شخصيتك على حسب لون عيونك
شخصيتك على حسب لون عيونك
|: العيــون الخضــراء :|
تــدلّ علــى ان اصحابــها ذوي شخصــية قويـة، ويمــتازون بقـوة الإرادة والعاطفـة
وصلابـة الـراي، يحـبون مساعــدة الغيــر الـى اقصـى الدرجـات، لكنهـم فـي بعـض الأحيــان
أنانيــون وهــذه الأنانيـة نابعـة مـن ثقتهـم الزائـدة بانفسهـم لكـن اهـم مـاا يميــز
ااصـحاب العيـون الخضـراء أنهـم عاطفيــون للغايـة ويتمتعـون باالكـمّ الهائـل مـن الحنـاان
|: العيــون الزرقــااء :|
تعطـي صاحبـها نظـرة عميقـة فيبحـر الناظـر اليهـا بشخصيـة صاحبهـاا الـذي يكـون
حساسـاً جـداً فيعامـل الغيـر برقـة وشفافيـة ويفـرض نفسـه و رأيـه علـى الآخريـن بخفـة
شديـدة كمـاا ان ااصحـاب هـذه العيـون يمتـاازون بالجـراة والإقـدام لكنهـم نرجسيـون
بعـض الشـيء وخصوصـاً فـي الأمـور التـي تتعلّـق بااغراضـهم الخاصـة ومعظـم اصحـااب
العيـون الزرقـاء عندهـم حـس فنـي ملمـوس
|: العيـون الســود :|
ااصحــاب هـذه العيــون هــم انــااس حالمــون يعيشــون اجــواء الشعــرر كمــاا
انهــم انــااس اسخيــااء وكرمــااء للغايــه يسانــدون الغيــرر حتــى علــى حسـااب انفسهــم
لكنهــم يتمتعــون بشخصيــه قويــه الغيــرة ترافقهــم باستمــرار ومشاعرهــم الرقيقــه تجعلهــم ارضــاا خصبــه للاصحــااب فهــم اجتمااعيــون للغاايــه لكــن فــي حــاال انزعجهــم مـن امــرر يفقــدون السيطـرة علــى انفسهــم
|: العيـون البنيـه :|
هـي رمـز الحنـان والعطـف، وكلـما مالـت العيـون إلـى اللـون البنـي الغامـق دلـت علـى
ان صاحبـها يتمتـع بحنيـة ااكبــر وبعطـف شديـد علـى الغيـر ااصحـاب العيـون البنـية
بالإجمـال لا يكترثـون للمظاهـرر الخارجيـة يحصلـون علـى مـاا يريـدون بهـدوء لأنهـم
لبقـون للغايـة ولا يعرفـون معنـى العصبيـة ومـن جهـة ااخـرى هـم اانــاس حالمــون يعيشـون
فـي عالــم مـن التامـّل ويسعــون االــى الهـدوء النفسـي والإستقـرار
|: العيــون الرمااديــه :|
ااصحــاب هـذه العيــون هــم علــى نوعيــن اامــاا يتمتعــون بشخصيــه هاادئـه ونفـس
مطمئنــه وسخيــه واامــا يتمتعــون بشخصـيه عصبيــه وثاائـره وهــم يبحثــون بشكــل داائـم
علــى الهــدو ء لكــن نــاادرا مــاا يجــدونـه كمـاا ان طبااعهــم عنيــف ومـيالـون الــى القسـوه
|: العيــون العسليــه :|
رغــم القلــب الطيــب الــذي يتمتعــون بـه فهــم انــااس غيــر صريحيـن مـع انفسهـم كمـاا
مـع غيرهـم يبحثــون بشكـل داائـم عـن الصحبـه لكنهــم يلقــون ويـدورون كمـاا لـو اانهــم
دواامـه ويعتمـد اصحــااب هــذه العيـون علـى انفسهـم منـذ الصغـر فـلا يحبـون الاتكـال
علـى الغيـرر اابدا
|