أشأهِدُ أنثى
تعزفُ آله الكمَأن على إستحيَاء تركنُ على أريكَة من البللور مشعَه بذاتِ الجمال اللتي عليه ثمَ تخلو بجِوِ أليمِ وكأنها بذآت نفسهَا تحلقُ نحوَ العالِم كلِه لتعبِر عن الألم الذي يصلِي أضلعهَا الرهيفَة
وجدتُ نفسِي مستمتعَا غآرقُ في الإنسجَام بقدر الألم اذي تلويّ أوتاره وتطربُ لهَ
|