عرض مشاركة واحدة
قديم 07-14-2012, 09:19 AM   #1
رماد حلم
:+[مجموعة المميزين]+:


الصورة الرمزية رماد حلم
رماد حلم غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 6100
 تاريخ التسجيل :  Jul 2012
 أخر زيارة : 08-15-2017 (09:03 PM)
 المشاركات : 127 [ + ]
 التقييم :  156
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 اوسمتي
:: الحضور المميز :: 
لوني المفضل : Black

اوسمتي

Unlove سُحقاً لرٍجلً كاانً سبباً في تعاسةٍ [ أنًثىْ ]





عندما فَقدتُه
لم يتغير الكثير في حياتي,
فقط إفتقدتُ طعم صباحاتي المُشرقه معه ..
ربما لم يحبني كثيراً
وربما لم أحبه كثيراً
لكن كُنا بتأكيد نتشارك في حب تلك الصباحات الناعمه التي لا تأتي إلا بنا [ معاً ] !
صباحات الفقد !



لست أنثى مثالية حتى أتجاهل تصرفاتك الصبيانية وكأنها لم تكن ..!
ولست أنثى مزاجية حتى أتجاهل غيابك عني .. فأستقبلك بـ فرح ..؟!
ولست أنثى كاذبة حتى أقسم لك بأني لم أعد أهتم بغيابك !
ولست أنثى حديدية حتى أتماسك وأنا أرى وجهك المقنّع يسقط أمامي فجأة !
أنا أنثى عاشقة فقط !



الفَرق بينِي وبينكَ هُوَ أنّني ما رأيتُ سوَاكَ رجُلاً .. رُغم إزدِحَامهُم حولِي ،
بينمَا لا تَرَانِي أنتَ .. . إلاّ حِين لا يكُون مِن النسّاء بجانبكَ .. سِواي !



أنت أقربهم وأنت اكثرهم علما بي !
آحآسيسي / تفرط بكل شئ !
حينمآ تحب ، تحزن ، تحن ، وتتألم !
وأنآ أحببتك !
وأفرطت ف ذلك !!





حزينَة ،
بـ صدق أنَا حزينَة !
وكُل أسبَاب حزني هي أنتَ .. .
ما عاد بإستطاعتِي تجاهُل صدماتِي المتتاليَة بكَ ،
و أقسِم لَكَ أنّك قَد تماديتَ بقتلِي جدًا ..
و أننّي ما إستحقّيتُ منكَ كُل ما حدَث !



هل تَعرِف ؟
عدَد تلكَ المرّات التّي رفعتُ بِهَا كفّي إلَى السّماء بينمَا أردّد [ يارب ] ،
و تتخشّب يداي حُزنًا بسببكَ أنتَ !




أحببتكَ جِدًا .. .
و أكثَر مَا أنهكنِي بكَ أننّي كُنتُ أتسوّل منكَ مشاعركَ ،
شكوتُ حَاجتِي لَكَ ..
ذُلِلتُ لأتنَاول مِن يدكَ ما أَسِدّ بِهِ جُوع القلب ..




قبلكَ .. كُنتُ أُحِب الوِحدَة ،
الهُدُوء كَان أَمْن لنفسِي ..
والظَلام الشّدِيد طِمأنينَتِي ..
بعدكَ :
باتتْ تُخِيفنِي الوِحَدَة !
الهُدُوء يقتلنِي ،
والظلام الشدِيد يُرعِب أحشَائِي ..
وكأنّ فراقكَ [ لحْدِي ] .
كأنّ فراقكَ [ لحْدِي ] .
كأنّ فراقكَ [ لحْدِي ] .




أشتَاقكَ أشتَاقكَ أشتَاقكَ ..
و أشعُر أنّ الدنيا بـ أكملَها قَد وقفتْ بينِي و بينكَ ،
و .. منعتنِي عنكَ ..!



أعتِرفُ لَكَ :
كَان يقتلنِي بك أنّك
لَستَ لِي !
كَان ألمِي , قِمّة ألمِي :
أَن أجلِس بإنتظَار مَا يتبّقَى مِن وقتك مَع سِواَي
ليلتَهِمَه قَلبِي بِحُزن !


تمنّيتكَ [ رجلاً ] فَقَط ،
ولكنّكَ كُنتَ كُل شيئ معِي .. .
إلا ما تمنّيته !



أغرَب مَافِي رُوحِي هو أنّها كفيلَة بكُل المصَائِب
والهموم والأحزَان و الإنهَزَامَات و الخسَائِر و و و و ..
إلاّ .. غيابكَ !
وحدَه مَا يكسرهَا
وحدَه مَا يكسرهَا




لآ أحـد ’
غيـر أننْي ممزقه
بَـ رحَيل روُح . .
أستعمـرتٌ كيانْي ..
وبدأت أشكُو لـ زوايا بـ فقـّدانْك ’!
لآشي سَوى أنْ
البقّـاء لله .. لـ روُحـيَ .. ! : (



- خُلقتَ آلمرأه لتكنْ , لرٍجلَ وااحدٍ | وليكنْ هذا الرٍجل مصدرٍ سعادتهأإ
وإنً لم تجّد المرأه الرجلً والسعأدةٍ / فلآ داعيْ من وجودٍ انفآسهأ ,
| إختنِاقٍ .. وعبرأتْ : هذأ ماستجدهِ ,
- يكمنْ جمال المرأهٍ , فيَ نضارتها , وبيأض نابها
ومعً التعاسهٍ تفقد المرأه جمالها .. وسلاح المراه في جمالهاا وان فُقد هذا السلاح !
هل يبقى بها شيئاً يُرجا !؟
و .. سُحقاً :
لرٍجلً كاانً سبباًفي تعاسةٍ [ أنًثىْ ] !


 

رد مع اقتباس