من السعاده عشاني والله انا سعادتي اللي تكون على حساب غيري ما أبيها ماابي ابني سعادتي على تعاستك وتعاست ليان إياد كان واقف مصدوم من الكلام اللي يقوله زياد زياد طاح على الأرض منهار إياد بخوف : زيااااااااااااااااد زيااااااااااااااد زياد : إياد روح روح لليان اكيد بتفرح إذا شافتك إياد وهو يمسك زياد : وشلون اروح لها وانت كذا زياد وهو يقوم ويحس راسه بينفجر : إياد سامحني سامحني تكفى انا فتحت دفترك من دون علمك إياد : أنا خلاص ما أقدر اسمع صدمات اكثر من كذا والله ما قدر في البدايه ليان ثم الدفتر زياد وهو يمسك الدفتر : إياد بتروح لليان الحين ولا الدفتر بيوصلها إياد : زياد وش فيك أكيد انجنيت تبيني اروح لها ولا الدفتر زياد وهو يرقى : ايه انجنيت وترى الدفتر بيوصلها إياد : زياد لا لا زياد راح وخلى إياد وفي نفسه أنا لازم ارجعهم لبعض لازم إياد يارب لا يكون بيودي الدفتر عندها فدق على جواله ومارد فطلع بسرعه وركب السياره يلحق على زياد ( عند عبد العزيز ) كان يدق على رشا وهي ماترد على رقمه ( في بيت بنات أبومتعب ) رنيم : بيان افتحي الباب ليان : انا بفتح ليا ن وهي تفتح الباب : زياد زياد وهو خلاص يحس انه بيموت من الم الصداع : ليان ممكن ادخل ليان : ايه ادخل زياد دخل وجلس وجت ليان جنبه زياد : ليان معليش في موضوع ضروري اقولك اياه بس لازم تسمعيني زين وابي منك الصراحه ليان بأ ستغراب : طيب قول زياد : انتي تحبين إياد اخوي ليان استغربت من سؤال زياد اللي من دون مقدمات ولا شي : نعم زياد : انعم الله عليك اللي سمعتيه فجأه يسمعون صوت جرس الباب بيان : أنا بفتح بيان وهي تفتح الباب : إياااااااد إياد : وين زياد بيان : داخل إياد وهو يدخل : زياد زياد زياد يوم سمع صوت أخوه : ليان ردي علي ليان واقفه مصدومه من اللي تشوفه تحسب انها في حلم الحين بتصحى منه زياد وهو يهز ليان : ردي إياد : زياد أمش زياد : لا ما راح أمشي إلا إذا سمعت رد ليان ليان ردي ليان حست انها خايفه فقربت عند بيان يمكن تلقى الأمان من هالخوف اللي فيها إياد : زياد أمش زياد بأنهيار : لا لا قلتلك ما راح أمشي إلا إذا سمعت الجواب ليان تبين تعرفين جواب إياد أن كان إالى هالحين يحبك أولا ها ليان : ـــــــــــــــ زياد وهو يقرب من ليان ويمد الدفتر لها : اقري هذا وراح تعرفين الجواب راح تعرفين بس أنا اللي أبي أعرفه جوابك وشو جوابك بيان أخذت الدفتر من يد زياد ها ردي علي ليش ساكته ليش كذبتي علي ياليان وأوهمتيني انك تحبيني وانتي تحبين اخوي ليه ليان مصدومه : ........ زياد وهو منهار : بليز ردي لاتعذبيني سكوتك يعذبني ليان وفي عيونها دمووع وبرتباكـ : أ أ زياد فقد صبره : أ شنو جاوبي على سؤالي طلبتك جاوبي هذا أخر طلب أطلبك إ ياه إياد وهو يمسك أخوه اللي كان منهار : زياد الله يخليك عشاني خل نروح زياد وهو يبعد إياد عنه : أبعد عني ليان بصراخ : بــــــــــــــس كافي الله يخليك كافي والله كافي زياد : طيب جاوبي ليان : ايه انا احب اخوك وضحيت بحبي عشانه اهو طلب مني وقالي حبي اخوي لأنك بتلقين سعادتك معه أكثر من سعادتك معي زياد بأنفعال ودموعه تنزل من عيونه : وبكل بصاطه جتي عندي وقلتيلي أحبك انتي قلتيها كذا مو من قلبك بس انا اللي كنت احلم فيها من زمان كنت اتمناها وجتني بس جتني كذب وهم ويا ليتها ما جتني خليتيني اعيش احلى ايام حياتي من يوم قلتي هالكلمه والحين اكتشف ان هالكلمه كانت مثل الحلم الوردي والحين كابوس وحس بدوخه بعدها طاح على الأرض إياد : زياد زياد يا خوي رد علي رد ليان بصرااخ : زياااااااااااااد وربي اسفه بس قوم قوم يا زياد إياد مسكه ووداه السياره وطوالي للمستشفى ( في الشرقيه ) ريان : ملاكي وربي اسف لين : على شنو ريان : كان ودي اوديك مكان ما رحتيله بحياتك بس والله ظروفي الما لين وهي تقاطعه : ريان يكفي اني معك هذا شي يكفيني ما يهمني انا وين ريان بنظرة حب : الله لا يحرمني منك يا رب ( في المستشفى ) إياد : ها دكتور بشر الدكتور : واللهـ / * / * / أنتهى البارت هيك وبس |
![]() |
![]() |
#4 |
موقوف
![]() |
![]() أنا أول المتابعين.(هيك وبس)..
