الموقفُ مؤلمُ فقط لأننا عشناهـُ ..
إنتهى الالمُ وبدأ التفكيُر وعلامات الاستفهامُ
لماذا حدث هذاُ .. او لماذا يحدثُ بالاساسُ !
لو بحثنا عن اسباب والاسباب كثيرهـُ ولكن أين الاسباب اللتي تكون عذراُ إجتماعياُ لإرتكابُ مثل هذه الافعالُ القذرهـُ
لآيوجدُ
حسنُا .. بغض النظرُ عن مافعله صاحبها وأستخدم؟ُ القوهـُ ( إغتصابُ ) لماذا تسكن إليهُ وبجواره في الاساسُ
ظغوط الابُ .. !
إممم أين التثقيف المدرسيُ اللتي حصلت عليهُ !
لاأثر لهُ .. رغم حضورهـ ..
هلُ من المعقولُ .. أن تكن الغدرهـُ بهذه السرعهُ .. لاأظنُ
بالتاكيدُ هناك اكثر من جلسهُ .. واكثر من ترددُ من وإلىُ حيثُ مكانُ يتجوارون به أنفسهمُ ويتبادلون الحديُث
كيفُ يمكنُ للفتاهُ ان تاخذ الوقت الكافيُ للذهابُ والعودهـ من وإلى المكانُ .. إن كان فعلا والدهاُ يقوم بضربهاُ بلا سببُ!
إما ان يكون مخمورا دائما او يشتكي من مرض عقليُ او مجنونُ
ماعدا ذلك هو لن يقوم إلا لسببُ ارغمه لهذا الفعلُ
نخرجُ بهذه التسائلات الى أكثر من احتمالُ وإحتمالُ
وحسب إعترافهاُ أنها السببُ اللذي أحدث الضياع لهاُ بحماقة منهاُ
نسأل الله الهدايهُ لكل الفتياتُ ونسال الله الهدايه لكل الشبابُ وان يعوا جيداُ مايقترفونهُ بحق الشاباتُ من تدهورُ اسريُ وفكريُ وتضييُق لايبالون بهُ .. فهم يأخذون العلاقه تسليهُ ونوع من التغييُر في حياتهمُ .. البعض ونسبتهم قليله .. من يصلحون اخطائهمُ ويعالجونهاُ بالزواجُ .. وهذه التجارب الحاصله هي ناتجُ هذه الدربكه والفوضى الحاصله من تعدد العلاقاتُ بينهمُ .. تسميمُ العقول من قبل الفضائيات والمسلسلات الغراميهُ أوهمهمُ بأن الاختيارُ يجب ان يكون عن طريقهم ولو كان ذلك عن طريُق مايخالفهُ الشرع .. آملين الحصول على ماحصلوا عليهُ قريباتهنُ من قصص واقعيهُ أحدثت تغييُر شاملُ واعاده نظر في مساله اختيار فارس الاحلامُ المنتظرُ
آنستيُ maram
إبتهجيُ وأنثريُ التبريكاتُ
فلقدُ أجبرتيُنا على الدعاء لكمُ ولناُ بالهدايهُ ..
وسكبتي وعاءُ توعوياُ يدركه الجاهلونُ
قلُه ممنُ يجعلونُ هذه الاحداثُ محل اهتمامُ ودراسهُ وتذكيرُ
فلك عظيم الاجرُ إختيُ
وجزاك الله ألف خيُر
وديُ وصادقُ إمتنانيُ
|