الإرتباط ليس أمرا مصيريا بحد ذاته بقدر مايكون مشروع الإرتباط الذي بني عليه مصيريا ولاسبيل للإنحياز عنه
الإكتفاء بالذات لآيكون إلا إعتكافا والصبر على الإحتياج المكبوت الحارق لملذات فطريه وضعها الخالق لدى الطرف الآخر سأكون بأمس الحاجه إليها ولامكابره في ذلك إلا من ذا علَلِ مزمِن !
لذا لن يكون التنازل عن الإرتباط أمرا مستداما ولاسبيل عن الإرتباط أبدا إلا من تشبعَ وتنعمَ بعقلِ سليم وقلب صبور
الإكتفاء بالذات أمر حيوي نفسي والحياه برمتها لاتقوم على الوحدانيه وكل شئ بها يتغذى على شئ آخر فلاسبيل إطلاقا لهذا أيضا ولكِن ربما يكون لمن وضع حدا لحياته ولايفعل ذلك إلا من تشبث به اليأس والقنوط من رحمة الله
تبقى المرونه والمراوغه هي السبيل الأمثل لتحقيق التنازل والاكتفاء على المستوى النفسي وهذا الأمر لن يعود بخير على الجانب الجسدي والعقلي إطلاقا ارجو ان تكون الاجابه واضحه
س/ مالسبيل في تجنيب فلذات أكبادنا وسائل التعريه الساخنه التي تشهدها البلدان هذه الأيام ( نشر العلمانيه ) ؟