يعطيك العافيه أختي أحلى عسووووله.. قصه مثيره فيه دورس للحنان والرومانسيه.. ننتظر التكمله..هيـ(ـكـ) وبـ(ـس).. |
![]() |
![]() |
#5 |
:+[مجموعة المميزين]+:
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
ـالبارت الثاني
_________________ منقوووووووووله (في السياره) عبدالعزيز:ها ياحبايبي وين تبون نروح ريم :يعني وين أكيد السينما عبدالعزيز:ليش ماقالتلك لين أننا كنسلنا السينما ريم بحزن :لا ماقالتلي عبد العزيز:أمزح بس ماقلتولي أي سينما تبون ريم :أكيد سينما الــ............... عبدالعزيز :أوكي (وراحو السينما ودخلو وشافو الفلم وتوهم طالعين) لين :والله حرام يموتون البطله ريم :أحسن عشانها مو ياسمن عبدالعزيز لين :أصلا لو مثلت ياسمين مكانهاكان ماتت ريم :لا حبيبتي لو أنها ياسمين كان ماموتوها لين :ليش أن شاء الله فوق راسها ريشه عبد العزيز :ترانا طالعين نستانس مو نتهاوش ريم : عقلها لين : ليش مايعقلك أنت عبدالعزيز بعصبيه :وش قلت ريم ولين : إن شاء الله ديم : خلوني قدوتكم ريم ولين : كش عليك من زينك عبدالعزيز :صادقه ماقالت شئ غلط أهي قدوتكم ديم تطلع لسانها:أحسن (وراحو يتمشون وكانت الطلعه حلوه مره ضحك ومره يتهاوشون ) ( في بيت رشا ) غيدا وهي تصيح :رشا ردي علي (وتهزها) رشاتكفين ردي (غيدا ماتعرف تتصرف في مثل هالأمور ) غيدا خذت جوالها ودقت علي عبد الرحمن:عبدالرحمن ألحقني عبدالرحمن: خير وش فيك غيدا :رشا طايحه ماأدري وش فيها عبدالرحمن:رشا مين!!!! غيدا:قاهرهم عبدالرحمن : أها طيب وينك غيدا : في بيتها عبدالرحمن : أوكي أنا جاي (طبعا رشا تمثل علي غيدا وتورطت يوم دقت غيدا علي عبدالرحمن) (في المطعم) يرن جوال عبدالعزيز عبدالعزيز:هلا أبو داحم عبدالرحمن:زيزو ألحق رشا طايحه ماندري وش فيها عبدالعزيزبخوف وبصوت عالي : رشا عبدالرحمن : أيه عبد العزيز : طيب يالله جاي لين : رشا مين!!! عبد العزيز : بلا لقافه يالله بسرعه أنا بأمشى لين وديم وريم : أوكي يالله ( في بيت رشا ) عبدالرحمن توه داخل : خير وش صار رشا في نفسها وش ذا البلشه يخوفي أنكشف غيدا : ماأدري وش فيها جيت لقيتها طايحه إلايدخل عبدالعزيز رشا في نفسها كملت الشله عبدالعزيز : جيبي مويه غيدا : كبيت عليها مويه بس مافي أي إستجابه عبدالعزيز : طيب عطر غيدا : حتي العطرجربته عبدالعزيز : مافي إلاحل واحد عبدالرحمن : وشو عبدالعزيز : تنفس إصطناعي إذا مانفع مافيه إلا المستشفي رشا في نفسها ذا وش يقول شكلي أبعترف واللي فيها فيها عبدالعزيز كان يبي يعطيها تنفس إلا رشا تكح عبدالعزيز: رشا رشا تسمعيني رشا : مين أنت عبدالعزيز بنظرة حب وحنان وبصوت ناعم : أناعبدالعزيز غيدا دزت عبدالعزيز : رشا أنا غيدا عرفتيني رشا : أبي مويه عبدالعزيز بنظرة حب وحنان وبصوت ناعم : بس مويه من عيوني (وقام يجيب المويه) رشا في نفسها أشوي أني أنقذت نفسي في الوقت المناسب عبدالعزيز : رشا رشا رشا : ها عبدالعزيز : خذي المويه رشا : هات عبدالرحمن بصوت خفيف أقرب للهمس : عزوز وش لون عرفت أنها رشا عبدالعزيز بنفس النبره : غيدا قالتلي عبدالرحمن : مثلي رشا : أنا فيني النوم أبي أنام غيدا : وأحنا مانعينك رشا : لا بس يعني أقولكم أني بأرقي أنام وأنتو إذا حبيتو تجلسون تري البيت بيتكم عبدالعزيز: تصبحين علي خير رشا : لوسمحت تصبح علي خير مو تصبحين علي خير (ورقت) عبدالعزيز : أناماأدري متي بتعترف أنها بنت عبدالرحمن : لا تعب نفسك ماراح تعترف عبدالعزيز : بس أنا بأخليها تعترف غيدا : أموت وأعرف وش سر أهتمامك لرشا عبدالعزيز بأرتباك : مجرد صداقه غيدا وأهي مو مصدقته : بس عبدالعزيز : وأخوه غيدا : بس عبدالعزيز : بس ( في بيت عبدالعزيز) لين :أموت وأعرف مين هاذي رشا اللي من سمع أسمها وهو متغير 180 درجه ديم : أكيد حبيبته لين : لوأنه يحب كان قالنا خاصه أن عبدالعزيز مايخبي عنا شي ديم : يمكن مالقي الوقت المناسب لين : إحتمال ريم : وش عليكم منه خلو القافه عنكم ديم : من تكلم إلا ريم أم اللقافه لين: لازم نكون يد وحده عشان نكشف سر عبدالعزيز مع رشا ريم : أنا معاك ديم : وأنا معكم إلا عبدالعزيز يدخل)) عبدالعزيز كان يسرحا وهو يمشي لين : زيزو عبدالعزيز : تكلميني لين : في أحد غيرك أسمه عبدالعزيز عبدالعزيز : وشتبين لين : لاكنت بسأل وش أخبار رشا عبدالعزيزبأستغراب : وش دراك عن رشا لين : لإنك في المطعم جتك مكالمه عبدالعزيز يقاطعها : إيه تذكت ديم : طيب وش أخبارها عبدالعزيز : وش دخلكم ورقى ينوم ريم :شف ماعطانا وجه (ههههههههههههههاي خلو اللقافه عنكم) لين :أقولكم فيه سر بس لازم نكتشفه(مايتعلمون بس يمكن يكتشفونه ويمكن لا وأنا أقول يارب لاأدعو معاي عشان أنا ماأحب اللقافه بس أنا عادي أتلقف حلال علي حرام علي غيري سوري طولت عليكم بالكلام) ( في غرفة عبدالعزيز) عبدالعزيز يكلم نفسه : أوف لايارب ماأبي أحبها ليش ماحب قلبي ألاأهي(أسأل نفسك لا تسألني ) ليش ما حبيت إلا رشا مع أني أحب البنوته الخجوله البنت الدوعه (هههههاي مثلي والعكس صحيح) لكن رشا مافيها شى من البنت اللي كنت أحلم فيها صحيح فيها جمال غير لكن مافيها خجل ودلع لكن أنا لازم أغير تصرفات رشا (في بيت غيدا) غيدا توها داخله البيت عبدالله : وين كنتي غيدا : عند رشا عبدالله : أها قصدك قاهرهم غيدا : أنا قلت رشا عبدالله : طيب لا تعصبين خويتك أهي اللي قايلتلي سمني قاهرهم غيدا : أها عبدالله : أنا فرحان غيدا : ليش الهلال فاز عبدالله : يس غيدا بأبتسامه : علي مين عبدالله :علي الكويت الكويتي غيدا : مبرووووك طيب مين اللي سجل عبدالله : سعد ونواف غيدا : خساره توقعته ياسر القحطاني عبدالله : هههاي خاب ظنك غيدا : إنشاالله مره ثانيه يسجل عبدالله : ااااااااااااااامين غيدا وإهي تحب أخوها : يالله ياقلبي