ريشة . . . بلا محبرة .،.،.،
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
أسـع ـد الله اوقـاتـكـم
بيـن أمـواج الـع ـنكبوتيه الهـائـجه ،،، و في ظـلامهـا الدامـس
تـح ـت الامـطـار ،،، على ذلـكـ الـقاربـ،
ومـع فانـوسي الصـغــير
الذي تـطـفـئه الريـاح تارة ، , ، والامطـار تـارة أخـرى
أجـد تلـكـ الجـزيـرة ...
لـ أصـلـح خـشبـات قاربـي و أواصـل رحـلـتي مـجـددا
الا جـزيـرة واحـدة أبـت تـلـكـ الخـشبـات الا أن تنـكـسر على شآطـئـها
ولم تـعـد تـح ـتـملـني ،.،.،
.
.
.
.
.
أتيـتـكـم مع فانـوسي وريشـتي ،،،
أملا في أن أجـد مايرويـها من محـابركـم
فـ آمـل أن تـتسـع صـدوركـم لي ...
|