فعلا قمة الألم عندما نتغنى على أوتاره
برأيي أن الألم الحقيقي للإنسان هو خسارته لنفسه أمام الله
من جعل الله رفيقا كسب الدنيا والآخرهـ
الإنسان هو كائن حي مثلك خلق ليعبد الله وكلا حسب ديانته
لايهمك هذا الإنسان ولايشغل بالك فإنه ضعيف لايفيدك بشئ
إجعل توازن الأمور بينك وبينه في شؤون الحياه على ماتتعاطاه أنت وكلا فيما يخصه
عش الحياه غير مكترثا به فمن جعل الناس همه خسر الدين والدنيا معا
|