صبآحكمُ طهرُ
الاعتذارُ صفهُ العظماءُ وفنُ الاتقيُاء
قلتُ ان تتواجدُ هذا الزمنُ
هناكُ انواعُ من الاعتذاراتُ وكل اعتذارُ حسبُ حساسيُه تسببُه ووجوبُ حدوثُه
هناكُ أناسُ لاتستحقُ الاعتذارُ لمعرفتنا التامهُ بأنهمُ لايقيمونهُ ولايضعونهُ ضمنُ حلولياتُ
القيمه وماء الوجُه وربماُ يحسبونهُ انتصار لهمُ وإذلالُ لصاحبهُ فلهذا لانقومُ بالاعتذارُ رغمُ إيماننُا
انهُ رساله عظيمهُ ولكن الرسالهُ أولى بهاُ أن لاتهانُ بهذه الصورهـ لهذه الشاكلهُ
لانهاُ أدنى من مستوىُ إستحقاقهُا بكثيُر
هناكُ اناسُ يعونُ جيدُا معنى الاعتذارُ ويتقبلونهُ بلونهُ المعروفُ
هناك اعتذاراتُ لاتصل الى الشكل اللائقُ والمامولهُ
لكيُ شيُ مستوى ُ ولكل مستوىُ مقامُ ..
ولكل مقامُ اعتذارُ ولكل طريقةُ طريقُه
وديُ وسلاميُ
|