أنا أبرقا أنوم تصبح علي خير ورقت عبدالله:والله أني قايل أكيد بوش أنهي الحرب ( في بيت رشا ) رشا كانت تتقلب في السرير : ياربيه أحس أني مخنوقه ماأدري ليش لفت علي جنب لقت الجوال ومن دون ماتحس بنفسها دقت علي عبدالعزيز ( في غرفة عزيزالساعه 2:30) كان عزيز سرحان إلا صوت الجوال يرن عبدالعزيز ماشاف الرقم ويرد من دون نفس : الو رشا : ....... عبدالعزيزى : أوف ألـــــــــــــــــــــــو رشا بتردد : ا ا الو عبدالعزيز نط من السرير ويناظر شاشة الجوال عشان يتأكد إذا كان رقم جوال رشا ولا يحلم رشا :عبدالعزيز عبدالعزيز : قلبه أمري رشا : لا بس كنت شوي مخنوقه و عبدالعزيز : و رشا بتردد : ووووووحبيت أشكرك علي اللي صار اليوم عبدالعزيز : أولا سلامتك من الخنق وثانيا لا شكر علي واجب ومرت3 دقايق كل الطرفين ساكتن رشا : أوكي أنا بأسكر عبدالعزيز : ليش رشا : ماعندي شى أقوله عبدالعزيز : طيب أنا بأتكلم رشا : أوكي عبدالعزيز :عندك شى بكرا رشا : لا ماأظن عبدالعزيز: أوكي وشرايك لو نروح السينما في فلم يعروضونه حلو مره بس حزين مره رشا : وبعد السينما أنا أعزمك على العشاء عبدالعزيز : أوكي أتفقنا رشا : أتفقنا مرت لحظة سكوت يعني تقربا 10ثواني رشا : أوكي راح نكون علي الإتفاق بس ماقلتلي متي يعرض الفلم عبدالعزيز: يعني تقريبا الساعه 5 ويخلص الساعه 7:35 رشا : طيب أنت مرني الساعه 4 عبدالعزيز:ليش يعني بالذات 4 رشا : عشان نزور نايف عبدالعزيز بفرح:أتفقنا رشا : أوكي يالله باي عبدالعزيز: بااااياااااااااات عبدالعزيز يوم سكر لا أكيد أنا في حلم موعلم معقوله رشا أهي اللي دقت علي وبكرا بنطلع مع بعض ونط من السرير يس يس يس (الله ياعبدالعزيز اللي يشوفك يقول بكرا زواجك) ( في غرفة رشا ) غريبه ماأدري ليش دقيت عليه يالله بس خلوني أنوم (اللي يسمعك يقول أحنا مزعجينك) ( في الإستراحه) الشباب كانو جالسين يسوولفون سلطان : دحوم وين عزيز عبدالرحمن: ماأدري سطان: طيب قاهرهم ماتلاحظون أختفي خالد : والله إنك صادق سلطان : وش تتوقعون فيه عبدالرحمن : وش علينا منه بس خلونا نلعب بلوت خالد : أنا أبوزع سلطان : لا ياحبيبي عشان تغش أنت وياسر عبدالرحمن : لاأنت ولا أهو أنا سلطان : أنا راضي وزعو الأوراق وقعدو يلعبون)) ( في بيت عبد العزيز ) عبد العزيز كان قايم من الساعه 1:11 عشان يتكشخ طبعا مايحتاج أقولكم الغرفه شلون كان شكلها البنطلون من جهه والبلوزه من جهه ثانيه ( الساعه الرابعه عصرا وبالتحديد في غرفه عبد العزيز) لين وهي تدخل : الله الله وش هذا الزين كله عبد العزيز : حلو شكلي والله لين وهي تسأل ريم : وش رايك فيه ريم : ويعه تويعك قل آمين عبد العزيز فرحان : ليش أنشاء الله ريم : عشانك صاير غاوي عبد العزيز : هذا أهم شي لين وهي تتفحص عبد العزيز : وش عندك عبد العزيزوهو متشقق من الفرحه والوناسه : اليوم عندي طلعه مهمه ريم : وين ؟؟ عبد العزيز : لا تدخلين بشي مايخصك ريم : سوري ( هههههه قايلتك لا تتلقفين ياريم بس أنتي ماتسمعين كلامي ) عبد العزيز وهو طالع : بااااااااي ( طبعا كان عبد العزيز لابس بنطلون أبيض ميدي وجوتي سبورت أبيض فيه خطوط صفرا وبلوزه كت أصفر وحاط على شعره إشارب وخصل من شعره طايحه على وجهه ولابس نظاره شمسيه وطالع جناااااااااااااااااااان يطير العقل ) ( في بيت رشا ) رشا كانت جالسه عند الباب تستنى زيزو وفجأه دخل عبد العزيز من البوابه بسيارته عبد العزيز وهو يفتح الدريشه : هاااااااي رشا من دون نفس : هايات عبد العزيز : وراها طيب من دون نفس رشا : توني قايمه من النوم عبد العزيز وهو ينزل نضارته ويلتفت عليها وبأبتسامه تذوب الصخر : صباح الخير رشا طاير عقلها من شكل عبد العزيز : ويعه عبد العزيز وبأبتسامه على جنب : وش قصدك من ويعه رشا مرتبكه : ها نسيت جوالي عبد العزيز بحزن : نسيتي جوالك رشا : نسيت مو نسيتي عبد العزيز من دون نفس : سوري ( ههههههههههههههههاي مسكين يبها تقوله ويعه من شكلك بس معليش زيزو تعيش وتاكل غيرها ) وفجأه يرن جوال رشا عبد العزيز وهو يلف عليها وبأبتسامه : وين اللي ناسيه الجوال رشا بخوف وبارتباك : ها يمكن ماشفته زين عبد العزيز : أها مره ثانيه فتحي عينك زين رشا وهي ترد على الجوال : اوكيه رشا : هاي غيدا : هايات رشا : وش عندك غيدا : ماعندي شي بس حبيت أشوف شو أخبارك رشا : لا الحمد الله أنا بخير غيدا : متأكده رشا : أكيد غيدا : رشا تكيفين عندي هنا عبد الله مزعجني يبي يكلمك رشا : أوكيه عطينياه عبد الله : هلو قاهرهم رشا ببتسامه : هلو عبد الله : وش أخبارك رشا : تمام عبد الله : حبيت أقولك ترى مباراة الهلال بكره في ملعب الملك فهد تجين معي رشا : بكره أرد عليك عبد الله : أوكيه بس حبيت أقولك رشا : أوكيه تامر على شي عبد الله : سلامتك رشا : أوكيه باي عبد الله : بايات عبد العزيز بغيره : من هذا رشا بدلع : عبودي عبد العزيز بنفس الغيره : من عبودي رشا : أخو غيدا عبد العزيز : كم عمره ؟؟ رشا : يعني تقريبا 17 سنه عبد العزيز بأرتياح : أها رشا : ليش تسأل ؟؟ عبد العزيز : بس كذا رشا : طيب ممكن توقف عند محل هدايا عبد العزيز : ليش رشا : عشان بشتري هديه لنواف عبد العزيز بحزن : هو مايدري من يجيب له هديه ومن مايجيب له يعني مايحس باللي حوله وشوله تجيبيله رشا وهي تحط يديها على كتف عبد العزيز : سوري ماكان قصدي أضيق صدرك عبد العزيز بأبتسامه وهو يحط يده على يدها : ليش يهمك أني أكون مستانس !! رشا وهي تسحب يدها : أكيد عبد العزيز وهو يلتفت عليها : ليــــــــــــــــــــــــــــش رشا : بلا غباء لأنك صديقي عبد العزيز : بـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــس رشا بعصبيه : أيـــــــــــــــه بـــــــــــــس عبد العزيز : لا تعصبين لا تعصبين وصلنا يله أنزلي رشا : طيب بنزل ( في بيت عبد العزيز وبالتحديد في الصاله ) لين : أقولكم عبد العزيز عنده سر ريم : والله أنك صادقه ديم : يعني وش تتوقعون يكون السر لين : أحساسي يقولي أن عبد العزيز يحب ريم : قلتلك بس أنتي ماصدقتيني وتقولين لو كان يحب كان قال لنا ( وهي تقلد صوتها ) لين : توني أكتشف اليوم ديم : خلا ص وش عليكم الخبر اليوم بفلوس بكره بلاش لين : والله أنك صادقه ( في المستشفى وبالتحديد في غرفه نواف ) رشا وهي حاطه يدها على راس نواف : ياحرام مايستاهل ( أستغفر الله ) عبد العزيز : هذا قضاء الله وقدره رشا : اللهم لا إعتراض عبد العزيز : المهم ماعلينا حبيت أسألك نمتي زين رشا : ايه ليش عبد العزيز : لإنك تعبانه أمس رشا بأبتسامه : لانمت زين عبدالعزيز : هذا أهم شي رشا : أيه ما قلتالي وش أخبار خواتك عبد العزيز : الحمد لله بخير رشا : الحمد لله عبد العزيز : يالله خلينا نمشي عشان نلحق على السينما رشا : يالله ( في الإستراحه ) غيدا : هاي شباب الشباب : هايات عبدالرحمن : غيود وين خويك غيدا : طالع عنده شغل عبد الرحمن : أكيد رايح مع عزيز غيدا : ما قال لي عبد الرحمن : أكيــــــــــد عندهم سر غيدا : تتوقع عبد الرحمن : أكيــــــــــــــــــــد مو أتوقع غيدا : وش تتوقع يكون عندهم عبد الرحمن : ما أدري غيدا : لازم نعرف عبد الرحمن : أبدق على عزيز وبسأله غيدا : دق عبد الرحمن وهو يدق على عبد العزيز : مقفل الله يا خذه غيدا وهي تدق على رشا : حتي أهي ( وكانو رشا وعبد العزيز توهم طالعين من السينما ) ( في السياره ) عبد العزيز : وش رايك بالفلم رشا : روعــــــــــــــــه عبد العزيز : مافي أحد أروع منك رشا تناظره بنص عين : والله مافي أحد أروع منك صاير ملاك ( هاذي أنا خخخخخخخ وحده واثقه ) عبد العزيز متشقق من الفرح : احلفي اعجبتك اليوم رشا بحياء : صدق والله صاير شكلك توب عبد العزيز بنظره حب : فديت الحياء كله رشا بعصبيه : ما ستحيت عبد العزيز : على الأقل كملي لو شوي رشا : وش أكمل عبد العزيز بحزن : ولا شي رشا : أوكيه وش تبي أي مطعم أعشيك اليوم عبد العزيز بضيقه : مأبغى أكل رشا : أحنا متفقين عبد العزيز بعصبيه : كنسلت الأتفاق عندك شي تبين تقولينه ولا أوصلك لبيتك رشا : لا وصلني لبيتي أفضل عبد العزيز : أفضل بعد لي عشان تفكيني رشا : وأنا أفتك منك عبد العزيز يحاول يمتلك أعصابه : يله أنزلي رشا وهي تنزل صكت الباب بأقوى ماعندها عبد العزيز وهو يفتح الدريشه : لو سمحتي مره ثانيه صكي الباب بشويش رشا وهي تدخل : مو أنت تتحكم فيني عبد العزيز وهومعصب : أنا الغبي اللي أحب وحده مثلها وفجأه طـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــ ـــــــــــــخ ( فى أمريكا ) كان فيصل جالس مع زياد ( فيصل أخو عبدالعزيز عمره 21 سنه شاب مهستر يحب الوناسه والكشخه ويموت علي البنت الدلوعه وشكله يدوخ ) زياد : فاصوليا وين سرحت فيصل : لا معاك ( زياد صديق فيصل بالروح نفس العمر و الحركات اللي يشوفهم يحسبهم أخوان وشكله وســيـــــم مره وحلو ) زياد : واضح فيصل : مليت متي بنرجع زياد : هانت مابقي إلا شهر ونص إلا أحنا بالسعوديه فيصل : اللي خلاني أصبر طول هالوقت يخليني أصبر هالشهر زياد : يالله نلحق الجامعه فيصل : يالله ( في بيت عبدالعزيز ) كان التليفون يرن ديم : ريم ردي علي التليفون ريم : أنت ردي لين : أنا بأرد لين : ألو السلام عليكم لين تتكلم الشرطي : بيت الـــــــــــ......... لين : أيه نعم الشرطي : لوسمحتي أختي تري عبدالعزيز في المستشفي لين بصدمه : أي مستشفي الشرطي : في مستشفي الــــ........... لين وهي تصك السماعه وتنزل دموعها ديم : لين وش صاير لين : عبد العزيز بالمستشفي ديم : نعم ريم : وش فيكم ديم : عبدالعزيز بالمستشفي ريم : في أي مستشفي لين : في مستشفي الـ...... ريم : طيب خلونا نروح لين : يالله (في السياره ) ديم : لين وش رايك ندق علي عبدالرحمن ماراح نعرف نتصرف لحالنا لين وهي تدق علي عبدالرحمن : فكره حلوه (في الإستراحه ) يرن جوال عبد الرحمن عبدالرحمن : هلا بلين لين : عبدالرحمن عبدالعزيز في المستشفي عبد الرحمن : نعم!! لين : دقو المستشفي علينا وقالو لي عبد الرحمن : اى مستشفي لين : مستشفي الـــــ......... عبدالرحمن : أوكي جاي غيدا : مين اللي في المستشفي عبدالرحمن : عبد العزيز غيدا : عبدالعزيز !! عبد الرحمن : ايه خالد : طيب وش فيه عبد الرحمن : ماأدري الحين نروح ونشوف ( في أمريكا وبالتحديد في الجامعه ) وليد : فيصل وراك تأخرت زياد : تري أنا لي رب وليد : وأنا قايل أن مالك رب زياد : وش معناته تسأل فيصل ولا تسألني وأنا معاه فيصل : ياشين الغايرين وليد : والله أنك صادق (وليد واحد من أصدقاء فيصل وزياد وطبعا أهو يموت في فيصل شكله أصغر من عمره لإنه نحيف وقزوم وداي فيصل يسميه حبيبي الصغنوني ) وليد : فاصوليا فيصل : عيون فاصوليا أمر وليد : ترضي أحد يهزئني فيصل : لا ليه في أحد هزئك وأنا حي وليد : شلة بنات كانو يمشون وصقعت فيهم فيصل : أسلم وليد : من دون ماأدري بعدين هزئوني فيصل : بنات ويهزئونك من دون ما ترد عليهم وليد : أربع أرد على هاذي ترد الثانيه وما قدرت عليه زياد : ههههههههاي وش قالولك وليد : قالولي لا تتحدانا تراك مو قدنا فيصل : ليش أنشاء الله وليد : يقلون أحنا بنات أبو متعب من تحدانا يتعب فيصل : وينهم أنا أوريك فيهم زياد : هههههههه كان قلتالهم أنا ولد أبو متعب من تحداني يتعب ( في المستشفي ) عبد الرحمن : لين وين عبدالعزيز لين : في غرفة العمليات عبد الرحمن !!؟؟ : ليش لين وهي تدمع : صاير له حادث عبد الرحمن : لا حول ولا قوة إلا بالله ريم هي تصارخ وديم تهديها : لا الله يخليك ياعبدالعزيز لا تروح مثل ماراحت أمي عبد الرحمن : ريم مايصير اللي تسوينه أدعي الله أنه يطلع بالسلامه ريم وهي تحاول أنها تهدي نفسها : يالله يارب لا تاخذ أخوي يارب قومه لنا بالسلامه لين ماتقدر تشيل نفسها وبدون ماتحس بنفسها طاحت علي اللأرض عبد الرحمن : لين قومي أجلسي علي الكراسي لين : ماأقدر عبد الرحمن : يالله أنا بأساعدك( وساعدها) غيدا : خالد خالد : نعم غيدا : والله إني خايفه خالد : أناأكثر عبد الرحمن : وش عندكم غيدا : لا بس كنت أقوله إني خايفه عبدالرحمن : أنا أكثر منك ومنه ومرت لحظة هدوء الكل كان يدعي في قلبه لعبدالعزيز عبدالرحمن : غيدا غيدا : هلا عبدالرحمن : وين رشا غيدا : شلون راحت عن بالي عبدالرحمن : دقي ناظري غيدا وهي تدق علي رشا رشا : هلا غيدا : أهلين عبدالرحمن يكلم غيدا : شكلها تدري غيدا : لحظه رشا غيدا : وش تقول عبدالرحمن : اقول شكلها تدري غيدا : لا غيدا : أقول رشا مادريتي أن عبدالعزيز صار له حادث والحين أهو بالمستشفي رشا : مين عبدالعزيز؟؟؟!!!!!!!!!! غيدا : أيه رشابخوف : بأي مستشفي غيدا : بمستشفي الـــــ....... رشا : طيب أنا جايه ( في بيت رشا ) رشا : معقوله عبدالعزيز صار له حادث يارب يارب مايكون بسببي ( وركبت السياره ومشت بسرعه ) ( في المستشفي ) ياسر : أقول مو كأنه تأخر في غرفة العمليات عبدالرحمن : تكفي لا تزيد خوفي تري حدي ميت خوف وفجأه تدخل رشا رشا : دحوم وين عزيز عبدالرحمن : في غرفة العمليات رشا : من متى عبدالرحمن : الحين له ساعه رشا : ولا طلع الدكتور عبدالرحمن : لو أنه طالع كان عرفنا وش صار في عبد العزيز رشا : أها ومرت لحظة هدوء والكل قلبه ينبض بخوف وكل دقيقه يزيد وفجأه طلع الدكتور لين قامت بسرعه : دكتور بشر الدكتور : لا الحمد لله أنقذنا حياته بعد الله في الوقت المناسب وهالحين بيدخل العنايه 48 ساعه عبدالرحمن : يعني الخطر راح الدكتور : بعد 48 ساعه نحدد إذا الخطر راح وإلا لا عبد الرحمن : شكرا دكتور ريحتنا الدكتور : لا العفو هذا واجبي رشا : الحمد لله الكل أرتاح بعد الكلام اللي قاله الدكتوروبعض أصدقائه راحوا لإن عبدالعزيز ماراح يقوم إلا بعد 48 ساعه عبد الرحمن : لين يالله روحي أنت وديم وريم أرتاحو وبكرا تعالو وجودكم ماله داعي لين : أنا ماأبي أروح ديم : كلام عبد الرحمن صحيح وجودنا ماله داعي لين : خذي مفتاح السياره روحي أنت وريم أنا ماأبي أروح ديم : كيفك يالله ياريم ( وراح الكل ما عدا عبدالرحمن ولين ورشا ) ( في أمريكا ) وليد : هاذولي أهم فيصل : ويعه مالقيت إلا هاذولي تصقع فيهم زياد : ليش فيصل : شفهم حلوات زياد : طاعون وش هالزين وليد : يعني وشو ماراح أخذ حقي فيصل : أحد قايل هالكلام وليد : لا زياد : يالله ( وراحو عند البنات طبعا البنات من السعوديه وأي أحد يسألهم من أنتو يردون بصوت واحد أحنا بنات أبو متعب الي يتحدانا يتعب على بالهم فرحانين بأعمارهم وبأعرف عن كل وحده فيهم ) 1_ ليان إنسانه همها في الحياة السعاده والمغامرات عمرها 18 2_بيان إنسانه حساسه وتحب المغامره وعمرها 18 3_أريم إنسانه الحياة عندها فري وتحب المغامره وعمرها 18 4_رنيم تحب الأكشن والمغامرات وعمرها 18 (طبعا أهم بنفس الأعمار صديقات بمعني الكلمه ويحبون المغامره وكل مره وحده تسوي بالثانيه مقلب أهلهم يسكنون بالسعوديه بس أهم جاين يدرسون وبيرجعن لأهلهم وباقي علي إنتهاء الدراسه شهر ونص ) فيصل : هاي البنات وكل وحده تناظر الثانيه !!! : هاى فيصل : أي وحده فيكم هزئة بيبي الصغير ( ويوريهم وليد ) رنيم : أنا وش راح تسوى فيصل ببرود شديد : ليه ياماما وش سوالك رنيم : صقع فيني فيصل ببرود شديد : طيب يا ماما ماشافك رنيم بدلع : أنا ماشافني فيصل يقلدها : أيه أنت ليش مين تكونين ليان بدلع : ليش يا بابا ماتعرف مين أحنا فيصل : لا والله مين أنتم البنات بفس الصوت : أحنا بنات أبو متعب اللي يتحدانا يتعب فيصل بأستهزاء : ليش ما تعرفون مين أحنا ليان : لا مين تكونون فيصل وزياد ووليد بصوت واحد : احنا أولادأبو متعب اللي يتحدانا يتعب بيان : لا والله زياد : إلا والله فيصل : عشان كذا يا حلوات لا زم تعتذرون من وليد رنيم : وإذا ما أعتذرنا وش راح تسوي فيصل : ماأدري مابعد فكرت رنيم : إذا كنت ناوي تتضارب يالله ليان : لا ياقلبي ماراح أخليك تتضاربين أنا بتضارب معاه زياد : لا يا حبيبي ما راح أخليك تتضارب أنا بتضارب معاها ليان :أوكيه أنت اللي جبته لنفسك زياد ببرود : يالله وريني وش راح تسوين ليان مسكته من بلوزته وجرته للجدار وصار زياد مخنوق ليان : ها يا حلو شفتى وش سويت زياد ببرود وإبتسامه علي جنب :هاذي قوتك ليان : قوتي خلتك ما تتحرك زياد : أوكيه أجل تبيني أتحرك ليان : إذا قدرت زياد مسك يدها ولفها وخلاها ورى ظهرها ليان : اااى زياد : أنت اللي تحديتي فيصل : خلاص يا زيود شفها ترحم زياد وهو يفكها : خلونا نمشي ومشو زياد : ههههههههههههاي وريتك فيها ههههههههههههاي فيصل : بس فاتك شكلها وهي تتوجع ليان :الله ياخذه أوريه الحيوان ( في المستشفي ) عبدالرحمن : رشا رشا رشا : هلا عبدالرحمن : وش رايك لو تروحين البيت وتجين بكرا رشا : ماعليك إذا مليت أبروح عبدالرحمن : أوكيه لين لفت على رشا : أنت رشا رشا : لا أنا قاهرهم لين : ليش عبدالرحمن يسميك رشا رشا : دلع(هههههههههاي أحلي دلع ) عبدالرحمن : أنا بأروح للدكتور شوي لين : رح عبد الرحمن : دكتور الدكتور : نعم عبدالرحمن : حبيت أسألك عن عبد العزيز الدكتور : ماأقدر الحين عبدالرحمن : ليش الدكتور : لازم أكشف عليه بعد العمليه عبدالرحمن : أها الدكتور : راح أكشف عليه بكرا أنشاء الله عبدالرحمن : الله يعطيك العافيه الدكتور : طيب أنت رح الحين وبكرا تعال ترى ما راح تستفيد من الجلسه عبد الرحمن : أوكيه عبدالرحمن : يالله يا صبايا خلونا نمشي وبكرا نجي رشا : أوكيه يالله