كلــ من عاش حُزنا هلــ تُمانع من بوحهـ هُنا...!!

أشقُ طريقيُ بيُن ركامُ الذكريُاتُ

هناُ تنتابنيُ جمله احاسيُس مبتورهـُ

وكأن بمتبقياتُ مارحلوا تنطق ليُ بتمتمتنُ تحوفهُا زقازق الطيور المهاجرهـ مشكلة بذلكُ سيمفونيهُ تحاكي ماأصارعهُ داخل نفسيُ وتعبيراُ لحالُ تعيُس وقعتُ بين براثنهُ غدراُ

ياويلتاهـ ياويلتاهـ

آرهقتنا الحيـآآآآه .. !

شيباً وشبـآن .. مـآعدت آحتمل ..

هموم اعترتنـآ .. وآستنستآخ الـآوجه تكـآثر



فوضت امري لـ / خالقي


..|

.
.
العام الأول راح ،
....... و أنتم بعيدين
و أنا مثل ما أنا . . أرتب حنيني !
أحس فيني شيّ ما مات للحين ..
شي ٍيمثل " غيم " يروي | سنيني !
.
.
.

/!
خلفَ ظهرِ مكتبةٍ زاخره ..أشتهي منها كتاباً يُشتت انتباه فكري ..أو يجمع

تحتَ سقفٍ لا يرفعهُ إلا أمآل أجسادٍ عليله بالشفاء ..
بين شرائط من الألمنيوم اختبأ خلفها زجاج النافذه ..
داخل رأسي المشبَّع بحكايات/كتابات ..ارتصت بأناقه ترتجي
قلماً يدونها ..تبعت بأقدامي بصري مُتجاهلتها ...حتى انتهيت
متكومةً ع مقعدٍ جلدي أسود ..متموضعه كالجنين ..أنظر لحبيبتي
من وَضعتني وكأنها الآن فعَلتْ ..!كل أنبوب وإبره في تلك الغرفه
الخربزيه قد غزى جسدها الطاهر ..تأملتها ..! أرجوها عبثاً ..
احتضاني ..لملَمت أشتاتي /خوفي ..

!

صوت سحب ممسحة عاملة النظافه في أروقةِ المشفى/منفى ..أفاق بي
لأعود لإحدى حكاياتِي ..

فأجدها لا تستحق التدوين.!أكثر من أمي ..اللهم شافها وعافها

/!

.



كـ من يمر على ديار المحبين

يقـتفي اثرهم لآشيء يجعله يفعل ذلك سوى الحنين .

اشتاق اليكم ..