نصحُو الحيَاه نَلهُوا ونلعَبِ شاكرين ماأعطانا الله مِن مددِ
حمدا للإلاهِ ماآلَهَ الحالُ بنَا في كل شئِ أنِ الحمدلله الواحدِ الصمدِ
فلن تخيفِي يادنيَا أيَامَا نعيشهَا بكِ ولو كنَا لأيام فيك مقبلاتِ نجهلُ
مادامَ فينَا لسانُ لله ذاكرُ وبين أضلعنا قلبُ له مسبحِ وموحَدِ
|