لين : أنا بأجي معاك لإن سيارتي مع ديم عبد الرحمن : أوكيه يالله (في بيت رشا ) رشا انسدحت علي السرير ونزلت دموعها رشا : أه يارب يقوم عبدالعزيز بالسلامه إذا صارله شى فأنا السبب يارب خواته محتاجيله وأنا أكثر يارب قومه بالسلامه إلا يرن جوال رشا رشا : ألو غيدا : رشا وينك رشا : في البيت ليش غيدا : أوكيه أفتحيلي رشا : مامعك المفتاح غيدا : لا رشا وهي تمسح دموعها : طيب وفتحت الباب غيدا : هاي رشا : غريبه وش عندك جايه هالحزه غيدا : لأني قلت لأمي رشا : أها غيدا : أمشي خلينا ندخل رشا : يالله غيدا : تصدقين أن اليوم بالمستشفي بغيت أموت رشا : ليش غيدا : بلاك يالحلوه ماشفتي أخته ريم وهي تصيح شكلها كان يقطع القلب رشا : أنت جايه عشان تنسين اللي صار غيدا : يس رشا : طيب خلاص صكي على الموضوع غيدا : ســــــــورى رشا : عندك شى بتقولينه ترى أنا ماعندى وقعدت غيدا تسولف على رشا ورشا كانت تسمعها إلين نامومندون مايحسون ( في بيت عبد العزيز ) لين دخلت البيت ولقت ديم وريم نايمين بالصاله راحت وجابت شراشف وغطتهم ديم حست بلين : جيتي لين : أيه ديم : مين جابك لين : عبدالرحمن ديم : أها لين : طيب ياحلوه مادامك قمتي روحي لغرفتك ديم : أحد ينوم جنب البطه ويقول بأروح غرفتي لين : كيفك علي العموم أنا بأروح غرفتي أحاول أنوم ديم : تصبحين علي خير لين : وأنت من أهله ( في أمريكا ) فيصل وأصدقائه في الكفتيريا زياد : والله أني لفيت يدها بقوه وليد : والله أنك صادق فيصل : طيب وش فايدة الكلام زياد : أناماتعودت أمد يدي علي أحد فيصل : يعني وش راح تسوي زياد : أعتذر فيصل : وأحد مانعك زياد :لا بس أبيكم تجون معاي فيصل : إذا لقيتاهم رحنا معاك وليد : زياد شفهم هناك فيصل : يالله خلونا نقوم ليان : أوف ذولي وش يبون زياد بأبتسامه : هاي البنات : هاي فيصل : أحنا نبي نفتح صفحه جديده زياد : بس تكون صداقه البنات يلفون علي بعض مستغربين زياد : وأنا أسف علي اللي صار اليوم رنيم : أنا الي أسفه فيصل : حلو حلو يعني نجلس أريم : ايه أجلسو زياد : وأنت رضيتي ليان : أيه زياد : يالبى بنات أبو متعب ليان بأبتسامه : وأولاد أبو متعب ( وجلسو مع بعض يسولفون ويضحكون وفيصل لاحظ ميول زياد أكثر شى لليان ) ( في المستشفى الساعه 4 عصرا وبالتحديد في غرفة عزيز ) كان عبدالرحمن ولين وديم وريم وبعض أصدقاء عزيز موجودين فجأه تدخل رشا ومعها باقة ورد كبيره متنوعه ألوانها بين الأحمر والأبيض رشا : هاى الكل : هايات رشا : ها وش أخبار زيزو اليوم عبدالرحمن : لا الحمدلله رشا : أهم شي عبد الرحمن : حلوه الباقه رشا : ثانكس وشوي إلا الغرفه تمتلي من أصدقاء عزيز السستر : يالله كلاس روه هزا تأبان أكثرهم طلعو لإن السستر لسانها طويل ومابقي بالغرفه إلا رشا لإنها كانت ناسيه جوالها عبدالعزيز فتح عينه وشاف رشا عبد العزيز : رشا رشا : عبد العزيز عبد العزيز : فيه أحد غيري فيذا رشا : أنا أسفه عبدالعزيز : علي أيش رشا : على اللي صار أمس عبد العزيز : جيت أبزعل عليك وناوي للخصام كل مافي خفوقي بس أزعل عليك يعني روح وأروح واسرى ليل الظلام بس يوم شفتك قلت أبرضى واجيك رشا : لا عاد كذا تحرجني عبدالعزيز : رشا بأعترفلك بشى رشا : وشو عبدالعزيز بتردد : أنــــــــا رشا : أنت أيش إلا تدخل السستر يالله مافي روه رشا : أوكيه باي عبدالعزيز : بااااااااايااااااات ( في أمريكا وبالتحديد في شقة فيصل ) فيصل : أقول زيود وش رايك في ليان زياد : ليش اهي بالذات فيصل : أسأل نفسك لا تسألني زياد ؟؟!! : ما فهمت وضح فيصل : لإني اليوم أشوفك مايل لها وأنا صديقك وفاهمك زياد : تبي الصراحه أهي عاجبتني بس ما حبيتها فيصل : لا ماقلت أنك حبيتها قلت ما يل لها زياد : أقول وش رايك نطلع نتمشى فيصل : يالله بس وين وليد زياد : نام لأنه كان مواصل فيصل : أوكيه يالله خل نمشى وطلعو من الشقه وطلبو المصعد زياد واقف يناظر وهو مصدوم فيصل : وش فيك زياد : يأشر للمصعد ويلف فيصل ويشوف وانصدم ليان : أنتو زياد بأستهزاء : أنت وركبو المصعد فيصل : تسكنون هنا بيان : يس زياد : من متى ليان : من بداية الدراسه فيصل : غريبه في نفس اليوم نتقابل في الجامعه والشقه وهم طالعين من الفندق زياد : وين رايحين ليان : نتمشى وأنتو زياد : نتمشى ليان : حلو خلونا نتمشى مع بعض زياد : أوكيه فيصل : ولا كأننا موجودين ليان : لا والله تونى أدرى بيان : ياحلوه أنت وياه مره ثانيه فتحو عيونكم فيصل : لذالك لازم نعاقبكم ليان : وش بتسون فيصل : وش بنسوى بأتمشى أنا وبيان لحالن يالله باى بيان : باى ليان : شف راحو زياد : خليهم يولون ليان : أوكى خلنا نمشى زياد : يالله وهم يمشون زياد : أيوه وش عندك من أخبار ليان : ماعندى شى زياد : أبد ليان : أبسألك وين أهلك يعيشون زياد : فى الرياض زياد : وأنت ليان : أنا أهلى يعيشون بالرياض زياد : وصديقاتك متعرفه عليهم هنا ولا فى الرياض ليان بأبتسامه : لا أنا وصديقاتى من طلعنا على الدنيا واحنا مع بعض زياد ؟! : وش قصدك ليان : أمى وأم بيان وأم أريم وأم رنيم كانو صديقات من يومهم صغار وتزوجوا مع بعض ويوم الولاده كلهم ولدو مع بعض بطلق صناعى زياد : يا عينى ليان : وعشنى مع بعض فى بيت واحد من يومنا صغار لإن بيوتنا جنب بعض ويوم كان عمرنا تقريبا 9 سنوات كانوا أمى وأم بيان وأم رنيم رايحين مع بعض وكانت أم أريم جالسه معنا إلا ويجينا خبر موتهم إلا أمى دخلت غيبوبه شهرين بعدين ماتت زياد : سورى إذا كنــ ليان تقاطعه : مو أحنا طالعين نستانس زياد : إلا ليان : خلاص خلنا ننسى همومنا ونستانس زياد : إنشاء الله أخليك تنسين نفسك ليان : ورنا شطارتك زياد : الحين الساعه 5 ليان : وإذا زياد : يعني ما عندك مشكله لو تأخرنا ليان : لا زياد : طيب ممكن تقفلين جوالك عشان ماحد