يَا اللِيّ شَرَيْت البُعْد .. مَا غَاب طارٌيّگ.
حَتَىً لو انّ البُعْد .. سِوَى سَواتِه.
مَهُوْب مُحْزنِيّ .. عَلَى حَاجَة فِيْگ.
إِلَا ,,"إِن قَلبِّي شَايِف ٍ بِگ غْناتِه " !!.
كُن الْطِيُوْف تَقُوْل : وْشْحَال غَالِيْگ ؟.
وَآِقِوَل : رَاح .. وَمَا بَقَى الَا غَلِاتِه