يزعجنا ليان وهي تقفل جوالها : وهذا الجوال قفلناه يالله وين نروح زياد : شفتى الكفي شوب هذاك خلينا نروح له عشان نخطط وين نروح ليان : يالله ودخلو الكفي شوب ( في المستشفي ) عبد العزيز : دكتور متي أطلع مليت الدكتور : ما شاء الله عليك يا عبد العزيز بسرعه تتحسن عبد العزيز : لإن فيه شى ببالي لازم أسويه الدكتور : شكله مهم مره عبدالعزيز : مره مره الدكتور : تدري يا عبدالعزيز اللي يشوفك أول ماجابوك من الحادث يقول أن مالك أمل في الدنيا عبد العزيز : ماأقول إلا الحمد الله الدكتور : طيب ما تبي تطلع من المستشفى عبدالعزيز : إلا ( طبعا الحادث كان قوي بس عبدالعزيز جته رضوض وكسور خفيفه ) الدكتور : إلا بس لما أكشف عليك عبد العزيز : أوكيه أكشف علي الحين الدكتور : طيب بأكشف عليك بس بشرط عزيز : وشو الدكتور : أني اللي أقوله تسمعه عزيز : أكيد الدكتور كشف على عبد العزيز عبد العزيز : ها دكتور بشر الدكتوربأبتسامه :لا أبشرك عبدالعزيز : دكتور تكفى ما تقدر تطلعنى الحين الدكتور : لا عبد العزيز : تكفى ترى تكفى تهز الرجال الدكتور : طيب بس أبي منك وعد أن الأدويه تاكلها في وقتها عبد العزيز : وعد وسوى الدكتور إجراء الخروج وطلع عبد العزيز من المستشفى عبد العزيز يدق على رشا عبدالعزيز : غريبه ما ترد يمكن نامت عبدالعزيز شكلى أبروح الإستراحه لإن خواتى أكيد نا يمين ( في الإستراحه ) خالد : والله ياشباب عزيز له فقده عبد الرحمن :أكيد مو أهو عزيز عبد العزيز وهو يدخل : ها أشوفكم تحشون فيني عبدالرحمن مصدوم : عبد العزيز طلعت من المستشفى عبد العزيز : لا توني في المستشفى خالد : هههه والله ماكنت أحش كنت أقول أن الإستراحه من دونك ما تسوى عبدالرحمن : زيزو كان قلتالي كان جيت أطلعك من المستشفى عبدالعزيز : حبيت أسويها مفاجأه خالد : أحلى مفاجأه عبدالعزيز : يالله أنا بس جيت أشوفكم وبروح للأهل عشان أطمنهم علي عبد الرحمن : طيب أجلس شوى عبد العزيز : معليش بس أنا شوى تعبان ولازم أرتاح عبد الرحمن : خلاص أجل نشوفك بكرى عبدالعزيز : أوكيه ( في أمريكا وبالتحديد في الكفي شوب ) ليان : ها يالله وين بنروح زياد : أسمعي ياحلوه هنا فى ملاهي حلوه وشرايك لو نروح لها ليان : إذا كانت حلوه ماعندى مانع زياد : حلوه شويه بحقها ( وراحو الملاهى وبعدها تمشو شوى عند البحر وبعدها راحو يتعشون وبعدها رجعو للأوتيل ) زياد : أوكيه وش رايك بالطلعه ليان : خرافيه بصراحه زياد : أهم شى لا تقطعين ليان : لا ماراح أقطع زياد : يالله باى ليان : بايات زياد وهو يدخل الشقه فيصل : ها وش أخبار الطلعه زياد : حلوه شويه بحقها فيصل : الطلعه حلوه ولا ليان الحلوه زياد : فاهمنى فيصل : إذا مافهمتك مين أفهم زياد : أوكيه خلنا نجلس عشان أقولك وش صار فيصل : يالله وجلسوا وزياد كان يقول لفيصل عن المغامرات اللي صارت فيصل : زياد ممكن تقولي وش شعورك تجاه ليان زياد : أنا نفسى ماأدرى بس إذا شفتها أحس بأحساس غريب فيصل : هل تتوقع أنك تحبها زياد : لا وين مين اللى يحب فى يوم فيصل : يا حلو فيه ناس تحب بنظره وفيه مين يحب فى يوم ومنهم بالعشره زياد : لا تقول ماأبى أحب تونى على هموم الحب فيصل : مين اللى يقول أن الحب هم زياد : أسمع عنه فيصل : إذا كان متبادل من الطرفين فأنه أحلى شى بالدنيا زياد : على العموم ماندرى الأيام وش مخبيتلنا فيصل : والله أنك صادق زياد وهو يتثاوب : أنا بأنوم لإن الأختبارات قربت فيصل : والله أنك صادق لازم نشد حيلنا زياد : يالله تصبح على خير فيصل : وأنت من أهله ( فى بيت عبد العزيز ) دخل غرفته وأكل دواه ونام الصباح يعنى تقريبا 11 لين : يالله ديوم قومى ديم : طيب لين راحت من جهة غرفة عبد العزيز وفتحت الباب لين ؟؟ : غريبه متى طلع بعدين أمس كنا عنده وهو ماقام وش لون يطلعونه من المستشفى ديم : لين وش فيك أنجنيتى لين : لا ليه ديم : طيب وراك تكلمين نفسك لين : عبدالعزيز طلع من المستشفى ديم ؟؟ : نعم لين : عبد العزيز رجع من المستشفى ديم ؟؟ : متى وشلون لين : إذا قام نسأله ديم : أوكيه لين : وين ريم نايمه ديم : فى غرفتها لين : مالقيتها ديم : يعنى إذا كانت مو بغرفتها أكيد تحت عند التلفزيون لين : طيب خلينا ننزل نقومها ونسوى شى ناكله حدى جوعانه ديم : يالله الحين تقريبا الساعه 5 عصرا عبد العزيز قام وأخذ شاور ولبس وتكشخ ونزل عبد العزيز : هاي لين وديم وريم ؟؟ : هايات عبد العزيز : وش فيكم لين : لا بس متى طلعت وأحنا كنا عندك أمس وما كنت فى ويعك عبد العزيز : يوم قمت حسيت أنى نشيط وبعدين أنتم تعرفون أنا وش قد أكره المستشفى ديم : طيب وش لون عطوك خروج عبد العزيز : من الدكتور لين : وش لون عبدالعزيز : أبد صادقته وتليوقت عليه وعطانى خروج لين : أها عبد العزيز : يالله أنا طالع ديم : لا شكلك تستهبل توك طالع من المستشفى وبتطلع يا أخى أرحم نفسك عبدالعزيز : ما أقدر أقعد لازم أتحرك لين : رح بس لا تطلع عبد العزيز : حشى مو خوات علل لين : يالله باى عبدالعزيز بأبتسامه : بايات ( فى بيت رشا ) رشا كانت قاعده بالصاله تناظر التلفزيون إلا ويرن الجرس رشا : مين عبد العزيز : أنا رشا فتحت الباب ؟؟؟ عبد العزيز : مافيه تفضل رشا : معليش بس مستغربه عبد العزيز وهو يدخل : لا تستغربين الحين أقولك وش لون طلعت رشا : أوكيه يالله قل وجلسو وكان عبد العزيز مقابل لرشا رشا : أسلم عبد العزيز : تعرفين يا رشا أن الى صار بسببك رشا ؟؟ : بسببي عبدالعزيز : ممكن تسمعينى من دون ماتقاطعينى رشا : يالله عبد العزيز : لأنى ياحلوه كنت أبى أي طريقه عشان أخليك تعترفين للكل وتقولين أنا بنت للكل وكل ما أتقدم خطوه ترجعينى مليون خطوه ويوم قلتلك كلمه حلوه وانحرجتى فرحت ويوم قلتلك أني أحب اللي ينحرجون انقلبتى 180 درجه فعشان كذا عصبت ويوم نزلت مشيت بسرعه وعشان كذا صار الحادث ويوم دخلونى المستشفى ماكنت أفكر إلا فيك ويوم كنت بالعنايه بالبدايه ماكنت أحس بالي حولي ويوم صرت أحس بالي حولي كنت أسمع صوتك وأحاول أني أفتح عيني بس ما أقدر ويوم راح الكل وقدرت أني أفتح عيني لقيتك قدامي فرحت ويوم جيت أبأقولك عن الي بخاطري جت السستر وطلعتك عشان كذا تحمست أنى أطلع عشان أقولك الي بخاطرى وفجأه يطلع الأمل الي يبي يخلينى أقدر أنى أجيك وأقولك وارتاح وقعدت أقنع الدكتور أنى بألتزم باللأدويه عطانى ورقت خروج ويوم طلعت حاولت أنى أكامك بس ما قدرت ورحت ونمت وأول ماقمت جيتك ( طبعا رشا كانت مستغربه من الكلام الى يقوله ) عبد العزيز : رشا ممكن أعترفلك عشان أرتاح رشا ؟؟ : ممكن عبدالعزيز : أنا أحــــــــبــــــــــــــك يارشا رشا ؟؟؟؟؟!!!!!!! : نعم عبد العزيز : لا تستغربين أنا حبيتك من أول ما شفتك حسيت بشى غريب يمشى فينى إذا جا طاريك وإذا شفتك دقات قلبي تزيد رشا كانت مصدومه أول مره تسمع هالكلمه رشا : أنت تحبني أنا عبد العزيز : إيه أنت اللي سكنت بقلبي أنت اللي أخذتى عقلي رشا أنا موأحبك أنا مجنونك رشا :ــــــــــــــــــــــ عبد العزيز : رشا وش مشاعرك تجاهي رشا : ماأدرى عبد العزيز : رشا أنا طالع وفكرى وش مشاعرك تجاهى وأنا راح أحترم الكلام الي بتقولينه وطلع من الفله وهو طالع يشوف غيدا قدامه طبعا غيدا قالها عبدالرحمن أن زيزو طلع غيدا : هاي عبد العزيز : هايات غيدا : عزوز تخيل بكرى يوم ميلاد رشا عبد العزيز : احلفى غيدا : والله عبد العزيز : أقول غيود وش رايك لو تجين معاى عشان نفاجئ رشا بحفله غيدا : أوكيه بس نبيها حفله حلوه عبد العزيز : أكيد بس وين نحطها غيدا : ماأدري عبدالعزيز : خلاص أبحطها فى بيتى غيدا : أوكيه بس خلنا نرتب حفله كايفه عبد العزيز : طيب خلينا نروح الإستراحه عشان نتفق غيدا : يالله ( فى أمريكا ) الأختبارات بتبدا والكل كان يذاكر وأوقات يحبون يغيرون جو فليذالك مره يروحون للبنات ومره يجونهم طبعا زياد وقت يذاكر وقت يتأمل فى ليان ( في بيت عبد العزيز ) كان البيت حوسه عشان الحفله اللي يبون يسونها مفاجأه لرشا لين وريم وديم قالهم عزيز عن اللي يبون يسونه وطبعا الكل كان يشتغل ( في بيت رشا ) رشا مازالت فى صدمتها ( فى اليوم الثانى ) عبد العزيز كان متفق مع رشا أن غيدا تجيب رشا فى بيت عبد العزيز غيدا : رشا رشا رشا : نعم غيدا : أمشى خلينا نروح رشا : وين نروح غيدا : مفاجأه رشا : أقول خليك عن المفاجأت عندي لك كلام خطير غيدا : الكلام يتأجل لكن المفاجأه بتروح رشا : أوكيه يالله غيدا : يالله ( فى بيت عبد العزيز ) كان موجود عبد الرحمن و عبد العزيز ولين وديم وريم وكانو خوات عبد العزيز يبون يشوفون رشا بأسرع وقت إلا وتدخل غيدا مع رشا وتفاجأت رشا على اللي مسوينه رشا ؟؟ : واو غيدا : طبعا يا حلوه الحفله لك بمناسبة يوم ميلادك رشا : أنا عبد العزيز : ايه أنت رشا وفي عيونها دموع : لا ما أصدق أول مره في حياتى أحد يفاجئنى زي كذا عبد العزيز وهو يعطي رشا منديل ويهمس لها : ترى دموعك غاليه يالغاليه رشا خذت المنديل ومسحت دموعها وعطوها الهدايا وكانت الحفله مره حلوه ( فى بيت رشا ) كانت رشا تفتح الهدايا وكانت كل هديه أحلى من الثانيه ويوم جت تفتح هدية عبد العزيز لقت ورقه كبيره مكتوب فيها كلام كم تمنيت أن أقوله كم تمنيت أن تشعر بها ليتنى أستطيع أن أكتبها وعلى جدران قلبك أحفرها ليت أحساسى حبرا وسماؤك ورقا وعلى قمرك أرسمها أحبك كم تمنيت أن يكون حبي ورده تستيقظ على عطرها كم تمنيت أن يكون حبي ضمه تغفو بين أحضانها كم تمنيت أن يكون حبي قصه ليهيم حلمك بها أحبك لو كان القلب ينطق لنطق بأسمك لو كانت العين تنطق لنطقت برسمك لو كانت اليد تنطق لنطقت بأمان لمسك ولكن ليس لي إلا شفاه لا تستطيع إلا أن تقول أحبك أحبك بكل ما أملك ولا أملك يا عمرى سوى حبك حبك الذى هنانى واردانى حبك الذى أسعدني وأشقاني حبك الذي قتلني وأحيانى أحبك بكل المعاني وياليت لي قلب أكبر ليتني أحبك أكثر أو أستطيع أن أعبر فأنا يا أحلى عمر فى حبك لم أعرف بعد لغة الكلام فأبحث في الكلمات عن معنى يفى حق حبى فتتناثر الحروف وتتبعثر الكلمات وتسكت العبارات ويبقى حبي هو ارق من الخيال هو اصلب من الجبال شهامه تذكر فى كل الأمثال لا يعرف كلمة محال وفي عيناه إجابه لكل مثال أنتهى البارت / / / / أنتظر ردوودكم وتعليقاتكم على البارت عشان أنزل التكمله ولاتبخلون علي بالردود الروعه شو توقعاتكم / / / / س : وش تتوقعون ردة فعل رشا بعد ما قرت الكلام س : هل زياد راح يحب ليان س : هل البنات ووليد راح تكون لهم أحداث فى القصه س : برايكم شو موقف رشا إذا درت أن عبد العزيز صار له حادث ؟؟؟؟ س : وش موقف خوات عبد العزيز وعبد الرحمن والشباب اللي في الأستراحه ؟؟؟؟ س : وش راح يكون مصير عبد العزيز ؟؟؟؟ هيك وبس |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
روايه البؤســــاء | جاسيكا | •« ..: الرف الإلكترونــي :.. »• | 20 | 08-09-2012 09:28 AM |
قصه خياليه..... الحسناء والوحش | همسة قلب | قصص واقعية - حكايات - قصص خيالية | 2 | 12-30-2011 08:36 PM |
ابيك بداخل احظاني روايه,,,,, سعودية | )(&أسي اليالي&)( | قصص واقعية - حكايات - قصص خيالية | 1 | 12-20-2009 12:08 AM |
حياة الصحابي الجليل بلال بن رواحه رضي الله عنه | ابوعبدالكريم | •« سيرة الرسول الكريم وأصحآبه الكرام »• | 4 | 06-29-2009 10:23 PM |
من الخيال صور خياليه | فارس الشوق | قسم الصور - فتنـة ضوء الـكآميرآت | 8 | 09-26-2008 01:50 AM |
^-^ جميع آلمشآركآت آلمكتوبهـ تعبّر عن وجهة نظر صآحبهآ ,, ولا تعبّر بأي شكلـ من آلأشكآل عن وجهة نظر إدآرة آلمنتدى ~
شبكة هيبة ملك -
الأرشيف -
|